الأديب الحق ضمير أمته، وله رسالة ينقلها إلى الناس، وعلى هذا يجب على الأدباء والمبدعين أن يلتمسوا الطريق إلى القيم التي ترفع من شأن أمة الأديب – بخاصة – وعالمه البشري بعامة، ويكون تعبيرهم عن هذه القيم – شعرًا أو نثرًا – في صورة منظومات أو قصائد أو مقالات أو قصص أو مسرحيات أو غير ذلك من فنون الأدب وأنماطه المتعددة.