الحرب الفلسطينية الإسرائيلية (2023 – الآن)
الأحداث الواردة في هذه المقالة هي أحداث جارية وقد تكون عرضة لتغيرات سريعة وكبيرة. |
محتوى هذه المقالة بحاجة للتحديث. |
الحرب الفلسطينية الإسرائيلية | |||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من حصار غزة القضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي | |||||||||||||
خريطة الوضع الميداني في قطاع غزة وما جاورها.
قطاع غزة منطقة غلاف غزة التي أخلتها إسرائيل من المستوطنين المناطق التي توغل فيها الجيش الإسرائيلي.
أقصى نقاط وصلتها المُقاومة الفلسطينيَّة يومّي 7 ؤ8 أكتوبر. مناطق داخل قطاع غزة أمرت إسرائيل بإخلائها | |||||||||||||
معلومات عامة | |||||||||||||
| |||||||||||||
المتحاربون | |||||||||||||
فلسطين
جهات غير فلسطينية لبنان اليمن العراق
|
إسرائيل بدعمٍ من: الولايات المتحدة[10] ألمانيا[11] المملكة المتحدة[12] فرنسا[13] | ||||||||||||
القادة | |||||||||||||
إسماعيل هنية يحيى السنوار |
بنيامين نتنياهو بيني غانتس | ||||||||||||
الوحدات | |||||||||||||
كتائب الشهيد عز الدين القسام سرايا القدس |
الجيش الإسرائيلي | ||||||||||||
القوة | |||||||||||||
كتائب القسام: 40,000 مقاتل[18] | إجمالي عدد القوات 469,500 جندي.[ا] | ||||||||||||
الخسائر | |||||||||||||
قطاع غزة: مقتل 32,000+ فلسطينيًا بينهم 13,000+ طفلًا، 8,500+ إمراة، |
إسرائيل[ب] مقتل 1,456+ بينهم: 868 مدني،[ج] 608+ من الجيش الإسرائيلي وإصابة +5000 جنديًا[د][40][41][42][43][44][45][46][47][48][49][50][51][ه] 60 من الشرطة الإسرائيلية، 10 من الشاباك، 243 أجنبيًا ومتعدد الجنسيات.[55][56]
13,000+ جريحًا[57][58] | ||||||||||||
2,000,000+ فلسطيني نازحً داخل غزة[70][71] ~100,000 لبناني نازح.[72][73][74] |
|||||||||||||
تعديل مصدري - تعديل |
عمليّة طُوفان الأقصى، أو الحرب الفلسطينية الإسرائيلية أو حرب حماس وإسرائيل وفي إسرائيل عمليّة السُّيُوف الحديديَّة، كما تُشير إليها بعض المصادر بالانتفاضة الثالثة[75][76][77] أو مجزرة غزة،[78][79] هو صراع مسلح مستمر بدأ في 7 أكتوبر 2023 بين الجماعات الفلسطينية المسلحة بقيادة حركة حماس[80][و] من جهة وبين الجيش الإسرائيلي من جهة أخرى.[81][82][83] انطلق النزاع بهجوم نوعي منسق ومُفاجئ شنته حركة حماس على إسرائيل، والذي بدأ في صباح يوم السبت (7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 م) الموافق لـ (22 ربيع الأوَّل 1445 هـ) بإطلاق ما لا يقل عن 3000 صاروخ من قطاع غزة الذي تسيطر عليه حماس باتجاه إسرائيل.[84] بالموازاة مع اختراق حوالي 2500 مسلح فلسطيني الحاجز بين غزة وإسرائيل بِشَنِّهِم لهجوم عبر السّيارات رُباعيّة الدّفع والدّراجات النّارية والطّائرات الشّراعيّة وغيرها على البلدات المتاخمة للقطاع، والتي تُعرف باسم غلاف غزة، حيث سيطروا على عددٍ من المواقع العسكريّة خاصة في سديروت، ووصلوا أوفاكيم، واقتحموا نتيفوت، وخاضوا اشتباكاتٍ عنيفة في المستوطنات الثلاثة وفي مستوطنات أخرى كما أسروا عددًا من الجنود واقتادوهم لغَزَّة فضلًا عن اغتنامِ مجموعةٍ من الآليّات العسكريّة الإسرائيليَّة.[85] أدى الهجوم إلى مقتل ما لا يقل عن 1400 إسرائيلي[86] بما في ذلك 260 شخصًا في مهرجان رعيم الموسيقي.[87][88][89][90][91][92][93] فيما بدأت إسرائيل في شن هجمات انتقامية[94] قبل أن تعلن الحرب رسميًا على حماس في اليوم التالي.[94] وبعد مرور شهر من الحرب، إرتفع قتلى غزة إلى34000 بينهم 19324 طفلاً و9823 امرأة.[95]
اعتبرت قنوات إسرائيلية ووسائل إعلام غربية الهجوم الذي شنته حركة حماس على مهرجان موسيقى الرقص «تجمع سوبر نوفا سوكوت» خارج مستوطنة رعيم بـ«المذبحة» معتبرةً إياه أكثر الهجمات دموية في التاريخ.[96] وتزامنت عملية طوفان الأقصى التي نفذتها حركة حماس مع نهاية عطلة عيد العرش اليهودي والذي يصادف مرور 50 عامًا على «حرب أكتوبر» عام 1973.[97]
يعود التاريخ الحديث للصراع بين غزة وإسرائيل إلى عام 2006. غير أن حركة حماس تجنبت الخوض في أي اشتباكات كبيرة مع إسرائيل منذ عام 2022 ومعظم عام 2023،[ز] ما دفع المحللين إلى استنتاج أنها كانت تستعد لهجومها الكبير الذي أسمته عملية طوفان الأقصى.[104][105] كما وصرحت حماس بأنها تلقت دعمًا من إيران للهجوم، الذي تقول إنه جاء ردًا على عنف المستوطنين الإسرائيليين، والحصار المفروض على قطاع غزة، وتدنيس المسجد الأقصى في القدس، فضلاً عن الفظائع الإسرائيلية ضد الفلسطينيين على مدى العقود الماضية.[106][107]
بدأت قوات إسرائيل هجومها باستعادة السيطرة على المستوطنات التي سبق لقوات حماس السيطرة عليها كما نَفَّذَت غارات جوية على قطاع غزة،[108] أدى الهجوم إلى مقتل 2,750 فلسطينيًا إلى حدود 15 أكتوبر/تشرين الأول. وأفادت الأمم المتحدة أن حوالي مليون فلسطيني، أي ما يقرب من نصف سكان غزة، قد نزحوا داخلياً.[109] وتزايدت المخاوف من حدوث أزمة إنسانية بعد أن قطعت إسرائيل إمدادات الغذاء والمياه والكهرباء والوقود عن غزة، التي كانت بالفعل محاصرة من قبل كل من حكومة مصر وإسرائيل.[110][111] وأرسلت إسرائيل رسائل تحث مليوناً ومئة ألف شخص من سكان غزة على إخلاء شمال غزة، وهو ما اعتبر تهجيراً قسرياً من شأنه أن يرقى إلى جريمة حرب.[112][113][114] فيما دعت الأمم المتحدة والعديد من الدول إلى وقف فوري لإطلاق النار.[115] ودعت جماعات حقوق الإنسان إلى استيعاب لاجئي غزة بسبب الحرب.[116][117]
ونددت 44 دولة على الأقل بالهجوم الذي شنته حركة حماس على إسرائيل مُنَدِّدَةً صراحة بسلوكها ووصفته بـ "الإرهاب"، بما في ذلك بيان مشترك صدر عن الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا وألمانيا وهي دول تصنف حركة حماس على أنها حركة إرهابية.[118][119][120] دعت دول الشرق الأوسط، في المقابل إلى وقف التصعيد[119] ونددت بالاحتلال الإسرائيلي المستمر منذ عقود للأراضي الفلسطينية باعتباره السبب الجذري.[118][120][121] كما حذرت إيران من أنه إذا لم توقف إسرائيل الحرب في غزة على الفور، فإن العديد من الجبهات الأخرى في الحرب ستفتح وستتعرض إسرائيل لـ «زلزال ضخم»،[122][123] كما هددت بالتدخل إذا شنت إسرائيل غزوًا بريًا على غزة.[124][125] ومنذ 8 أكتوبر، كان هناك تبادل مستمر لإطلاق النار بين قوات حزب الله والقوات الإسرائيلية بعد أن أطلق مقاتلو حزب الله صواريخ على إسرائيل من لبنان وردت إسرائيل بغارات جوية على جنوب لبنان.[126] كما نشرت الولايات المتحدة مجموعتين قتاليتين من حاملات الطائرات في شرق البحر الأبيض المتوسط،[127] وأعلنت المملكة المتحدة أنها سترسل سفنا حربية وطائرات،[128] وبدأت ألمانيا في تقديم المساعدات العسكرية لإسرائيل.[129] في نفس الوقت سقط عدد كبير من القتلى بين المدنيين، واتهمت لجنة من المقررين الخاصين التابعين للأمم المتحدة، إلى جانب جماعات حقوق الإنسان، كلاً من إسرائيل وحماس بارتكاب جرائم حرب.[113][130] وقعت في 29 فبراير 2024 مجزرة ارتكبتها القوات الإسرائيلية، والتي تسمى «مجزرة الدقيق»، وأدت إلى مقتل أكثر من 110 فلسطيني وإصابة المئات بعد أن فتحت القوات الإسرائيلية النار على حشود ضخمة كانت تنتظر لإستقبال لمساعدات الإنسانية من قافلة مساعدات.[131][132]
الخلفية والأسباب
في عام 2023، اندلعت عدة أعمال عنف في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وقبل الهجوم، أفيد عن مقْتَل ما لا يقل عن 247 فلسطينيًا على يد القوات الإسرائيلية، بما في ذلك المقاتلون والمدنيون من كلا الجانبين، في حين قُتل 32 إسرائيليًا ومواطنين أجنبيين في هجمات فلسطينية.[133][134] وتزايدت هجمات المستوطنين وأدت إلى نزوح مئات الفلسطينيين؛ ووقعت اشتباكات عنيفة حول المسجد الأقصى، أحد الأماكن المقدسة في القدس.
وتصاعدت التوترات بين إسرائيل وحماس في سبتمبر/أيلول 2023، ووصفت صحيفة واشنطن بوست الاثنين «على شفا الحرب».[104] وعثرت إسرائيل على متفجرات مخبأة في شحنة من الجينز وأوقفت جميع الصادرات إلى غزة.[104] ورداً على ذلك، وضعت حماس قواتها في حالة تأهب قصوى، وأجرت تدريبات عسكرية مع مجموعات أخرى، بما في ذلك التدريب العلني على اقتحام المستوطنات الإسرائيلية.[104] كما سمحت حماس للفلسطينيين باستئناف الاحتجاجات عند الحاجز بين إسرائيل وغزة.[104] وفي 13 سبتمبر/أيلول، قُتل خمسة فلسطينيين على الحدود وسط روايات متضاربة.[ح] في 29 سبتمبر/أيلول، توسطت قطر والأمم المتحدة ومصر للتوصل إلى اتفاق بين إسرائيل ومسؤولي حماس في قطاع غزة لإعادة فتح نقاط العبور المغلقة وتهدئة التوترات.[136][137][138]
وقبل أيام من الهجوم، قالت مصر إنها حذرت إسرائيل من أن «انفجار الوضع قادم، وقريبًا جداً، وسيكون كبيراً».[139] وأنكرت إسرائيل تلقي مثل هذا التحذير،[140] لكن الادعاء المصري أكده مايكل ماكول، رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب الأمريكي، الذي قال إن التحذيرات صدرت قبل ثلاثة أيام من الهجوم.[141]
وقع الهجوم خلال عطلة سيمحات توراة اليهودية يوم السبت،[142] وبعد يوم من الذكرى الخمسين لبدء حرب أكتوبر، والتي بدأت أيضًا بهجوم مفاجئ.[143] وصرّحت حركة حماس أن هجومها جاء ردًا على الحصار المفروض على غزة، واستمرار بناء المستوطنات، وعنف المستوطنين الإسرائيليين، والقيود المفروضة على الحركة بين إسرائيل وغزة.[144] وفي أعقاب الهجوم، أشار محلل مكافحة الإرهاب الأمريكي بروس هوفمان إلى ميثاق حماس لعام 1988، زاعمًا أن حماس كانت لديها دائمًا نوايا «الإبادة الجماعية» وأنه ليس لديها نوايا «للاعتدال وضبط النفس والتفاوض وبناء مسارات للسلام».[145] وقال مايكل ميلشتين، رئيس منتدى الدراسات الفلسطينية في جامعة تل أبيب وضابط سابق في المخابرات العسكرية الإسرائيلية، إن الهجمات كانت «جزءًا من رؤية حماس طويلة المدى للقضاء على إسرائيل» وأن «حماس ليست مستعدة على الإطلاق لترك الجهاد» حسب تعبيره.[146]
التحليلات السياسية والصحافية
قال عالم السياسة الأمريكي ستيفن إم. والت إن الفلسطينيين يشعرون أنه ليس لديهم خيار سوى المقاومة ردًا على معاملة إسرائيل القمعية للفلسطينيين منذ عقود، على الرغم من اعترافهم بأن مهاجمة المدنيين أمر خاطئ وأن الأساليب التي اختارتها حماس "غير مشروعة".[147] وكتبت صحيفة الهندوسية أن الاحتلال الإسرائيلي كان «الأطول في التاريخ الحديث» وأحدث «بركانًا مشتعلًا».[148] وكتبت وكالة أسوشيتد برس أن الفلسطينيين «يشعرون باليأس من الاحتلال الذي لا ينتهي في الضفة الغربية والحصار الخانق على غزة».[149] كما ذكرت شبكة إيه بي سي نيوز أرقام الأونروا لشهر أغسطس 2023 في غزة والتي تفيد بأن 81% من الأشخاص يعيشون تحت خط الفقر، وأن 63% يعانون من انعدام الأمن الغذائي ويعتمدون على المساعدة الدولية. وذكرت الشبكة أيضًا أن أرقام مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية تشير إلى مقتل ما يقرب من 6,400 فلسطيني في مقابل 300 إسرائيلي في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني المستمر منذ عام 2008 حتى سبتمبر 2023، قبل هذه الحرب.[150][151][152]
كتب روجر كوهين أن السيطرة الإسرائيلية المتزايدة على ملايين الفلسطينيين «أدت إلى إراقة الدماء».[153] حذرت المملكة العربية السعودية إسرائيل، قبل الهجوم من «انفجار» نتيجة لاستمرار الاحتلال،[154] وحذرت مصر من وقوع كارثة ما لم يُحْرَز تقدم سياسي،[155] وصدرت تحذيرات مماثلة من قبل مسؤولي السلطة الفلسطينية.[155] وقبل أقل من شهرين من الهجمات، أعرب العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني عن أسفه لأن الفلسطينيين ليس لديهم «حقوق مدنية، ولا حرية تنقل».[155] وكتب كوهين أن العديد من الإسرائيليين افترضوا أن القضية الفلسطينية أصبحت بلا قضية، وأنها اختفت من جدول الأعمال العالمي.[153]
كما أشار سايمون تيسدال وهو محرر في صحيفة الغارديان إلى تصاعد العنف الإسرائيلي الفلسطيني في عام 2023 باعتباره نذيرًا بالحرب،[156] وادعى أن بنيامين نتنياهو رفض التفاوض على عملية السلام، مما صب الزيت على النار،[156] وأنه تم تجاهل حقوق الفلسطينيين.[156] وكتب يوسف منير أن إدارة بايدن تجاهلت القضية الفلسطينية.[157] في التاسع والعشرين من سبتمبر/أيلول، أعلن جيك سوليفان، مستشار الأمن القومي الأمريكي، أن "منطقة الشرق الأوسط أصبحت اليوم أكثر هدوءاً مما كانت عليه طوال عقدين من الزمن".[157] تفاخر المسؤولون الإيرانيون علنًا لسنوات بدورهم في تسليح المقاومين في غزة، وذكر تقرير لوزارة الخارجية الأمريكية لعام 2020 أن إيران تقدم ما يقرب من 100 مليون دولار سنويًا إلى حماس.[158] وفي مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض في 12 أكتوبر، قال سوليفان إن إيران «متواطئة» في الهجمات، لكن الولايات المتحدة لم تستطع تأكيد ما إذا كانت إيران على علم بالهجوم مقدمًا أو ساعدت في تنسيقه.
