إجماع (فقه): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسم: تعديل مصدر 2017
وسم: تعديل مصدر 2017
سطر 20:
هناك عدة أدلة تدل على كون هذا الإجماع مصدر تشريع أساسي مع الكتاب والسنة يُرجع إليه بعد هذين الأصلين وأكثر الأدلة من السنة فمن الأدلة مايلي:
* من [[القرآن|الكتاب]]:
* قوله تعالى: {{قرآن|البقرة|143|من كلمة=|إلى كلمة=الناس}}.
* قوله تعالى: '''«وكذلك جعلناكم أمة وسطاً لتكونوا شهداء على الناس..''' (الآية)» <ref>[[سورة البقرة]] آية 143</ref>
* وقوله تعالى: '''«واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرّقوا..»''' <ref>[[سورة {{قرآن|آل عمران]]|103|من آيةكلمة=|إلى 103</ref>كلمة=تفرقوا}}.
* وقوله تعالى: {{قرآن|النساء|115}}.
* وقوله تعالى: '''«ومن يشاقق الرسول من بعد ماتبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ماتولّى ونصله جهنم وساءت مصيرا»''' <ref>[[سورة النساء]] آية 115</ref>
* وقوله تعالى: '''«وَلَوْ{{قرآن|النساء|83|من رَدُّوهُكلمة=ولو|إلى إِلَىكلمة=يستنبطونه الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ..»''' <ref>[[سورة النساء]] آية 83</ref>منهم}}، والذين يستبطونه العلماء المجتهدون مما يدل على أن قولهم واجماعهم معتبر وأصل من أصول الشريعة.
* ومن [[حديث نبوي|السنة]]:
# قوله: «لاتجتمع أمتي على ضلالة».<ref>رواه الترمذي عن أبن عمر</ref>
سطر 33:
# قوله: حديث «الجماعة رحمة والفرقة عذاب».<ref>رواه البزار والطبراني وعبدالله بن الإمام أحمد من حديث النعمان بن بشير</ref>
# وأخيراً حديث ابن مسعود: «مارآه المسلمون حسناً فهو عند الله حسن».<ref>رواه الإمام أحمد عن ابن مسعود موقوفاً في كتاب "السنة" ورواه البزار والطيالسي</ref>
 
 
== دلالة الإجماع ==