وفقاً لتحليل نشرته صحيفة الإندبندنت، أدى الحصار المفروض على غزة إلى خلق حالة من اليأس بين الفلسطينيين، الأمر الذي «استغلته» حماس، لإقناع الشباب الفلسطيني بأن العنف هو الحل الوحيد.[159] كتب داود كتاب أن المحاولات الفلسطينية لحل الصراع عن طريق المفاوضات أو المقاطعة السلمية لم تكن مثمرة.[155] كما كتب تال شنايدر لصحيفة تايمز إسرائيل: «على مدى سنوات، اتبعت الحكومات المختلفة بقيادة بنيامين نتنياهو نهجًا أدى إلى تقسيم السلطة بين قطاع غزة والضفة الغربية - مما جعل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس يركع على ركبتيه بينما يقوم بتحركات تدعم حركة حماس "الإرهابية". وكانت الفكرة هي منع عباس – أو أي شخص آخر في حكومة السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية – من التقدم نحو إقامة دولة فلسطينية».[160]
الأوضاع الإقليمية
أثناءَ الهجوم، كانت إسرائيل والمملكة العربية السعودية تجريان مفاوضات لتطبيع العلاقات؛ وقال ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إن التطبيع أصبح "حقيقيا للمرة الأولى".[161] كما صرّحت وزارة الخارجية السعودية في بيان لها أنها «حذرت مرارا وتكرارا أن الاحتلال الإسرائيلي المستمر لغزة سيؤدي إلى مزيد من العنف».[162] وفي أعقاب الانقلاب المصري عام 2013 الذي أطاح فيه الجنرال العسكري عبد الفتاح السيسي بالرئيس محمد مرسي، توترت العلاقات بين مصر وحماس، حيث أشارت حكومة السيسي إلى أن العلاقات المحتملة بين حماس والإخوان المسلمين المصريين يمكن أن تشكل تحديًا وتهديداً أمنيا وطنياً.[163][164]
السياق التاريخي
عُقب الانتفاضة الفلسطينية الثانية، سحبت إسرائيل قواتها ومواطنيها من قطاع غزة عام 2005، وفرضت مع ذلك حصاراً على غزة، وفي عام 2006، فازت حركة حماس في الانتخابات التشريعية الفلسطينية، تبعه اندلاع صراع عنيف على السلطة بين حماس وفتح في عام 2007 في بلغ ذروته بسيطرة حماس على غزة «بالقوة».[166][167] ففرضت حكومة مصر وإسرائيل حصاراً مفتةح الأمد وواسع النطاق على قطاع غزة أدى إلى تدمير اقتصادها.[168] وقد شجبت جماعات حقوق الإنسان الدولية الحصار باعتباره شكلاً من أشكال العقاب الجماعي،[169] بينما دافعت إسرائيل عنه باعتباره ضروريًا لمنع دخول الأسلحة والسلع ذات الاستخدام المزدوج إلى المنطقة.[170][171] ومنذ فرض الحصار، حصلت عمليات عسكرية واسعة من أبرزها الحرب على غزة (2008–2009) والحرب على غزة 2012 والحرب على غزة 2014، وحفرت حماس أنفاقا تحت الجدار الحدودي وشنت هجمات عبر الحدود وأطلقت حماس بانتظام الصواريخ على إسرائيل، بما في ذلك على المناطق المدنية، بينما قامت إسرائيل بحملات من القصف المكثف،[167][168] فأطلقت كتائب عز الدين القسام -الجناح العسكري لحركة حماس- صواريخ ضمن الاشتباكات الإسرائيلية الفلسطينية 2021 التي عرفت بأحداث الشيخ جراح في القدس، وأخرى كرد على عملية "الفجر الصادق" التي نفذتها إسرائيل على قطاع غزة عام 2022. وتسبب ذلك في دمار للمدنيين من كلا الجانبين، وتزايد عدد القتلى الفلسطينيين. لكن على الرغم من تزايد العنف، وجدت القيادة الإسرائيلية أن هذا الترتيب يمكن التحكم فيه، بالاعتماد على نظام الدفاع الصاروخي القبة الحديدية للدفاع واستخدام الضربات المستهدفة، والتي يطلق عليها مجازا «جز العشب» (بالإنجليزية: mowing the grass)، لإبقاء حماس «تحت السيطرة»، بهدف تقليل التهديد المسلح إلى حد مقبول.[172]
مذ تلك الإنتخابات عام 2006، لم تقم السلطة الفلسطينية بإجراء انتخابات وطنية منذ سنوات ويرجع ذلك جزئيًا حسب خبراء إلى المخاوف من فوز حماس مرة أخرى.[168][173] وفقاً للتيارات اليهودية، وجدت استطلاعات الرأي باستمرار أنه على الرغم من أن حكم حركة حماس مثير للجدل بين الفلسطينيين، إلا أن المنظمة يُنظر إليها على أنها القوة العسكرية الوحيدة التي يمكنها الحصول على تنازلات من إسرائيل.[167] كما أشار استطلاع للرأي أجري في مارس 2023 للفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية إلى أن الأغلبية تؤيد استخدام «الكفاح المسلح»، وإنشاء «جماعات مسلحة»، والانتفاض ضد إسرائيل.[174]
المشهد السياسي الإسرائيلي
يعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الزعيم الأطول فترة خدمة في إسرائيل، حيث تولى منصبه ست مرات وهو رقم قياسي.[175] أصبح نتنياهو رئيسًا للوزراء لأول مرة في الانتخابات العامة الإسرائيلية عام 1996. خسر في عام 1999 ولكن بعد عشر سنوات في عام 2009، وافق الكنيست على تعيين نتنياهو رئيسًا للوزراء مرة أخرى، وأُعيد انتخابه في الأعوام 2013، 2015، 2019، و2020. وشكّلت حكومة ائتلافية في عام 2021 بقيادة نفتالي بينيت ويائير لابيد، ولكنها حُلَّت بعد فوز نتنياهو في انتخابات 2022 وأصبح رئيسًا للوزراء مرة أخرى في 29 ديسمبر 2022. وبعد تولي الحكومة اليمينية بقيادة نتنياهو السلطة، كثفت الحكومة بناء المستوطنات في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل. في عام 2023 حكم نتنياهو الحكومة الأكثر يمينية في تاريخ إسرائيل، مما أدى إلى فوضى سياسية بما في ذلك احتجاجات واسعة النطاق ضد الإصلاحات القضائية الكبرى.[175][176][177][178] وفقًا لاستطلاع أجراه المعهد الإسرائيلي للديمقراطية في فبراير 2023، أيدت هذه التغييرات أقلية فقط من الإسرائيليين.[176] ومع ذلك، صدر في يوليو/تموز 2023 قانون يلغي قدرة المحكمة العليا الإسرائيلية على مراجعة تصرفات الحكومة على أساس المعقولية.[176]
منذ الهجوم الذي شنته حماس، شَكَّلَ نتنياهو حكومة وحدة طوارئ، مع تعليق الإصلاح القضائي وجميع التشريعات والسياسات الأخرى غير الطارئة إلى أجل غير مسمى.[179] وتتألف حكومة الحرب الإسرائيلية التي شكّلت في 11 تشرين الأول/أكتوبر من خمسة مشرعين معارضين من بينهم بيني غانتس، وزير الدفاع السابق ورئيس الأركان العامة السابق.[180]
نظام الحكم الإسرائيلي نظام برلماني، هيمن فيه حزب العمل الإسرائيلي وسلفة السياسي الأساسي حزب ماباي (المحسوبين على الديمقراطية الاجتماعية والعلمانية) على السياسة الإسرائيلية منذ إعلان الدولة عام 1948 وحتى منتصف تسعينيات القرن العشرين (في مقابل حكم أحزاب القومية المحافظة الليكود وسلفة حيروت السنوات بين 1977–1984 و1986–1992)، وهي بزعامة حزب العمل وحكومة إسحاق رابين، التي وقعت بعد الانتفاضة الأولى وسمتها العصيان المدني ورشق الحجارة - على اتفاقيات أوسلو مع الفلسطينيين عام 1993 فيما عُرف بعملية السلام.[181][182] وتراجعت شعبية ونفوذ هذا الإتجاه السياسي في إسرائيل خلال بداية الألفية الثانية، ويرى البعض ارتباط ذلك بالانتفاضة الثانية 2000-2005، وأن السلطة الوطنية الفلسطينية قد أعلنت فيها الحرب على إسرائيل، كانت التفجيرات الانتحارية الفلسطينية سمة بارزة للقتال واستهدفت بشكل رئيسي المدنيين الإسرائيليين، فنشرت صحيفة نيويورك تايمز مقالاً لباتريك كينجزلي قال فيه "بدأ تراجع [محاولات عملية السلام] في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، عندما فسر العديد من الإسرائيليين موجة من العنف الفلسطيني على أنها رفض للجهود [التي يبذلها الفلسطينيون] لحل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني سلميًا". لقد أفقد ذلك مصداقيته الدفعة السابقة [في إسرائيل] من أجل المزيد من السيادة الفلسطينية وعزز... السرد القائل بأن إسرائيل لا تستطيع الاعتماد على الفلسطينيين للتفاوض على سلام دائم."[181]
الأحداث
هجوم حماس والفصائل الفلسطينية (7 أكتوبر)
هذا القسم فارغ أو غير مكتمل. ساهم في توسيعه. |
بدأت العملية بهجوم مفاجئ خلال الأعياد اليهودية العرش اليهودي سيمحات توراة وشميني أتزريت يوم السبت، والمصادف لبعد يوم واحد من الذكرى الخمسين لبدء حرب السابع من أكتوبر 1973، والتي بدأت أيضًا بهجوم مفاجئ. في حوالي الساعة 6:30 صباحًا بالتوقيت الصيفي الإسرائيلي (UTC+3) في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023،[183][184] أعلنت حماس بدء ما أسمته «عملية طوفان الأقصى»، وأعلنت أنها أطلقت أكثر من 5000 صاروخ من قطاع غزة إلى إسرائيل في غضون 20 دقيقة. وأفادت مصادر إسرائيلية أنه أُطْلِقَت ما لا يقل عن 3000 قذيفة من غزة. وقُتل ما لا يقل عن خمسة أشخاص جراء الهجمات الصاروخية.[185] وأُبْلِغَ عن انفجارات في المناطق المحيطة بالقطاع وفي مدن سهل شارون بما في ذلك جيديرا، هرتسليا،[185] تل أبيب، وعسقلان. أُطْلِقَت صفارات الإنذار في بئر السبع والقدس ورحوفوت وريشون لتسيون وقاعدة بالماخيم الجوية.[186][187][188][189] في تمام الثامنة صباحًا ألقى القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام محمد الضيف بيانًا، وفيه أعلن بدء عمليّة عسكرية سمَّاها «طوفان الأقصى» مؤكّدًا أنّ الضربة الأولى استهدفت مواقع العدو ومطاراته ومواقعه العسكرية وقد تجاوزت الـ5000 صاروخًا، وشرحَ الضيف في بيانه سبب بدء العمليّة حيث استرسل في الحديث عن «تدنيس الإسرائيليين للمسجد الأقصى وتجرؤهم على مسرى الرسول» مضيفًا أنّ هذه العملية جاءت لوضعِ حدٍ للانتهاكات الإسرائيلية، وشددَ على أنّه بدءًا من يوم السابع من أكتوبر ينتهي التنسيق الأمني مع الاحتلال، وأنّ الشعب الفلسطيني سيستعيد بدءًا من اليوم أيضًا ثورته ويعود لمشروع إقامة الدولة.[190] وطالبَ الضيف باتحاد كل القوى العربية والإسلامية لكنس الاحتلال، كما طالبَ كلّ من يملك بندقيّة بإخراجها فقد آن أوانها كما جاء في بيانه، وختمَ القائد العام لكتائب القسام بمطالبة الجميع مُتابعةَ التوجيهات والتعليمات عبر البيانات العسكرية المتتابِعَة.[191]
استخدمت حماس أساليب مثل استخدام الطائرات بدون طيار لتعطيل مراكز المراقبة الإسرائيلية وأظهرت مقاطع فيديو استخدام الطائرات الشراعية للتسلل إلى إسرائيل، والدراجات النارية. أطلق مسلحون فلسطينيون النار على القوارب الإسرائيلية، بينما اندلعت اشتباكات بين الفلسطينيين والجيش الإسرائيلي على طول السياج المحيط بغزة. في المساء، أطلقت حماس وابلًا آخر من 150 صاروخًا باتجاه إسرائيل، مع وقوع انفجارات في يفنه، وجفعتايم، وبات يام، وبيت داغان، وتل أبيب، وريشون لتسيون.[192] وبنفس الوقت، دخل حوالي 3000 من مقاتلي حماس[193][194] إلى إسرائيل من غزة باستخدام الشاحنات والشاحنات الصغيرة والدراجات النارية والجرافات والزوارق السريعة والطائرات الشراعية.[195][196] استولوا على نقاط التفتيش في كيرم شالوم وإيريز، وفتحوا فتحات في السياج الحدودي في خمسة أماكن أخرى. أظهرت صور ومقاطع فيديو مسلحين ملثمين يستقلون شاحنات صغيرة ويطلقون النار في سديروت.
ذكر مسؤولون استخباراتيون وأمنيون من عدة دول غربية إن حماس بدأت الحرب من أجل خلق حالة حرب «دائمة» وإحياء الاهتمام بالقضية الفلسطينية.[197]
هجمات على القواعد العسكرية
نفذ مقاتلو حماس عملية إنزال برمائية في زيكيم حسب ما نشرت كتائب القسّام.[198][199] كما استولى المسلحون على قاعدة عسكرية بالقرب من ناحال عوز، مما أسفر عن مقتل جنديين إسرائيليين على الأقل وأسر ستة آخرين. وقال الجيش الإسرائيلي إنه قتل مهاجمين اثنين على الشاطئ ودمر أربع سفن، من بينها زورقين مطاطيين.
المدن والمستوطنات الريفية
هذا القسم فارغ أو غير مكتمل. ساهم في توسيعه. |
الحصار والقصف الإسرائيلي
بعد يومين من الهجوم المفاجئ، إدعت إسرائيل أنه تم ضرب 426 هدفًا لحماس، بما في ذلك تدمير بيت حانون، ومنازل مسؤولي حماس، ومسجدًا، ومركزًا للإنترنت. كما أعلنت إسرائيل إرجاع رهينتين قبل إعلان حالة الحرب للمرة الأولى منذ حرب السادس من أكتوبر عام 1973.[200] استمرَّ التجييش الإسرائيلي على القطاع حيث أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي غالانت عن ما أسماهُ حصاراً «شاملاً» على قطاع غزة، وقطع الكهرباء ومنع دخول الغذاء والوقود.[201] بل وصفَ المقاومين والفلسطينيين ممن تُحاربهم إسرائيل بـ «الحيوانات البشريّة».[202] وقد أثار هذا انتقادات من هيومن رايتس ووتش التي وصفت الأمر بأنه «بغيض» و«دعوة لارتكاب جريمة حرب».[203]
واتهمت منظمة هيومن رايتس ووتش إسرائيل باستخدام ذخائر الفسفور الأبيض فوق غزة يومي 10 و11 أكتوبر/تشرين الأول، وقالت أنها تنتهك القانون الدولي.[204] أنكرت إسرائيل هذه الاتهامات.[205]
الغارات الجوية إسرائيلية، 17 أكتوبر
في 17 أكتوبر، أفاد مسؤولو وزارة الصحة في غزة بأن القصف العنيف للجيش الإسرائيلي أثناء الليل أدى إلى مقتل أكثر من 80 شخصاً، بينهم عائلات أُجْلِيَت من مدينة غزة في الشمال.[206][207] أدت إحدى الغارات الجوية إلى مقتل القائد العسكري الكبير في حماس أيمن نوفل.[208][209] وإستمراراً للمجازر وفي فترة ما بعد الظّهر، ضربت غارة إسرائيلية مدرسّة تابعة للأونروا في مخيم المغازي للاجئين، مما أسفر عن مقتل ستّة أشخاص وإصابة 12 آخرين.[210][211] وفي مساء نفس اليوم، ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي مجزرةً داميةً بقطاع غزة عبر قصف ساحة مستشفى الأهلي المعمداني والتي استشهدَ على إثرها حسب ما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أكثر من 500 ضحيةً، معظمهم من النساء والأطفال.[212][213][214]
إخلاء شمال غزة
الإجتياح البري الإسرائيلي لقطاع غزة (27 أكتوبر حتى الهدنة)
هذا القسم فارغ أو غير مكتمل. ساهم في توسيعه. |
فترة هدنة (24 نوفمبر -1 ديسمبر 2023)
تم الإعلان عن إتفاقٍ لوقف إطلاق النار بين حركة حماس وإسرائيل بوساطة قطريّة بدأ في 24 نوفمبر بالسابعة صباحاً تم فيه الإفراج عن بعض الأسرى لدى الحركة مقابل الإفراج عن عدد قليل من الأسرى الفلسطيين لدى إسرائيل، وخلال الهدنة وفي الساعات الأولى من وقف إطلاق النار، أفادت وزارة الصحة بغزة أن جيش الاحتلال فتح النار على الفلسطينيين العائدين إلى مدينة غزة، فقُتل اثنان.[215][216][217]
عودة المعارك وإستئناف القصف الإسرائيلي (1 ديسمبر - الآن)
ومع انتهاء الهدنة في 1 ديسمبر، وما هي إلا ساعات حتى قام الطيران الإسرائيلي بشنِ غاراتٍ جوية على مناطق متفرقة من قطاع غزة وقالت وزارة الصحة بغزة أن أكثر من 178 شهيداً و589 جريحاً سقطوا نتيجة الغارات بنفس اليوم.[218][219]
وفي 8 و9 ديسمبر/كانون الأول، نشر الجيش الإسرائيلي لقطات لما قال إنه جنوده وهم يشتبكون مع مقاتلين بالقرب من مدرستين في الشجاعية وداخلهما. وبحسب الجيش الإسرائيلي، اكتشف المقاتلون أيضًا نفقًا يؤدي من إحدى المدارس إلى مسجد قريب.[220][221] كما نشر لقطات لما زعم أنها للأسلحة التي ذكر أنه عثر عليها في حرم جامعة الأزهر، بالإضافة إلى ممر نفق يؤدي إلى مدرسة على بعد كيلومتر واحد مبررًا تدميره لمباني الجامعة بغزة.[222] قال الجيش الإسرائيلي إنه منذ أن خصص منطقة إنها إنسانية للمدنيين في قطاع غزة وفي يوم 18 أكتوبر/تشرين الأول، تم إطلاق 116 صاروخا من هناك باتجاه إسرائيل، منها 38 سقط داخل غزة.[223]
في 9 ديسمبر/كانون الأول أعلن البنتاغون أن إدارة بايدن في جهودها للدعم الكامل واللا محدود لإسرائيل سمحت ببيع حوالي 14 ألف طلقة من ذخيرة الدبابات لإسرائيل دون الحصول على إذن من الكونغرس باستخدام قوة الطوارئ.[224][225]
في 15 ديسمبر، أصدر الجيش الإسرائيلي بيانًا أعلن فيه أنه قتل ثلاثة من الرهائن الإسرائيليين بنيران صديقة.[226] حيث إدعى أنهم «حددوا بالخطأً ثلاثة رهائن إسرائيليين على أنهم يشكلون تهديداً» خلال العمليات في الشجاعية ثم أطلقوا النار عليهم، مما أدى إلى مقتلهم.[227][228] وذكر مسؤول عسكري إسرائيلي في 16 ديسمبر/كانون الأول، أن الرهائن الثلاثة كانوا بلا قمصان ويحملون «عصا عليها قطعة قماش بيضاء» عندما أعلن جندي إسرائيلي أنهم «إرهابيون» وبعد أن شعر «بالتهديد»، أَطْلَقَ النار فقتل رهينتين وأصاب الثالث الذي قتلته التعزيزات الإسرائيلية.[229] وفي 2 يناير /كانون الثاني أغتيل القيادي بحركة حماس ونائب رئيس المكتب السياسي للحركة صالح العاروري، إثر غارة جوية إسرائيلية استهدفت مكتبًا لحركة حماس في المشرفية بضاحية بيروت الجنوبية، وأسفرت عن مقتله مع اثنين من قادة القسام وأربعة عناصر من الحركة كانوا في نفس المكان، إضافة إلى جرح 10 من السكَّان والمارَّة في المِنطقة.[230][231][232][233]
وفي 15 يناير/ كانون الثاني قام الجيش الإسرائيلي بسحب الفرقة 36 التي تضم عدداً من الأولوية من غزة.[234][235]
وفي 22 يناير، قُتل 24 جنديًا من الجيش الإسرائيلي في اليوم الأكثر دموية بالنسبة له منذ بدء الغزو البري. حيث قتل 21 شخصًا في حادثة واحدة أطلق فيها مسلحون من كتائب القسام قذائف «آر بي جي» على دبابةٍ وعلى مباني مجاورة بعد أن أجهزها الجنود الألغام المتفجرة ما أدى لسقوطها عليهم.[236][237] بينما قتل 3 جنود آخرون بالمعارك في خان يونس.[238]
وفي 29 فبراير/شباط، وقعت مجزرة قُتل فيها أكثر من 112 فلسطيني وأصيب 760 آخرين بعد أن فتحت القوات الإسرائيلية النار على الفلسطينيين الذين كانوا ينتظرون الحصول على المساعدات الغذائية في دوار النابلسي في شارع جنوب غربي مدينة غزة.[239][240][241][242]
إقتحام وحصار مستشفى الشفاء (18 مارس - 1 أبريل)
وفي 18 مارس/آذار الإثنين بالفجر إقتحمت القوات الإسرائيلية مجمع الشفاء الطبي بحي الرمال في مدينة غزة والذي يضم آلاف المرضى والنازحين والعشرات من أفراد الطواقم الطبية المحاصرون داخله مرة أخرى بعد أن إقتحمه الجيش الإسرائيلي في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وسط إطلاق نار كثيف وغارات جوية من الطائرات المسيرة الإسرائيلية ما أدى لإستشهاد وإصابة العشرات.[243][244][245] وإدعى جيش الإحتلال الإسرائيلي أنه قتل «أكثر من 140 مقاتلًا فلسطينياً» وأعلن مقتل جندي من لواء ناحال في المعارك حول المجمع.[246] وإعتقل المئات وقال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة أن جيش الإحتلال الإسرائيلي نفذ إعدامات في العشرات خارج المستشفى.[247][248] وكان من بين القتلى العميد فائق المبحوح رئيس العمليات في شرطة غزة، الذي إدعى الجيش الإسرائيلي أنه رئيس العمليات في جهاز الأمن الداخلي التابع لحركة حماس. وأدانت حركة حماس قتله وقالت إن إغتياله جاء بعد جهوده والأجهزة الأمنية لضبط حالة الأمن وأكّدت أنّه كان أيضاً مسؤول عن تأمين وصول المساعدات الإغاثية إلى محافظتي غزة والشمال وأن إغتياله هي عملية إرهابية هدفها نشر الفوضى.[249][250][251] وأكدت عدة وكالات أنباء أن الجيش الإسرائيلي اعتدى على مراسل الجزيرة العربية إسماعيل الغول واحتجزه وأكثر من 80 شخصًا آخر بينهم طاقم طبي وصحفيين آخرين، وصادر ودمر معدات إعلامية.[252][253] أطق الجيش الإسرائيلي سراح الغول في اليوم التالي بعد 12 ساعة من إعتقاله، وقال إسماعيل الغول، أنه أثناء الإقتحام قامت القوات الإسرائيلية بتجريد الصحفيين من ملابسهم وكبلتهم وأجبرتهم على الاستلقاء على بطونهم، معصوبي الأعين.[254]
وفي 25 مارس 2024، أصدر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قراراً يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، يستمر حتى نهاية شهر رمضان.[255][256][257] بينما امتنع مندوب الولايات المتحدة عن التصويت، وصوت جميع المندوبين الآخرين بمجلس الأمن لصالح القرار.[258][259]
وفي 28 مارس/آذار، أطلق الجيش الإسرائيلي النار على رجلين مدنيين فلسطينيين فقتلهما بالقرب من شارع الرشيد في وسط غزة قبل أن يدفن جثتيهما في الرمال بواسطة جرافة،[260] مدعياً في بيان أنه أطلق النار عليهم لأنهم إقتربا من ما أسماها منطقة عمليات.[261]
وفي 1 أبريل /نيسان، قُتل سبعة من عمال الإغاثة من جمعية «المطبخ المركزي العالمي» الخيرية، بما فيهم مواطنون بريطانيون وبولنديون وأستراليون وأيرلنديون وفلسطينيون، في غارة جوية إسرائيلية جنوب دير البلح.[262][263][264][265][266] وقالت المنظمة إن سيارات فريقها كانت تفرغ شحنات أطنان من المساعدات أتت من عبر الطريق البحري وأن الجيش الإسرائيلي تعمد قصف سياراتهم وأنه كان يعلم بمكانها.[267][268] وبعد الغارة أعلنت عدة وكالات ومنظمات اغاثة بما فيها المطبخ العالمي وقف عملياتها في غزة.[269]
وفي 1 أبريل 2024، شن الطيران الإسرائيلي غارةً على المبنى الملحق للقنصلية الإيرانية في دمشق في سوريا، مما أسفر عن مقتل 14 شخصًا،[270][271] من بينهم القائد الكبير في فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإسلامي الإيراني العميد محمد رضا زاهدي وسبعة ضباط آخرين في الحرس الثوري.[272] فيما أدانت إيران الهجوم وتوعد المرشد الأعلى علي خامنئي بالرد.[273][274] كما تقدمت إيران بطلبٍ إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة تطلب عقد اجتماع للبحث في الهجوم ورسالة تقول فيها إنها «تحتفظ بحقها المشروع والأصيل في الرد بشكل حاسم».[275][276][277]
وفي 6 أبريل/ نيسان وقع كمينٌ محكم عندما استهدف مقاتلون من كتائب القسام في حماس جنودًا في الجيش الإسرائيلي في منطقة الزنة شرقي خان يونس ما أسفر عن مقتل أربعة منهم بينهم ضابط وبحادث متصل، أطلقت مجموعة أُخرى من المهاجمين قذيفة آر بي جي على إحدى الدبابات الإسرائيلية القريبة من موقع وقالت كتائب القسام أنها قتلت بالمجموع 14 جندياً إسرائيلياً بكافة العمليات بهذا اليوم.[278][279][280]
وفي 7 أبريل/نيسان 2024، فتحت إسرائيل معبر إيريز للمرة الأولى منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول وقال مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن المعبر سيفتح مؤقتًا.[281][281][282]
في 7 أبريل/نيسان، أعلن الجيش الإسرائيلي انسحابه من خان يونس بما فيها الفرقة 98 بجميع ألويتها مع بقاء لواء واحد فقط (لواء ناحال) في ممر نتساريم الذي أنشئه في الشمال.[283][284][285][286][287]
في 11 أبريل/نيسان أعلنت «كتائب المجاهدين» في عملية مشتركة مع كتائب القسام استهداف حشود من قوات الاحتلال الإسرائيلي بقذائف الهاون جنوب غربي مدينة غزة.[288]
في 12 أبريل/نيسان اعلنت كتائب المجاهدين بالاشتراك مع كتائب الشهيد جهاد جبريل قصف مجاهدوها قوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة شمال مخيم النصيرات بوابلٍ من قذائف الهاون عيار 80 وتحقيقِ إصابات مباشرة.[289]
وفي 26 أبريل/نيسان، أعلن الجيش الإسرائيلي سحب لواء ناحال من قطاع غزة وقال إنه سيتم استبدال اللواء المنسحب بلوائي احتياط آخرين.[290][291]
الضفة الغربية
شهدت الضفة الغربية عدة إشتباكات وتوغلات للجيش الإسرائيلي واقتحام للمخيمات حتى قبل الحرب، كان عام 2023 هو العام الأكثر دموية بالنسبة للفلسطينيين في الضفة الغربية منذ 20 عامًا.[292] هَجَّرَ المستوطنون حوالي 1000 فلسطيني قسراً منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، وحوالي نصف الاشتباكات شملت «القوات الإسرائيلية التي ترافق المستوطنين الإسرائيليين أو تدعمهم بشكل مستمر أثناء تنفيذ الهجمات».[293] وفي 11 أكتوبر/تشرين الأول، هاجم المستوطنون الإسرائيليون قرية قصرة، جنوبي شرق طولكرم ما أسفر عن مقتل أربعة فلسطينيين.[294]
في 17 أكتوبر، اندلعت احتجاجات في مناطق بالضفة على قصف المستشفى الأهلي العربي،[295] مع وقوع اشتباكات في رام الله.[296]
في 22 أكتوبر، قصفت إسرائيل مسجد الأنصار في جنين، مدعيةً أنها قتلت العديد من ما أسمتهم «النشطاء الإرهابيين» من حماس والجهاد الإسلامي الذين زعمت أنهم كانو بداخله وكانوا يخططون لشن هجمات داخله.[297][298] وفي غضون أيام قليلة قُتل أيسر محمد العامر، وهو قيادي كبير في حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية، أثناء اشتباك مع الجيش الإسرائيلي بعد إقتحامه مخيم جنين للاجئين.[299] وتَباعةً للخناق والاقتحامات من الجيش الإسرائيلي، صرح الناشط عيسى عمرو في 1 نوفمبر أن الوضع في الضفة الغربية أصبح «صعبًا للغاية»، مشيرًا إلى أن «جميع نقاط التفتيش مغلقة، ويتصرف المستوطنون والجنود الإسرائيليون بعنف مع الفلسطينيين».[300] وأيضاً حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية من تزايد عنف المستوطنين الإسرائيليين ضد الفلسطينيين في الضفة.[301]
وفي 30 تشرين الثاني/نوفمبر، قتل مسلحان فلسطينيان ثلاثة أشخاص وأصابوا 6 إسرائيليين في محطة للحافلات على تقاطع جفعات شاؤول في القدس وأعلنت حماس مسؤوليتها عن العملية.[302][303][304]
في 16 فبراير 2024، أطلق مسلح فلسطيني النار على إسرائيليين فقتلهما وأصاب أربعة آخرين في كريات ملاخي بإسرائيل. وقُتل المسلح على يد جندي احتياطي في الجيش الإسرائيلي خارج الخدمة في مكان الحادث عندما أطلق النار عليه.[305][306]
في 9 ابريل 2024, شهدت مدينة طولكرم اقتحام من قبل قوات الاسرائيلية وعلى اثره اندلعت اشتباكات اعلنت فيها كتائب شهداء الاقصى خاضت مقاتلوها اشتباكات ضارية مع من عدة محاور، بالأسلحة الرشاشة والعبوات المتفجرة.[307]
في 11 ابريل اقتحمت عدداً من الآليات الاسرائيلية العسكرية بلدة بيتا وشرع الجنود الإسرائيليين بإطلاق الرصاص وقنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع صوب منازل المواطنين في البلدة، ما أدى إلى اندلاع النيران في أحد المنازل، واحتراق جزء من منزل. وأضافت المصادر أن طواقم الدفاع المدني الفلسطيني هرعت إلى المكان وتمكنت من إخماد الحريق.[308]
في 12 أبريل قتل شاب وأصيب آخرين برصاص القوات الإسرائيلية خلال اقتحامها مخيم الفارعة جنوبي طوباس.[309] واحتشد مئات المستوطنين قرب قرية المغير في رام الله، وشنّوا هجوماً واسعاً في المنطقة بحجة البحث عن مستوطن مفقود. وأطلقوا النار خلال هجومهم على أطراف القرية حيث واصلت القوات الاسرائيلية أعمال البحث والتمشيط عن المستوطن المفقود بالقرب من القرية واندلعت مواجهات ظهر هذا اليوم بين الأهالي والقوات الاسرائيلية والمستوطنين في القرية.[310]
وفي 15 أبريل 2024، اقتحمت مجموعة من المستوطنين الإسرائيليين المسلحين قرية عقربا وقتلوا فلسطينيين اثنين بعد ساعات من مقتل فتى فلسطينيًا وإصابة ثلاثة آخرين خلال اقتحام ومداهمة القوات الإسرائيلية لمدينة نابلس.[311][312][313]
إقتحام وحصار مخيم نور شمس (18 - 21 أبريل 2024)
وفي مساء 18 أبريل 2024، اقتحمت قوات الإحتلال الإسرائيلي مدينة طولكرم ومخيم نور شمس الذي يقع شرقها معززة بجرافتين وبعشرات الآليات وتوجهت نحو المخيم قبل أن تندلع اشتباكات على مدخله، وفرضت قوات الاحتلال طوقًا مشددًا عليه وأطلقت قنابل ضوئية في سماءه، وبدأت بتجريف شوارعه ونفذت حملات مداهمة وتفتيش طالت عشرات المنازل بكافة حارات المخيم، واعتقلت خلالها العشرات وأخضعتهم للتحقيق الميداني، ووثقت جهات محلية تدمير قوات الاحتلال 60 منزلًا منها 15 بالكامل، فيما جرفت أسوار الأراضي وهدمت محلات تجارية ومرافق عامة وجرفت البنى التحتية ودفعت القوات الإسرائيلية بمزيد من التعزيزات العسكرية إلى داخل المخيم، وسط إطلاق كثيف للأعيرة النارية والقنابل المضيئة تزامنًا مع تحليق مكثف لطائرات الاستطلاع في سماء مدينة طولكرم والمنطقة.[314][315][316] وأفادت وسائل إعلام فلسطينية باستشهاد القائد في كتيبة طولكرم في سرايا القدس وأحد مؤسسيها محمد جابر «أبو شجاع» بالاشتباكات في المخيم،[317][318] إلا أنه ظهر خلال تشييع جثامين الشهداء في 21 أبريل.[319][320][321] وأعلنت كل من كتائب شهداء الأقصى وسرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي وكتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس في بيانات منفصلة أنها خاضت اشتباكات مع قوات الاحتلال داخل المخيم بالأسلحة الرشاشة والعبوات المتفجرة محققين إصابات مباشرة.[322] وقالت كتائب القسام في طولكرم إنها استهدفت آليات الاحتلال على مدخل مخيم طولكرم بعبوات ناسفة.[323]
وفي 21 أبريل 2024، انسحب جيش الإحتلال الإسرائيلي من مخيم نور شمس بعد «عملية عسكرية» استمرت لنحو 52 ساعة.[324] فيما أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني والصحة الفلسطينية إرتفاع عدد الضحايا إثر اقتحام وحصار الجيش الإسرائيلي للمخيم إلى 14 شهيداً بعد وصول 13 شهيداً لمستشفى الشهيد ثابت ثابت الحكومي.[325] فيما أعلن المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي، إصابة 9 جنود في الاشتباكات بالمخيم وأن قواته «قضت على 10 ممن وصفهم بالإرهابيين» و«اعتقلت 8 مطلوبين واستولت على عبوات ناسفة وأسلحة، ودمّرت معمل لصناعة العبوّات» بحسب ما قال.[326][327]
وفي 4 مايو 2024، بالفجر اقتحمت قوة إسرائيلية بلدة دير الغصون شمال طولكرم،[328][329] وحاصرت منزلًا بالمنطقة الشرقية، واستهدفته بالقذائف وسط اندلاع اشتباكات مسلحة ما أدى لمقتل 5 أشخاص داخل المنزل وشخص آخر،[330][331] وبعد 14 ساعة من العملية العسكرية انسحبت القوات الإسرائيلية من القرية والمنزل.[332] وأعلن الجيش الإسرائيلي إصابة جندي خلال العملية وإدعى بأن المستهدفين نفذوا عملية في نوفمبر الماضي أدت لمقتل مستوطنين.[333]
الجبهات المساندة
لبنان
وقعت سلسلة من الاشتباكات الحدودية على طول الحدود الإسرائيلية اللبنانية حيث في 8 تشرين الأول/أكتوبر، شن حزب الله هجوماً مدفعياً على مواقع إسرائيلية في مزارع شبعا؛ وقوبل هذا بالرد حينما أطلقت القوات الإسرائيلية قذائف مدفعية وقصف جوي على بلدة كفرشوبا ومزرعة بسطرة.[334][335] ووقعت مناوشات بين الطرفين كل يوم منذ ذلك الوقت، أسفرت الاشتباكات عن مقتل عشرات المسلحّين اللبنانيين وعشرات الجنود الإسرائيليين. وتهجير حوالي 96,000 شخصًا في شمال «إسرائيل،[336] ونزوح أكثر من 100.000 شخصًا في جنوب لبنان.[72][73]
اليمن
هجمات الحوثيين على السفن التجارية في مضيق باب المندب
شنت القوات المسلحة اليمنية الموالية لحركة أنصار الله الحوثيين هجماتٍ على إسرائيل خلال الحرب بهدف ما أعلنت الضغط على إسرائيل لوقف حربها على قطاع غزة التي قتل فيها آلاف الفلسطينين معظمهم من النساء والأطفال، واشتملت الهجمات على عمليات قصف لجنوب إسرائيل باستخدام الصواريخ الباليستية والجوالة والطائرات المسيرة، وأعلنت الحركة منع مرور السفن الإسرائيلية من مضيق باب المندب والبحر الأحمر والبحر العربي وشنت هجمات على السفن الإسرائيلية باستخدام المسيرات البحرية والصواريخ البحرية واحتجزت سفينة واحدة على الأقل.[337]
في 19 أكتوبر، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية إسقاط المدمرة البحرية الأمريكية يو إس إس كارني عدة صواريخ كانت متجهة شمالًا فوق البحر الأحمر باتجاه إسرائيل.[338][339] في 31 أكتوبر/تشرين الأول، قال المتحدث العسكري باسم حركة أنصار الله الحوثيون، إن الجماعة أطلقت صواريخ باليستية وطائرات بدون طيار باتجاه إسرائيل، وأنها ستواصل القيام بذلك «نصرة لإخواننا المظلومين في فلسطين»[340][341][342] في 19 نوفمبر، زادت التوترات عندما اختطف الحوثيون «سفينة جالاكسي ليدر»، وهي سفينة مملوكة لشركة تابعة لرجل أعمال إسرائيلي وعلى متنها 25 فردًا، باستخدام مروحية ميل مي 17.[343]
في 3 ديسمبر/كانون الأول، أعلن الحوثيون أنهم هاجموا سفينتين، «يونيتي إكسبلور» و«نمبر ناين»، يعتقد أنهما مرتبطان بإسرائيل، من أجل «منع السفن الإسرائيلية من الإبحار في البحر الأحمر».[344][345]
العراق وسوريا
حدثت عدة هجمات من فصائل مسلحة على القواعد الأمريكية في العراق وسوريا بالتزامن مع عملية طوفان الأقصى، في 24 أكتوبر، أفادت مصادر أن غاراتٍ جوية الإسرائيلية في محافظة درعا جنوبي سوريا أدت إلى مقتل ثمانية جنود سوريين وإصابة سبعة آخرين، وفقًا لوكالة الأنباء السورية الرسمية. واعترف الجيش الإسرائيلي بالغارات الجوية، قائلاً إنها كانت رداً على صاروخين أطلقا من سوريا على شمال إسرائيل.[346]
وفي 12 أكتوبر/ تشرين الثاني، قصفت إسرائيل مطاري دمشق وحلب في سوريا ما أدى لخروجهما مؤقتاً عن الخدمة وذكرت مصادر مقتل شخصين.[347][348]
وفي 20 كانون الأول/ديسمبر، أُطلقت أربعة صواريخ من سوريا على مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل، مما أدى إلى إطلاق صفارات الإنذار في مسعدة وعين قينية. وقصف الجيش الإسرائيلي مصدر النيران واستهدف موقعا للجيش السوري رداً على ذلك.[349]
وفي 20 يناير 2024، أعلن مقتل أربعة أعضاء مستشارين من الحرس الثوري الإيراني في غارة جوية إسرائيلية على دمشق في سوريا.[350][351]
وفي 2 نوفمبر/تشرين الثاني، أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق مسؤوليتها عن هجوم ضد «هدف إسرائيلي حيوي» على ساحل البحر الميت رداً على «الهجمات الإسرائيلية على المدنيين الفلسطينيين في غزة». وفي بيان صدر في وقت لاحق من ذلك اليوم، ذكرت الجماعة أن «المقاومة الإسلامية ستستمر في دكّ معاقل العدو».[352]
في 3 نوفمبر، أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق مسؤوليتها عن الهجوم الصاروخي على إيلات.[353] وفي 12 نوفمبر، أعلنت مسؤوليتها عن هجوم صاروخي آخر على إيلات.[354]
في 21 ديسمبر، أعلنت «المقاومة الإسلامية في العراق» مسؤوليّتها عن هجوم بطائرة بدون طيار على إيلات، والذي ورد أن القوات الجوية الأردنية اعترضته. وتبعها إعلان مسؤوليّتها عن هجوم بطائرة بدون طيار على منصة كاريش بعد ساعات من الهجوم على إيلات الذي أسقطته طائرات مقاتلة تابعة للجيش الإسرائيلي، وتباعيتاً أعلنت أنها قصفت هدفاً في إيلات.[355][356][357]
إيران
في 13 أبريل، إستولت البحرية التابعة للحرس الثوري الإيراني على سفينة الحاويات إم إس سي «MSC ARIES» التي تحمل العلم البرتغالي في مضيق هرمز عبر مروحية وأعادت توجيهها إلى الأراضي الإيرانية، وكانت السفينة مملوكة جزئيًا لشركة MSC التابعة لمجموعة «Zodiac Maritime» التي يديرها رجل أعمال إسرائيلي.[358][359][360] وتبعها شنِ إيران هجمات عسكريَّة جويَّة محدودة بطائرات مُسيَّرة وعددٍ من الصَّواريخ البالستيَّة شَنّها الحرس الثوري الإيراني على عدة أهداف في إسرائيل شملت مطارات فيما سمي في إيران بـعملية الوعد الصَّادق (بالفارسيَّة: وعده صادق)، والتي إعتبرت أول هجوم مباشر لإيران على إسرائيل منذ بداية حرب الوكالة بينها وبين إسرائيل بعد الثورة الإسلامية الإيرانية واستمرت الهجمات من ليل 13 أبريل وحتى فجر 14 أبريل،[361][362][363][364] وأطلق بالهجوم ما بين 100 إلى 500 مسيرة وصاروخ تزامن ذلك مع إطلاق الحوثيين مسيرات من اليمن وإطلاق حزب الله عشرات الصواريخ تجاه الجولان المحتل. بالتزامن مع الهجوم أعلنت عدة دول عربية إغلاق مجالها الجوي بعد الهجوم منها العراق والأردن ولبنان.[365][366] وإدعت إسرائيل أن إيران أَطْلَقَت أكثر من 300 صاروخ طائرة مسيرة، وأن الغالبية العظمى من الصواريخ اعتُرِضت بنجاح.[367][368][369][370]
وفي 19 أبريل أفيد شن الطيران الإسرائيلي سلسلة من الهجمات على مواقع عسكرية إيرانية حيث قصفت عدة مواقع في إيران في قهاجاورستان، بالقرب من مركز مدينة أصفهان،[371][372][373] بينما نفت إيران وقوع هجمات خارجية.[374][375][376]
الخسائر
هذا القسم فارغ أو غير مكتمل. ساهم في توسيعه. |
فلسطين
قطاع الرعاية الصحية
بحسب المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالحق في الصحة، فإن مقدمي الرعاية الصحية في غزة يعملون «في أوضاع مزرية»، ووثّقت تضرّر 24 مشفى في القطاع بسبب تعرّضها لهجومٍ مباشر، واستهداف 60 سيارة إسعاف ومقتل 12 فرداً على الأقل من العاملين في المجال الصحي.[377]
وقد أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في 24 أكتوبر عبر مؤتمر صحفي عقدته وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة عن انهيار المنظومة الصحية في قطاع غزة بشكل تام.[378]
تغطية إعلامية
بُناءً على تعليمات تتعلق بالتغطية الإعلامية للحرب على غزة أصدرتها الرقابة العسكرية الإسرائيلية والتي تُلزم بموجبها وسائل الإعلام العالمية استشارة الجهات العسكرية المكلفة قبل تناول عدة قضايا أو نشرها أو التعامل معها. وقد جاء في هذه المذكرة بأن وسائل الإعلام ملزمة بعدم نشر أي معلومات شخصية عن المحتجزين أو وضعهم الصحي وأي مواقف إسرائيلية تتعلق بالمفاوضات الرامية للإفراج عنهم، كما أن هذا القرار يرمي إلى عدم نشر أي تفاصيل عن العمليات العسكرية الإسرائيلية والهجمات الصاروخية التي تصيب أهداف حساسة في إسرائيل، بالإضافة إلى الزيارات التي يقوم بها كبار المسؤولين العسكريين لساحة المعركة، ويحظر القرار أيضًا بث أي تقارير تشمل تفاصيل أو معلومات عن اجتماعات الحكومة، مشترطًا ضرورة تقديم جميع المواد التي تشمل تلك المعلومات للرقابة قبل بثها، ووفقًا للجنة حماية الصحفيين، التي أصدرت رسالة وقعها قادة 59 مؤسسة إخبارية، فقد قتل ما لا يقل عن 94 صحفيًا في الحرب بين إسرائيل وحركة حماس منهم 89 فلسطينيًا قتلهم الجيش الإسرائيلي، كما تنفي إسرائيل بدورها استهداف الصحفيين والمدنيين عمدًا، قائلةً إنها تُلاحق عناصر حركة حماس التي تحكم قطاع غزة والتي نفذت هجوم في 7 أكتوبر/تشرين الأول.[379][380][381]
وفي 1 أبريل 2024، صوّت البرلمان الإسرائيلي (الكنيست) بأغلبية 71 صوتا مقابل 10 لصالح قانون يسمح لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بحظر وسائل إعلام أجنبية «تضر بالأمن في إسرائيل» وعلى رأسها قناة الجزيرة، متهما كما قال إياها بإلحاق الضرر بأمن إسرائيل، وبكونها شاركت فعليا في هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.[382][383][384][385][386] وفي 5 مايو 2024، صوت الحكومة الإسرائيلية على قرار بإغلاق مكاتب شبكة الجزيرة الإخبارية المحلية في إسرائيل.[387][388][389][390]
رسالةٌ مفتوحة من الصحفيين
في 10 نوفمبر وقع أكثر من 750 صحفيًا من وكالات إخبارية إعلامية مختلفة على رسالة مفتوحة تدين «قتل إسرائيل للصحفيين في غزة وتنتقد تغطية وسائل الإعلام الغربية للحرب». وقيلَ لرسالة إن غرف الأخبار «مسؤولة عن الخطاب اللاإنساني الذي استخدم لتبرير التطهير العرقي للفلسطينيين». بالإضافة للقول بأنه، حتى لو لم يكن ذلك بصوتهم، «يجب على الصحفيين استخدام كلمات مثل «الفصل العنصري» و«التطهير العرقي». و«الإبادة الجماعية»؛ لوصف معاملة إسرائيل للفلسطينيين.[391][392][393]
التأثير الإنساني
انهيار الرعاية الصحية
المجاعة
تدمير التراث الثقافي
مساعدات إنسانية
أكدت وكالات الإغاثة على أن تسليم الإمدادات الإنسانية إلى قطاع غزة يواجه عراقيل عديدة من الجانب الأمني إثر قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي يوم 3 آذار 2024 بقصف المواطنين الأبرياء الذين كانوا ينتظرون المساعدات الإغاثية نتيجة المجاعة التي يشهدها شمال قطاع غزة، ما أدى إلى مقتل 20 شخصًا واصابة 155 آخرين. وأقلعت سفينة المساعدات الإسبانية «أوبن آرمز» في 12 آذار 2024 والتي تحمل نحو 200 طن من الأغذية (أرز ودقيق ومعلبات) من ميناء في قبرص في تجربة أولى لتدشين طريق بحري جديد. كما أعلن المغرب أنه أرسل نفس اليوم 40 طنا من المساعدات من مطار تل أبيب عبر معبر كرم أبو سالم الحدودي وهي المرة الأولى التي يستخدم فيها هذا المعبر من إسرائيل منذ بدء الحرب على غزة قبل أكثر من خمسة شهور، لتمرير مساعدات لفائدة الفلسطينيين في غزة ومدينة القدس الشريف.[394][395][396]
حصار غزة
اتهامات بالإبادة الجماعية
تدمير التراث الثقافي
المفاوضات
هذا القسم فارغ أو غير مكتمل. ساهم في توسيعه. |
وقف إطلاق النار
قطع وإلغاء العلاقات الدبلوماسية وإستدعاء السفراء
بعد الغارة الجوية الإسرائيلية على مخيم جباليا للاجئين في 31 أكتوبر/تشرين الأول، قطعت بوليفيا جميع علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل، وطالب وزير الرئاسة البوليفي بوقف الهجمات على غزة،[397][398] وأشار الرئيس التشيلي غابرييل بوريك إلى «العقاب الجماعي الذي تمارسه إسرائيل ضد السكان المدنيين الفلسطينيين»[399] فيما استدعت تسع دول على الأقل، بما في ذلك الأردن والبحرين وتركيا وكولومبيا وهندوراس وتشيلي وبليز وجنوب إفريقيا وتشاد سفراءها في الأسابيع التالية.[400][401][402][403]
ردود الفعل
هذا القسم فارغ أو غير مكتمل. ساهم في توسيعه. |
أن ما يحدث في غزة نتيجة ظلم واحتلال اكثر من 75 عام وممارسة اسواء وابشع الجرائم بحق الانسانية من ضمن ما يحدث تعذيب السجناء بأشد انواع التعذيب والنساء يتم اغتصابهن واسرائيل الدولة الوحيدة في العالم التي الي تعتقل الاطفال وسجنهم مؤبد علماً عدد ليس بالقليل من يموت في التحقيق ناهيكم على التوسع في الاستيطان وطرد اهلها الفلسطينين من ارضهم كما الحصار البري والبحري والجوي الجدير بالذكر خلال السنوات الماضية تم سجن اكثر 750000 فلسطيني المصدر قناة الجزيرة شاهد على العصر عبدالحكيك الحنيني [404]
العالمية
إجلاء الرعايا الأجانب
أعلنت عدة دول إجلاء رعاياها من إسرائيل،[405] حيث أعلنت البرازيل عن عملية إنقاذ مواطنيها من إسرائيل وغزة باستخدام طائرة نقل تابعة للقوات الجوية.[406] أعلنت بولندا أنها ستنشر طائرتي نقل من طراز سي-130 لإجلاء 200 من مواطنيها من مطار بن غوريون.[407] في 9 أكتوبر قامت المجر بإجلاء 215 من مواطنيها من إسرائيل باستخدام طائرتين، بينما قامت رومانيا بإجلاء 245 من مواطنيها على طائرتين من طراز تاروم وطائرتين خاصتين بنفس اليوم.[408] كما أعلنت أستراليا عن رحلتين جديدتين على الأقل لشركة كانتاس لإجلاء رعاياها.[409] فر 300 حاج نيجيري في إسرائيل إلى الأردن قبل نقلهم جواً إلى وطنهم.[410] وأعلنت وزارة الخارجية الإيطالية عن عودة نحو 200 من مواطنيها من إسرائيل في طائرتين عسكريتين.[411] وفي 12 تشرين الأول/أكتوبر، نظمت المملكة المتحدة رحلات جوية لإجلاء مواطنيها في إسرائيل؛ غادرت الطائرة الأولى مطار بن غوريون بنفس اليوم. وكانت الحكومة قد قالت من قبل إنها لن تقوم بإجلاء رعاياها بسبب توفر الرحلات الجوية التجارية. ومع ذلك تم تعليق معظم الرحلات الجوية التجاري[412] نظمت نيبال رحلة جوية لإجلاء ما لا يقل عن 254 من مواطنيها الذين كانوا يدرسون في إسرائيل.[413] أطلقت الهند عملية لإجلاء مواطنيها من إسرائيل.[414] قامت سلطات أوكرانيا بتسهيل إجلاء حوالي 450 من مواطنيها من إسرائيل اعتبارًا من 18 أكتوبر، مع التخطيط لرحلة إجلاء إضافية في 19 أكتوبر ورحلات أخرى.[415] وفي 10 أكتوبر، أعلن نائب وزير الشؤون الخارجية التايلاندي، أن الحكومة تسعى لإجلاء آلاف التايلانديين، وعاد أكثر من 7000 من حوالي 30000 تايلاندي يعملون في إسرائيل إلى تايلاند.[416][417]
ملحوظات
- ^ بما في ذلك 169.500 فرد نشطً[19] و360,000 جندي احتياطي.[20]
- ^ بحسب الحكومة الإسرائيلية.[38]
- ^ بما في ذلك:[39]
- 695 إسرائيلي
- 71 مواطنًا أجنبيًا.
- ^ بحسب الجيش الإسرائيلي.
- ^ في 9 نوفمبر إدعت الحكومة الإسرائيلية وقامت بتعديل عدد قتلى هجوم 7 أكتوبر إلى 1200 قتيلاً بعد 1,400 قتيلًا.[52][53][54]
- ^ وتضمنت قائمة الجماعات حماس، والجهاد الإسلامي، والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وعرين الأسود.
- ^ في عام 2023، قبل بدء الهجوم، أدى تصاعد العنف الإسرائيلي الفلسطيني إلى مقتل ما لا يقل عن 247 فلسطينيًا و32 إسرائيليًا و2 أجنبيين. ولكن حماس لم تلعب دورا هاما خلال هذه الاشتباكات.[98][99][100][101][102][103]
- ^ Washington Post said the Palestinians were trying to explode the device,[104] while Al-Jazeera said that a Palestinian Explosives Engineering Unit was trying to defuse the explosive device.[135]
المراجع
- ^ "كتائب القسام تعلن عن "طوفان الأقصى" وإطلاق 5 آلاف صاروخ باتجاه إسرائيل". الجزيرة نت. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link) - ^ ا ب "طوفان الأقصى: ما بعده ليس كما قبله". عرب 48. 11 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
- ^ "اليمين المتطرف في إسرائيل... من إرهاب التلال إلى سدّة الحكم". مدار. 24 يوليو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
- ^ "بيان هام من حزب الله اللبناني". روسيا اليوم. مؤرشف من الأصل في 2023-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
- ^ "«حركة أمل» تنخرط في الحرب إلى جانب «حزب الله»". صحيفة الشرق الأوسط. مؤرشف من الأصل في 2024-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-02.
- ^ "حركة أمل: حاضرون عسكريا على الحدود مع فلسطين". 11 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-02-01.
- ^ "عاجل: جماعة انصار الله تكشف تفاصيل أستهدافها لاسرائيل بهجمات صاروخية". عدن الغد. 31 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-31.
- ^ "الحوثي: نفذنا 3 هجمات بصواريخ ومسيرات على أهداف إسرائيلية". الجزيرة نت. مؤرشف من الأصل في 2023-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-31.
- ^ "القوات المسلحة تعلن استهداف الكيان الصهيوني بدفعات كبيرة من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة". أنصار الله. 31 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-31.
- ^ Steve Holland & Matt Spetalnick (11 أكتوبر 2023). "وصول مساعدات عسكرية أمريكية الى إسرائيل، وحاملة الطائرات موجودة في المنطقة". i24news. مؤرشف من الأصل في 2023-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link) - ^ "للرد على "حماس".. ألمانيا تضع مسيّرتين تحت تصرف إسرائيل". سكاي نيوز عربية. 12 أكتوبر 2023. مؤرشف من ٔلمانيا-تضع-مسي%D9%91رتين-تصرف-إسراي ٔيل الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من قيمة|مسار=
(مساعدة) - ^ "بريطانيا تنشر سفينتين حربيتين وطائرات في شرق المتوسط لـ"دعم إسرائيل وضمان الردع"". فرانس 24. 13 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-29.
- ^ "وزير الجيوش الفرنسي يؤكد أن بلاده تقدم "معلومات استخبارية" لإسرائيل". فرانس 24. 16 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-03. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-29.
{{استشهاد بخبر}}
: النص "https://web.archive.org/web/20231103031018/https://www.france24.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B3%D8%B7/20231016-%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D9%88%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7-%D8%AA%D9%82%D8%AF%D9%85-%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D8%B3%D9%81%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D8%AD%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86-%D8%AD%D8%B2%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D8%BA%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D8%AD%D9%85%D8%A7%D8%B3-%D8%B7%D9%88%D9%81%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%B5%D9%89" تم تجاهله (مساعدة) - ^ "ألوية الناصر صلاح الدين تطلق سربا من الطائرات المسيرات الانتحارية باتجاه مواقع الاحتلال | وكالة التواصل". tawassoul.net. 8 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-21.
- ^ "ألوية الناصر صلاح الدين تعلن عن إطلاق سرب من الطائرات المسيرة الإنتحارية اتجاه أراضينا المحتلة". ألوية الناصر صلاح الدين. 8 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-25.
- ^ "ماذا نعرف عن وحدة الرضوان في حزب الله التي تسعى لاقتحام الجليل؟". BBC News عربي. 8 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-18.
- ^ "Israel's Mossad chief vows to hunt down Hamas members a day after senior figure killed in strike". AP News (بالإنجليزية). 3 Jan 2024. Archived from the original on 2024-02-10. Retrieved 2024-04-08.
- ^ "قيادي فلسطيني: ألفا مقاتل من حماس شاركوا في "طوفان الأقصى" من أصل 40 ألف مجند في غزة". euronews. مؤرشف من الأصل في 2023-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-15.
- ^ "Unequal Hamas fight belies perils for Israel". France 24 (بالإنجليزية). 10 Oct 2023. Archived from the original on 2024-01-06. Retrieved 2024-04-08.
- ^ Hassan, Jennifer; Taylor, Adam (10 Oct 2023). "Israel's massive mobilization of 360,000 reservists upends lives". واشنطن بوست (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2024-01-20. Retrieved 2024-04-08.
- ^ ا ب "قرابة 18 ألف شهيد منذ بدء العدوان الصهيوني ودعوة لفتح معبر رفح". مؤرشف من الأصل في 2023-12-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-11.
- ^ "10 آلاف سنة سجن لـ666 معارضًا مصريًا في شهر". مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-08.
- ^ "15523 شهيدا و41316 إصابة في قطاع غزة بعدوان الاحتلال منذ السابع من أكتوبر". مؤرشف من الأصل في 2023-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-04.
- ^ "في اليوم الثاني للهدنة .. انتشال جثامين شهداء من غزة وشمالها". مؤرشف من الأصل في 2023-11-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-25.
- ^ "Israel killed at least 1,000 Gaza infiltrators, reinforcing nationwide, military says" (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-11-13. Retrieved 2023-11-25.
- ^ "Israel killed at least 1,000 Gaza infiltrators, reinforcing nationwide, military says" (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-16. Retrieved 2023-11-04.
- ^ https://www.timesofisrael.com/idf-estimates-3000-hamas-terrorists-invaded-israel-in-oct-7-onslaught/ نسخة محفوظة 2023-11-02 على موقع واي باك مشين.
- ^ https://english.wafa.ps/Pages/Details/138974 نسخة محفوظة 2023-11-04 على موقع واي باك مشين.
- ^ https://english.wafa.ps/Pages/Details/138871 نسخة محفوظة 2023-11-01 على موقع واي باك مشين.
- ^ https://english.wafa.ps/Pages/Details/138774 نسخة محفوظة 2023-10-30 على موقع واي باك مشين.
- ^ ا ب "إصابة 4 مستوطنين بهجوم فدائي ومواجهات في القدس ورام الله". The Palestinian Information Center. 26 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-26.
{{استشهاد بخبر}}
: النص "اقرأ المزيد عبر المركز الفلسطيني للإعلام" تم تجاهله (مساعدة) - ^ 2,200
- ^ ا ب ج "LIVEBLOG: IDF hits over 320 terror targets in Gaza, eliminates terrorist cells in southern Lebanon". i24NEWS. 23 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-23.
OSINTdefender - ^ "لبنان: حركة أمل تزفّ علي داوود شهيداً في أثناء قيامه بواجبه الجهادي". الميادين. 11 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-20.
- ^ ا ب "Death toll update | 14 Syrian members including three high-ranking officers killed in Israeli attacks on positions in Daraa". SOHR. 25 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-28. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-25.
- ^ "Israeli air strikes kill two workers at Syria's Damascus airport, official says". Reuters (بالإنجليزية). 22 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-23. Retrieved 2023-10-23.
- ^ "Israeli airstrikes on Aleppo airport in Syria injures 5 people". SOHR. 15 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-26.
- ^ "Numbers can lie: Is Israel hiding its war casualties?". Ahram Online. 7 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-03.
- ^ "Israel social security data reveals true picture of Oct 7 deaths". France 24 (بالإنجليزية). 15 Dec 2023. Archived from the original on 2024-02-12. Retrieved 2024-04-30.
- ^ "'Operation Al-Aqsa Flood' Day 65: U.S. rushes arms to Israel as Palestinians announce over 250,000 homes destroyed in Gaza". Mondoweiss (بالإنجليزية الأمريكية). 10 Dec 2023. Archived from the original on 2023-12-12. Retrieved 2023-12-11.
- ^ "Yedioth: 5,000 soldiers have been injured since the start of the war on Gaza". us.firenews.video. 10 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-11.
- ^ "Over 5,000 Israeli soldiers injured since Oct. 7, with 58% seriously: Israeli media". www.aa.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2023-12-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-11.
- ^ "IDF strikes 250 «terror» sites in Gaza as ground battles intensify". Jns.org. 6 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-10. اطلع عليه بتاريخ 6 ديسمبر / كانون الأول 2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ^ "'Israeli army' acknowledges killing of two soldiers in battle". en.royanews.tv (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-12-10. Retrieved 2023-12-06.
- ^ متابعات، غزة-عواصم العالم- (8 أبريل 2024). "انسحاب إسرائيلي من «خان يونس» ومخاوف على «رفح»". جريدة المدينة. مؤرشف من الأصل في 2024-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-08.
- ^ "69 Israeli military commanders killed in Gaza war, army says". www.aa.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2024-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-09.
- ^ ""Authorities name 608 soldiers, 61 police officers killed in Gaza war"". The Times of Israel. 8 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-03.
- ^ https://www.timesofisrael.com/liveblog_entry/police-say-theyve-identified-859-civilian-victims-from-october-7-massacre-up-16/ نسخة محفوظة 2023-11-20 على موقع واي باك مشين.
- ^ ""كمين نتساريم".. جيش الاحتلال يقع في فخ "القسام" ويعترف بعدد قتلاه". فلسطين أون لاين. 29 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-30.
- ^ "جيش الاحتلال: 29 جنديًّا قُتلوا بنيران صديقة وحوادث عملياتية منذ بدء التوغل في غزة". قناة الغد. 1 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-13.
- ^ "Numbers can lie: Is Israel hiding its war casualties?". Ahram Online. 7 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-16.
- ^ "Israel revises Hamas attack death toll to 'around 1,200'". Reuters (بالإنجليزية). 10 Nov 2023. Archived from the original on 2023-11-14. Retrieved 2023-11-16.
- ^ "Israel revises down toll from October 7 attack to 'around 1,200'". Al Jazeera (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-11-14. Retrieved 2023-11-16.
- ^ "rael revises death toll from Oct. 7 Hamas assault, dropping it..." The Times of Israel. 9 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-16.
- ^ "Over 1,400 Killed In Hamas Attacks On Israel: PM Office" (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-10-24. Retrieved 2023-11-06.
- ^ "Over 1,400 Killed In Hamas Attacks On Israel: PM Office" (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-10-24. Retrieved 2023-11-04.
- ^ "Israel: 13,000 injured, including 2,500 soldiers, since the beginning of the war". www.aa.com.tr. 8 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-16.
- ^ "Israel-Hamas war updates: Israel bombs areas near Gaza's Al-Quds Hospital" (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-11-02. Retrieved 2023-11-04.
- ^ "Army says at least 240 hostages taken October 7 being held in Gaza" (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-11-01. Retrieved 2023-11-04.
- ^ ايتمار ايشنر (10 أكتوبر 2023). "גורמים בישראל: חשש שמספר החללים והנרצחים גבוה מ-1,200, ושיותר מ-200 נחטפו" [مسؤولون في إسرائيل: ارتفاع عدد القتلى إلى أكثر من 1200 وأكثر من 200 أسير]. ص. Y net. مؤرشف من الأصل في 2023-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link) - ^ https://twitter.com/yaircherki/status/1719789889288372540 نسخة محفوظة 2023-11-02 على موقع واي باك مشين.
- ^ "بالفيديو.. لحظة تدمير دبابة إسرائيلية شرقي غزة". سكاي نيوز عربيَّة. 1 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link) - ^ ""كتائب القسام": دمرنا وأعطبنا أكثر من 1100 آلية عسكرية إسرائيلية". آرتي عربي. 8 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-16.
- ^ "الدويري: تدمير القسام 1108 آليات إسرائيلية بالحرب يوازي 3 فرق مدرعة". الجزيرة نت (بar-EG). 8 Feb 2024. Archived from the original on 2024-02-16. Retrieved 2024-02-16.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "بالفيديو.. لحظة تدمير دبابة إسرائيلية شرقي غزة". سكاي نيوز عربيَّة. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-01.
{{استشهاد بخبر}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة)صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link) - ^ "شاهد: احتفال فلسطينيين حول دبابة عسكرية استولت عليها كتائب القسام في عملية طوفان الأقصى". يورو نيوز. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link) - ^ سكينة فاطمة (8 Oct 2023). "700 Israelis, 380 Palestinians killed as war enters 2nd day" [مقتل 700 إسرائيلي و380 فلسطينياً مع دخول الحرب يومها الثاني] (بالإنجليزية). p. The Siasat Daily. Archived from the original on 2023-10-21. Retrieved 2023-10-08.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link) - ^ "Approximately 500,000 people displaced in Israel". i24news (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-21. Retrieved 2023-10-19.
- ^ "About 200,000 Israelis internally displaced amid ongoing Gaza war, tensions in north". www.timesofisrael.com. 22 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-23.
- ^ "Gaza has lost telecom contact again, while Israel's military says it has surrounded Gaza City" (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-11-09. Retrieved 2023-11-09.
- ^ "Hostilities in the Gaza Strip and Israel". OCHA. 20 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-22.
- ^ ا ب بوست، جسور. "جسور بوست» وزير الخارجية اللبناني: 100 ألف نازح من الجنوب جراء الاعتداءات الإسرائيلية". جسور بوست. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-07.
- ^ ا ب "100,000 people displaced by Israeli attacks in southern Lebanon". www.aa.com.tr. 5 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-07.
- ^ "Almost 20,000 displaced in Lebanon as clashes on Israel border escalate" (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-23. Retrieved 2023-10-23.
- ^ Sengupta, Arjun (7 Oct 2023). "A Third Intifada? What we know about the latest Hamas-Israel escalation". اكسبريس الهندية (صحيفة) (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-07.
Some observers have referred to the latest escalation as the beginning of the "Third Intifada".
- ^ McKernan, Bethan (7 Oct 2023). "Civilians will pay price for biggest challenge to Israel since 1973". ذا أوبزرفر (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0029-7712. Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-07.
- ^ jcookson (7 Oct 2023). "Experts react: Israel is 'at war' after Hamas militants launch major assault" (بالإنجليزية الأمريكية). المجلس الأطلسي. Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-07.
- ^ "عمليات الأونروا على وشك الانهيار.. الأمم المتحدة تطلب وقف "مجزرة غزة"". التلفزيون العربي. 15 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-22.
- ^ "الأمم المتحدة تطلب وقف "مجزرة غزة"". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-22.
- ^ Simpson, John (11 Oct 2023). "Why BBC doesn't call Hamas militants 'terrorists' - John Simpson". بي بي سي نيوز (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-18. Retrieved 2023-10-12.
- ^ Beauchamp, Zack (7 Oct 2023). "Why did Hamas invade Israel?". Vox (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-07.
- ^ Erlanger, Steven (7 Oct 2023). "An Attack From Gaza and an Israeli Declaration of War. Now What?". نيويورك تايمز (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-11.
- ^ مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) (9 Oct 2023). "Fact Sheet: Israel and Palestine Conflict (9 October 2023)" (بيان صحفي). ريليف ويب (بالإنجليزية). الأمم المتحدة (UN). Archived from the original on 2023-10-13. Retrieved 2023-10-13.
On Saturday, 7 October — a Jewish sabbath day, the end of the weeklong Jewish festival of Sukkot, and a day after the 50th anniversary of the Yom Kippur War — Hamas and other Palestinian armed groups launched Operation al-Aqsa Flood, a coordinated assault consisting of land and air attacks into multiple border areas of Israel.
- ^ "Around 1,000 dead in Israel-Hamas war, as Lebanon's Hezbollah also launches strikes". جريدة جنوب الصين الصباحية. 8 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
- ^ "Hamas Leaves Trail of Terror in Israel". نيويورك تايمز (بالإنجليزية الأمريكية). 10 Oct 2023. ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-21. Retrieved 2023-10-14.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعcas2
- ^ Gillett، Francesca (8 أكتوبر 2023). "How an Israel music festival turned into a nightmare after Hamas attack". بي بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
- ^ Tabachnick، Cara (8 أكتوبر 2023). "Israelis search for loved ones with posts and pleas on social media". سي بي إس نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
- ^ "Thousands flee rocket and gunfire at all-night desert 'Nature Party'; dozens missing". تايمز إسرائيل. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
- ^ McKernan، Bethan (7 أكتوبر 2023). "Hamas launches surprise attack on Israel as Palestinian gunmen reported in south". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
- ^ "Video appears to show Hamas taking Israeli civilian hostage". إن بي سي نيوز. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22 – عبر YouTube.
- ^ "Holocaust survivor who uses a wheelchair was dragged into Gaza as Israel-Hamas war rages on". الولايات المتحدةA Today (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-10-18. Retrieved 2023-10-12.
- ^ "Hamas says it has enough Israeli captives to free all Palestinian prisoners". قناة الجزيرة. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
- ^ ا ب George, Susannah; Dadouch, Sarah; Parker, Claire; Rubin, Shira (9 Oct 2023). "Israel formally declares war against Hamas as more than 1,000 killed on both sides". واشنطن بوست (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2023-10-17. Retrieved 2023-10-12.
- ^ https://www.alarabiya.net/arab-and-world/2023/11/08/%D8%A7%D8%B4%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D9%88%D8%B5%D9%81%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%B0%D8%A7%D8%B1-%D8%AA%D8%AF%D9%88%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%81 نسخة محفوظة 2023-11-08 على موقع واي باك مشين.
- ^ Browne، David؛ Dillon، Nancy؛ Grow، Kory (15 أكتوبر 2023). "'They Wanted to Dance in Peace. And They Got Slaughtered'. Israel's Supernova festival celebrated music and unity. It turned into the deadliest concert attack in history". رولينغ ستون. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
- ^ Margalit، Ruth (7 أكتوبر 2023). "Waking to an Attack from Hamas". النيويوركر. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
In Israel, there is already talk about this being the beginning of a protracted 'Sukkot War.'
- ^ "More than 200 Israelis killed in surprise Hamas assault on Israel, 232 killed in Gaza". مؤرشف من الأصل في 2023-10-18.
وقبل يوم السبت، أدت أعمال العنف هذا العام إلى مقتل ما لا يقل عن 247 فلسطينيا، و32 إسرائيليا واثنين من الأجانب، من بينهم مقاتلون ومدنيون، وفقا لمسؤولين إسرائيليين وفلسطينيين.
- ^ "Israel declares war, goes after Hamas fighters and bombards Gaza". أسوشيتد برس. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
- ^ Bergman, Ronen; Kingsley, Patrick (11 Oct 2023). "How Israel's Feared Security Services Failed to Stop Hamas's Attack". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-21. Retrieved 2023-10-13.
- ^ Shaath، Azzam (13 يونيو 2023). "Hamas: From Resistance to Restraint?". Carnegie Endowment. مؤرشف من الأصل في 2023-06-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعsaulReuters20231008
- ^ "Israel pounds Gaza as PM Netanyahu warns of 'long and difficult war'". مؤرشف من الأصل في 2023-10-16.
وقبل يوم السبت، أدت أعمال العنف هذا العام إلى مقتل ما لا يقل عن 247 فلسطينيا، و32 إسرائيليا واثنين من الأجانب، من بينهم مقاتلون ومدنيون، وفقا لمسؤولين إسرائيليين وفلسطينيين.
- ^ ا ب ج د ه و Murphy، Brian؛ Taylor، Adam؛ Westfall، Sammy؛ Pietsch، Bryan؛ Hendrix، Steve (9 أكتوبر 2023). "What's behind the violence in Israel and Gaza? Here's what to know". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
- ^ Murphy, Paul P.; John, Tara; Swails, Brent; Liebermann, Oren (12 Oct 2023). "Hamas militants trained for its deadly attack in plain sight and less than a mile from Israel's heavily fortified border". سي إن إن (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-13. Retrieved 2023-10-18.
- ^ Said، Summer (9 أكتوبر 2023). "Hamas Says Attacks on Israel Were Backed by Iran". Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17.
- ^ "Fears of a ground invasion of Gaza grow as Israel vows 'mighty vengeance'". مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
Hamas said its unprecedented offensive by land, air and sea was in response to the desecration of the Al Aqsa Mosque as well as Israeli atrocities against Palestinians over the decades. These include the 16-year blockade of Gaza، إسرائيلi raids inside West Bank cities over the past year, increasing attacks by settlers on Palestinians as well as the growth of illegal settlements.
- ^ "Israel prepares for ground offensive in Hamas-ruled Gaza as war's death toll soars". سي بي إس نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17.
- ^ "Palestinians struggle to evacuate northern Gaza amid growing Israeli warnings of ground offensive". أسوشيتد برس. 14 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-14.
- ^ Abu Alouf، Rushdi؛ Slow، Oliver (10 أكتوبر 2023). "Gaza 'soon without fuel, medicine and food' – Israel authorities". بي بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
- ^ "Israel-Hamas war live updates: Israel calls for evacuation of 1.1 million Palestinians in Gaza; at least 27 Americans killed". سي إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18.
- ^ Fabian، Emanuel (14 أكتوبر 2023). "IDF says it's completing preparations to strike Gaza 'from air, sea and land'". www.timesofisrael.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-15.
- ^ ا ب Corder، Mike؛ Frankel، Julia (13 أكتوبر 2023). "Experts say Hamas and Israel are committing war crimes in their fight". أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 2023-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
- ^ "Hamas tells Gaza residents to stay put as Israel ground offensive looms". رويترز. 13 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-14.
- ^ "UN expert warns of new instance of mass ethnic cleansing of Palestinians, calls for immediate ceasefire". Office of the High Commissioner of Human Rights. 14 أكتوبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18.
- ^ "Live: Gaza witnessing 'unprecedented human catastrophe', UN says". فرانس 24 (بالإنجليزية). 14 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-17. Retrieved 2023-10-15.
- ^ Levine, Jon (14 Oct 2023). "Progressives call for US to take refugees from Gaza". نيويورك بوست (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-10-17. Retrieved 2023-10-15.
- ^ ا ب Waldo، Cleary؛ Epstein، Gabriel؛ Hilbush، Sydney (11 أكتوبر 2023). "International Reactions to the Hamas Attack on Israel". The Washington Institute. PolicyWatch 3793. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
- ^ ا ب Michaelson، Ruth (7 أكتوبر 2023). "Condemnation and calls for restraint after Hamas attack on Israel". الغارديان. ISSN:0261-3077. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
International leaders condemned an unprecedented incursion by Palestinian militants into southern Israel, while governments across the Middle East called for restraint after an attack that shook the Israeli security establishment. [...] The US defence secretary, لويد أوستن, said his organisation would send support to Israel. 'Over the coming days the Department of Defense will work to ensure that Israel has what it needs to defend itself and protect civilians from indiscriminate violence and terrorism,' he said.
- ^ ا ب "World reaction to surprise attack by Palestinian Hamas on Israel" (بالإنجليزية). قناة الجزيرة. Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-08.
- ^ Nereim، Vivian (9 أكتوبر 2023). "Across the Mideast, a Surge of Support for Palestinians as War Erupts in Gaza". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
- ^ "Iran's foreign minister warns Israel from Beirut to stop Gaza attacks or risk 'huge earthquake'". أسوشيتد برس. 14 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17.
- ^ Motamedi, Maziar (15 Oct 2023). "Iran warns Israel of regional escalation if Gaza ground offensive launched". قناة الجزيرة (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-15. Retrieved 2023-10-15.
- ^ Ravid, Barak (14 Oct 2023). "Scoop: Iran warns Israel through UN against ground offensive in Gaza". Axios (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-16.
- ^ "Iran threatens Israel with 'intervention' in case of ground operation in Gaza". Business Today (بالإنجليزية). 15 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-15.
- ^ "Israel Orders 'Complete Siege' of Gaza as Troops Battle to Secure Border Areas". نيويورك تايمز. 9 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
- ^ Raddatz, Martha; Martinez, Luis. "Exclusive: US to send 2nd aircraft carrier to eastern Mediterranean". إيه بي سي نيوز (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-17. Retrieved 2023-10-15.
- ^ Sheridan, Danielle (12 Oct 2023). "Britain to send ships and aircraft to support Israel". ديلي تلغراف (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0307-1235. Archived from the original on 2023-10-17. Retrieved 2023-10-14.
- ^ "Germany clears Israel's use of two Heron TP combat drones, source says". رويترز (بالإنجليزية). 11 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-17. Retrieved 2023-10-12.
- ^ "Israel/occupied Palestinian territory: UN experts deplore attacks on civilians, call for truce and urge international community to address root causes of violence". المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-15.
- ^ "محاولات للتنصّل.. "العربي" يثبت مسؤولية إسرائيل عن "مجزرة الطحين"". التلفزيون العربي. 4 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-10.
- ^ "حماس: التحقيق الإسرائيلي بشأن "مجزرة الطحين" بغزة كاذب ومضلل". الجزيرة نت (بar-EG). 8 Mar 2024. Archived from the original on 2024-03-10. Retrieved 2024-03-10.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "Israel retaliation kills 230 Palestinians after Hamas operation". قناة الجزيرة. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
- ^ "Palestinian killed in clashes with Israelis in West Bank". فرانس 24 (بالإنجليزية). 6 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-07. Retrieved 2023-10-07.
- ^ "Explosion kills five at Gaza rally marking 2005 Israel pullout". Al Jazeera. 13 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-09-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
- ^ "Qatar mediates opening of Gaza-Israel crossing as protests end". قناة الجزيرة. 29 سبتمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
- ^ "Civilians and soldiers held hostage in Gaza, says Israel – as it happened". الغارديان. 7 أكتوبر 2023. ص. 14. مؤرشف من الأصل في 2023-10-13.
- ^ Al-Mughrabi، Nidal (28 سبتمبر 2023). "Israel reopens Gaza crossings, lets Palestinians back to work after two weeks". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
- ^ "Egypt intelligence official says Israel ignored repeated warnings of 'something big'". تايمز إسرائيل. أسوشيتد برس. 9 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
- ^ Lis، Jonathan (13 أكتوبر 2023). "'Utterly Fake': Israel's National Security Adviser Denies Receiving Egyptian Warning of Hamas Attack". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2023-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
- ^ "Senior US lawmaker says Egypt warned Israel 3 days before onslaught". تايمز إسرائيل. AFP. 11 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
- ^ Estrin، Daniel (7 أكتوبر 2023). "In surprise deadly attacks, Israel says Palestinian militants infiltrated from Gaza". الإذاعة الوطنية العامة. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
- ^ Federman، Josef؛ Adwan، Issam (7 أكتوبر 2023). "Hamas militant group has started a war that 'Israel will win,' defense minister says". أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
- ^ "Fears of a ground invasion of Gaza grow as Israel vows 'mighty vengeance'". قناة الجزيرة. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-08.
Hamas said its unprecedented offensive by land, air and sea was in response to the desecration of the Al Aqsa Mosque as well as Israeli atrocities against Palestinians over the decades. These include the 16-year blockade of Gaza, Israeli raids inside West Bank cities over the past year, increasing attacks by settlers on Palestinians as well as the growth of illegal settlements.
- ^ Hoffman, Bruce (10 Oct 2023). "Understanding Hamas's Genocidal Ideology". ذا أتلانتيك (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-18. Retrieved 2023-10-12.
- ^ Hart, Benjamin (13 Oct 2023). "What Israel Didn't Understand About Hamas". Intelligencer (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-17. Retrieved 2023-10-13.
- ^ Walt، Stephen M. "Israel Could Win This Gaza Battle and Lose the War". فورين بوليسي. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
- ^ "Original sin: on the attack on Israel and the occupation of Palestine". الصحيفة الهندوسية. مؤرشف من الأصل في 2023-10-15.
But at the same time, Palestinian territories, under the yoke of the longest occupation in modern history, have been a fuming volcano. There is no peace process. Israel has continued to build settlements in the West Bank, raising security barriers and checkpoints, limiting Palestinian movements, and never hesitating to use force or collective punishment to keep organised Palestinians under check. This status quo has only turned Palestinians more radical and Hamas even stronger.
- ^ Adwan، Issam؛ Federman، Josef (8 أكتوبر 2023). "Hamas surprise attack out of Gaza stuns Israel and leaves hundreds dead in fighting, retaliation". أسوشيتد برس. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
- ^ ا ب "Data on casualties". United Nations Office for the Coordination of Humanitarian Affairs - occupied Palestinian territory (مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية). الأمم المتحدة. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
- ^ ا ب Alfonseca، Kiara (11 أكتوبر 2023). "Palestinian civilians suffer in Israel-Gaza crossfire as death toll rises". إيه بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
- ^ "Where We Work. Gaza Strip". United Nations Relief and Works Agency for Palestine Refugees in the Near East (وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين). الأمم المتحدة. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
- ^ ا ب Cohen، Roger (8 أكتوبر 2023). "A Shaken Israel Is Forced Back to Its Eternal Dilemma". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
- ^ Wong, Edward; Nereim, Vivian (7 Oct 2023). "The war could upend Biden's diplomacy on Saudi-Israel normalization". نيويورك تايمز (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-08. Retrieved 2023-10-08.
- ^ ا ب ج د "The lesson from the Hamas attack: The U.S. should recognize a Palestinian state". Opinion. واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
- ^ ا ب ج Tisdall، Simon (9 أكتوبر 2023). "In the midst of war, Benjamin Netanyahu is a liability who can only make things worse. He must go". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
- ^ ا ب Hussain، Murtaza. "Biden Doubled Down on the Abraham Accords — to "Devastating Consequences"". ذا إنترسبت. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
- ^ Kube، Courtney؛ Lee، Carol E.؛ De Luce، Dan (10 أكتوبر 2023). "U.S. investigating whether Iran gave advanced training to Hamas militants". إن بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-15.
- ^ Hall، Richard. "The US has ignored the hopelessness of the Israel-Palestine conflict for too long". Voices. ذي إندبندنت. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
- ^ Schneider، Tal (8 أكتوبر 2023). "For years, Netanyahu propped up Hamas. Now it's blown up in our faces". تايمز إسرائيل. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-10.
- ^ "Gaza and Israel in 'War Mode' After Militants Launch Surprise Assaults". نيويورك تايمز. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
- ^ Kingsley، Patrick؛ Kershner، Isabel (7 أكتوبر 2023). "Israel-Gaza Conflict: Gaza and Israel on War Footing After Militants Launch Surprise Assaults". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
- ^ Ioanes، Ellen (15 أكتوبر 2023). "How to understand Egypt's role in the Israel-Hamas conflict". Vox. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-16.
- ^ Hamzawy، Amr (8 سبتمبر 2017). "Egypt and Palestine: The Hamas Factor". مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
- ^ Pinfold، Rob Geist (2023). "Security, Terrorism, and Territorial Withdrawal: Critically Reassessing the Lessons of Israel's "Unilateral Disengagement" from the Gaza Strip". International Studies Perspectives. King’s College London, UK and Charles University, Czech Republic. ج. 24 ع. 1: 67–87. DOI:10.1093/isp/ekac013. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17.
- ^ Perry، Tom؛ McDowall، Angus (7 أكتوبر 2023). Harvey، Jan (المحرر). "Timeline of conflict between Israel and Palestinians in Gaza". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
- ^ ا ب ج Kane، Alex؛ Cohen، Mari؛ Shamir، Jonathan؛ Scher، Isaac (10 أكتوبر 2023). "The Hamas Attacks and Israeli Response: An Explainer". Jewish Currents. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-15.
- ^ ا ب ج Meakem، Allison (10 أكتوبر 2023). "The Geopolitics of Palestine, Explained". فورين بوليسي. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-16.
- ^ Nebehay، Stephanie (13 سبتمبر 2011). Graff، Peter (المحرر). "U.N. experts say Israel's blockade of Gaza illegal". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2023-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-15.Graff, Peter (ed.). "U.N. experts say Israel's blockade of Gaza illegal". Reuters. Retrieved 15 October 2023. "A panel of five independent U.N. rights experts reporting to the U.N. Human Rights Council rejected that conclusion, saying the blockade had subjected Gazans to collective punishment in 'flagrant contravention of international human rights and humanitarian law.'"
- ^ Abdulrahim, Raja (7 Oct 2023). "Gaza Has Suffered Under 16-Year Blockade". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-21. Retrieved 2023-10-16.
- ^ Benhorin، Yitzhak؛ Associated Press (20 يونيو 2010). "Cabinet: All non-military items can enter Gaza freely". Ynet news. مؤرشف من الأصل في 2010-06-23. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-21.
- ^ Beauchamp، Zack. "Why did Hamas invade Israel?". مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
- ^ Kingsley, Patrick (15 Jul 2022). "A New Palestinian Leader Rises in the West Bank. He's Very Unpopular". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-21. Retrieved 2023-10-13.
- ^ Ben-David، Daniel (24 مارس 2023). "Poll: More than half of Palestinians support a third Intifada". The Jewish Chronicle. مؤرشف من الأصل في 2023-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
- ^ ا ب "Netanyahu returns to power as head of Israel's most far-right government ever". سي بي إس نيوز. 29 ديسمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2023-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
- ^ ا ب ج Gold، Hadas؛ Greene، Richard Allen؛ Tal، Amir (24 يوليو 2023). "Israel passed a bill to limit the Supreme Court's power. Here's what comes next". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2023-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
- ^ Kershner، Isabel؛ Bergman، Ronen (14 يناير 2023). "Thousands in Israel Protest Netanyahu's Plans to Limit Courts". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
- ^ "Hundreds of thousands march in Israel against Netanyahu's judicial overhaul". الإذاعة الوطنية العامة. 22 يوليو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
- ^ McKernan، Bethan (14 أكتوبر 2023). "Netanyahu forges rare moment of Israeli political unity – but for how long?". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
- ^ Keller-Lynn، Carrie (12 أكتوبر 2023). "Knesset okays war cabinet; PM: Saturday 'most horrible day for Jews since Holocaust'". تايمز إسرائيل. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
- ^ ا ب Kingsley, Patrick (9 Nov 2022). "After Near Wipeout in Election, Israeli Left Wonders: What Now?". نيويورك تايمز (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-21. Retrieved 2023-10-13.
- ^ Brooks, David (12 Oct 2023). "The Missed Chance for Peace". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-21. Retrieved 2023-10-13.
- ^ "Israel retaliation kills 230 Palestinians after Hamas operation". Al Jazeera (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-12-29. Retrieved 2023-12-28.
- ^ "מלחמת פתע: כאלף מחבלים חדרו מעזה לשטח ישראל, לפחות 250 נרצחים - וואלה! חדשות". וואלה! (بالعبرية). 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-28.
- ^ ا ب Abdulrasheed, Nasiru Eneji (7 Oct 2023). "Rising Tensions in Israel: Over 120 Injured Amidst Palestinian Faction Militants Concern". BNN Breaking (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-12-31. Retrieved 2023-12-28.
- ^ McKernan, Bethan (7 Oct 2023). "Israel and Hamas at war after surprise attacks from Gaza Strip". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2023-12-19. Retrieved 2023-12-28.
- ^ Alam, Ibrahim Dahman,Hadas Gold,Lauren Iszo,Amir Tal,Abeer Salman,Kareem Khadder,Richard Allen Greene,Hande Atay (7 Oct 2023). "Netanyahu says Israel is 'at war' after Hamas launches surprise air and ground attack from Gaza". CNN (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-12-30. Retrieved 2023-12-28.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ "Israeli army declares 'state of readiness' for war, hits targets in Gaza". www.aa.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2023-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-28.
- ^ "Israel attack: PM says Israel at war after 250 killed in attack from Gaza" (بالإنجليزية البريطانية). 7 Oct 2023. Archived from the original on 2023-12-27. Retrieved 2023-12-28.
- ^ نت، الميادين (7 أكتوبر 2023). "أكثر من 5000 صاروخ وقذيفة.. الضيف يعلن إطلاق عملية "طوفان الأقصى"". شبكة الميادين. مؤرشف من الأصل في 2023-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
- ^ "غزة.. قائد "القسام" يعلن بدء عملية عسكرية ضد إسرائيل". Anadolu Ajansı. 7 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-07.
- ^ "i24NEWS". i24news.tv. مؤرشف من الأصل في 2023-12-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ "Israeli army estimates: 3,000 armed Hamas fighters infiltrated Israel in the October 7 attack". The Times of Israel. 2 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ "جيش الاحتلال: حوالي 3000 مقاتل من القسام تسللوا في 7 أكتوبر - بوابة الشروق". www.shorouknews.com (بar-eg). Archived from the original on 2023-12-31. Retrieved 2023-12-29.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "Israel retaliation kills 230 Palestinians after Hamas operation". Al Jazeera (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-12-29. Retrieved 2023-12-29.
- ^ "Hamas surprise attack out of Gaza stuns Israel and leaves hundreds dead in fighting, retaliation". AP News (بالإنجليزية). 7 Oct 2023. Archived from the original on 2023-12-30. Retrieved 2023-12-29.
- ^ Hubbard, Ben; Abi-Habib, Maria (8 Nov 2023). "Behind Hamas's Bloody Gambit to Create a 'Permanent' State of War". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2024-02-16. Retrieved 2023-12-29.
- ^ "شاهد.. كوماندوز القسام البحري يقتحمون قاعدة زيكيم العسكرية". الجزيرة نت. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ admin (9 Oct 2023). "This is How Al-Qassam's Navel Units Stormed Zakim's Fortified Military Base - VIDEO". Palestine Chronicle (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-10-14. Retrieved 2023-12-29.
- ^ ""Israel officially declares war for 1st time since 1973 as death toll mounts to 600"". The Times of Israel. 8 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ "غزة بدون ماء ولا كهرباء ولا غذاء: ما موقف القانون الدولي؟". BBC News عربي. 10 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ "وزير الدفاع الإسرائيلي: نحارب حيوانات بشرية.. لا كهرباء ولا طعام إلى قطاع غزة (فيديو)". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 2023-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ ""مقزّزة وجريمة حرب".. هيومن رايتس ووتش تهاجم تصريحات لوزير دفاع الاحتلال بشأن حصار غزة". web.archive.org. 11 أكتوبر 2023. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ "Questions and Answers on Israel's Use of White Phosphorus in Gaza and Lebanon | Human Rights Watch" (بالإنجليزية). 12 Oct 2023. Archived from the original on 2023-12-22. Retrieved 2023-12-29.
- ^ "Israel denies using white phosphorus munitions in Gaza | Israel | The Guardian". web.archive.org. 27 أكتوبر 2023. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ "إسرائيل تقصف منازل في جنوب غزة وتقتل أكثر من 70 شخصا - خبار المغرب". 17 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
- ^ Staff, Al Jazeera. "Israel bombs homes in southern Gaza, kills more than 70 people". Al Jazeera (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-12-22. Retrieved 2023-12-30.
- ^ "شاهد: مئات الفلسطينيين يقيمون صلاة الجنازة على جثمان قيادي حركة حماس أيمن نوفل". euronews. 17 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
- ^ "قائد "لواء الوسطى".. كتائب القسام تعلن استشهاد أيمن نوفل". التلفزيون العربي. 17 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
- ^ "أونروا: 6 قتلى في قصف إسرائيلي لمدرسة تأوي نازحين بغزة". www.aa.com.tr. 17 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
- ^ "قتلى في قصف إسرائيلي لمدرسة بقطاع غزة". RT Arabic. 17 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
- ^ "مجزرة جديدة بغزة.. 500 شهيد في قصف إسرائيلي على مستشفى المعمداني". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
- ^ "غزة: مئات القتلى في قصف على مستشفى المعمداني.. وحماس: "إبادة جماعية"". CNN Arabic. 17 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
- ^ "شاهد.. لحظة قصف المستشفى المعمداني بقطاع غزة.. مجزرة كبيرة". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
- ^ "وقف إطلاق النار مع بدء سريان أول هدنة بين إسرائيل وحماس – DW – 2023/11/24". dw.com. 24 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-16.
- ^ "الهدنة الإنسانية المؤقتة في غزة 2023.. بنودها وتفاصيلها". الجزيرة نت (بar-EG). Archived from the original on 2024-02-16. Retrieved 2024-02-16.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "حماس تفرج عن رهائن وإسرائيل تطلق سراح معتقلين في أول أيام الهدنة". فرانس 24 / France 24. 24 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-16.
- ^ "مقتل العشرات وجرح المئات إثر تجدد القصف الإسرائيلي على غزة مع انتهاء الهدنة". فرانس 24 / France 24. 30 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-16.
- ^ ""معاريف" العبرية: 54% من الإسرائيليين يؤيدون استمرار الهدنة و"التبادل" مع حماس". RT Arabic. 1 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-16.
- ^ "IDF attacked from UN school in Gaza; 5 soldiers, hostage Sahar Baruch killed". The Times of Israel. 9 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ ""معركة ذات الجدران".. فيديو للجيش الإسرائيلي يثير جدلا". سكاي نيوز عربية. 9 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ "الجيش الإسرائيلي يزعم العثور على أسلحة وأنفاق بجامعة الأزهر في غزة - بوابة الشروق". www.shorouknews.com (بar-eg). 8 Dec 2023. Archived from the original on 2023-12-16. Retrieved 2023-12-29.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "إسرائيل تتكبد أكبر خسائر في غزة منذ أكتوبر وتواجه عزلة دبلوماسية بواسطة رويترز". Investing.com السعودية. مؤرشف من الأصل في 2023-12-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ "U.S. government uses emergency authority to provide tank shells to Israel". CNBC (بالإنجليزية). 9 Dec 2023. Archived from the original on 2023-12-17. Retrieved 2023-12-29.
- ^ "إدارة بايدن تستخدم صلاحيات الطوارئ لبيع 14 ألف قذيفة دبابة لإسرائيل دون مراجعة الكونجرس - بوابة الشروق". www.shorouknews.com (بar-eg). Archived from the original on 2023-12-31. Retrieved 2023-12-29.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "حرب غزة: الجيش الإسرائيلي يعترف بقتل ثلاث رهائن"بالخطأ". BBC News عربي. 16 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ "Dec. 15: IDF kills 3 hostages in error; Mossad head said in Europe in hostage deal bid". The Times of Israel. 15 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ "مسؤولون: الرهائن الإسرائيليون الذين قتلهم الجيش بالخطأ كانوا يرفعون راية بيضاء". aawsat.com. مؤرشف من الأصل في 2023-12-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ Robertson, Nick (16 Dec 2023). "Israeli military says hostages mistakenly killed were holding white flag: Reports". The Hill (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-12-21. Retrieved 2023-12-29.
- ^ "ضربة إسرائيلية تقتل العاروري واثنين من قادة «القسّام» في بيروت". aawsat.com. 2 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-01.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|الأول=
يفتقد|الأخير=
(مساعدة) - ^ "صالح العاروري: مخاوف من توسيع نطاق الحرب الإسرائيلية على غزة بعد اغتيال أحد أبرز قادة حماس". BBC News عربي. 4 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-01.
- ^ "من هو صالح العاروري الذي اغتيل في بيروت؟". BBC News عربي. 2 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-01.
- ^ "إسرائيل تغتال صالح العاروري واثنين من قادة القسام في بيروت". الجزيرة نت (بar-EG). 2 Jan 2024. Archived from the original on 2024-01-18. Retrieved 2024-03-01.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "الجيش الإسرائيلي يسحب فرقة كاملة من غزة من أصل 4". الجزيرة نت (بar-EG). 15 Jan 2024. Archived from the original on 2024-02-16. Retrieved 2024-02-16.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "IDF withdraws one of four divisions from Gaza for R&R, training". تايمز إسرائيل. 15 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-16.
- ^ "21 IDF soldiers killed as Hamas causes Gaza buildings to collapse". مؤرشف من الأصل في 2024-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-16.
- ^ "القسام تعرض مشاهد عملية المغازي المركبة وتروي تفاصيلها". الجزيرة نت (بar-EG). 22 Jan 2024. Archived from the original on 2024-02-16. Retrieved 2024-02-16.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ الشرق (22 يناير 2024). "ساعات عصيبة بخان يونس.. وإسرائيل تعلن مقتل 3 ضباط". m.al-sharq.com. مؤرشف من الأصل في 2024-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-16.
- ^ "التفاصيل الكاملة لمجزرة الاحتلال غرب غزة .. شهادات من ناجين". palinfo.com. 29 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-01.
- ^ ""الطحين المغمّس بالدم".. حرب التجويع الصهيو-أمريكية تتواصل لتهجير أهل غزة". palinfo.com. 29 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-01.
- ^ "112 شهيدا ومئات الجرحى بمجزرة الطحين بغزة وبايدن يتوقع تأثيرها على المفاوضات". الجزيرة نت (بar-EG). Archived from the original on 2024-03-01. Retrieved 2024-03-01.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "بعد مجزرة "دوار النابلسي".. حماس تهدد بوقف المفاوضات". العربية. 29 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-01.
- ^ "قتلى وجرحى في اقتحام إسرائيلي جديد لمجمع «الشفاء» بغزة". aawsat.com. 18 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
- ^ "الاحتلال يواصل اقتحام مجمع الشفاء لليوم الثاني ومقتل قائد عسكري إسرائيلي". الجزيرة نت (بar-EG). 18 Mar 2024. Archived from the original on 2024-03-26. Retrieved 2024-03-25.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "شهداء وجرحى.. الجيش الإسرائيلي يقتحم مستشفى الشفاء في غزة". التلفزيون العربي. 18 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
- ^ "Soldier killed in fighting near Shifa Hospital". تايمز أوف إسرائيل. 18 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
- ^ "الإعلام الحكومي في غزة: الاحتلال أعدم 50 مدنيا بمجمع الشفاء". الجزيرة نت (بar-EG). Archived from the original on 2024-03-21. Retrieved 2024-03-25.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "«إعلام غزة»: الجيش الإسرائيلي قتل أكثر من 200 مدني في مجمع «الشفاء»". aawsat.com. 24 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
- ^ "متعهدةً إفشال خطط الاحتلال نشر الفوضى.. حماس تدين اغتيال العميد المبحوح". الميادين. 18 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
- ^ "الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل مسؤول في "حماس" خلال عملية مجمع الشفاء الطبي (صورة)". RT Arabic. 18 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
- ^ "الاحتلال يغتال مسؤولا رفيعا بشرطة غزة خلال اقتحام "الشفاء"". الجزيرة نت (بar-EG). 18 Mar 2024. Archived from the original on 2024-03-21. Retrieved 2024-03-25.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "الاحتلال يعتقل مراسل الجزيرة إسماعيل الغول من داخل مجمع الشفاء بغزة". الجزيرة نت. 18 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
- ^ "مستشفى الشفاء: الجيش الإسرائيلي يدهم المجمع في غزة ويعتقل 80 شخصا من بينهم "نشطاء". BBC News عربي. 18 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
- ^ "روى تفاصيل الاعتقال.. الاحتلال يفرج عن مراسل الجزيرة إسماعيل الغول". الجزيرة نت (بar-EG). 18 Mar 2024. Archived from the original on 2024-03-21. Retrieved 2024-03-25.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ الأمم المتحدة (25 مارس 2024). "Security Council Adopts Resolution 2728 (2024) on Gaza | Meetings Coverage and Press Releases". press.un.org. مؤرشف من الأصل في 2024-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
- ^ درويش، غازي كشميم,عبد الرحمن أبو الغيط,عبد الصمد (25 مارس 2024). "الحرب على غزة.. مجلس الأمن يتبنى قرارا بوقف إطلاق النار وحماس ترحب". الجزيرة نت. مؤرشف من الأصل في 2024-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ "حرب غزة: مجلس الأمن يتبنى قرارا يدعو لوقف إطلاق النار في القطاع". BBC News عربي. 25 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
- ^ "U.S. Abstention from UN Security Council Resolution on Gaza". The official website of the United States government. 25 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-26.
- ^ "قرار مجلس الأمن بشأن غزة ومعضلة الإلزام من عدمه". الجزيرة. 26 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-26.
- ^ "الجيش الإسرائيلي يعترف بقتل فلسطينييْن ودفن جثتيهما بجرافة". الجزيرة نت (بar-EG). Archived from the original on 2024-03-31. Retrieved 2024-04-03.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "في بيان لـCNN... الجيش الإسرائيلي يوضح حقيقة فيديو "قتل فلسطينيين ثم دفنهما بجرافة"". CNN Arabic. 29 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
- ^ "حرب غزة: ماذا نعرف موظفي "منظمة المطبخ العالمي" الذين قتلوا في القطاع؟". BBC News عربي. 2 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
- ^ ""المطبخ المركزي العالمي" يكشف جنسيات عناصره الذين قتلتهم إسرائيل في غزة". الجزيرة نت (بar-EG). Archived from the original on 2024-04-02. Retrieved 2024-04-03.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ ""المطبخ المركزي العالمي" يدين استهداف فريقه في غزة وأستراليا تطالب بالمحاسبة". الجزيرة نت (بar-EG). Archived from the original on 2024-04-02. Retrieved 2024-04-03.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "حماس تدين جريمة اغتيال فريق المطبخ المركزي العالمي في غزة". palinfo.com. 2 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
- ^ "7 شهداء منهم 6 أجانب .. الاحتلال يغتال فريق إغاثة دولي بغزة". palinfo.com. 2 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
- ^ McKernan, Bethan; Doherty, Ben (2 Apr 2024). "Seven Gaza aid workers including UK, US and Australian citizens killed in Israeli strike, charity says". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2024-04-02. Retrieved 2024-04-03.
- ^ Staff, Al Jazeera. "Al Jazeera Sanad probe: Israeli forces deliberately hit WCK convoy". Al Jazeera (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-02. Retrieved 2024-04-03.
- ^ McKernan, Bethan (2 Apr 2024). "Charities halt Gaza aid after drone attack that killed seven workers". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2024-04-03. Retrieved 2024-04-03.
- ^ "محکومیت حمله اسرائیل به کنسولگری ایران در سوریه در شورای امنیت و هشدار درباره آشوب بیشتر". www.irna.ir. 1 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
- ^ "هجوم القنصلية الإيرانية بدمشق.. واشنطن تتنصل وإسرائيل تتحسب وطهران تدوّل". الجزيرة نت (بar-EG). 2 Apr 2024. Archived from the original on 2024-04-02. Retrieved 2024-04-03.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "محمد رضا زاهدي: من هو القيادي في الحرس الثوري الإيراني الذي قتل في دمشق؟". BBC News عربي. 1 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
- ^ الشرق,وكالات (2 أبريل 2024). "إيران تتوعد بالرد على قصف قنصلية دمشق.. واتصال أميركي "نادر" مع طهران". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
- ^ "هل يؤدي استهداف القنصلية الإيرانية في دمشق إلى حرب مباشرة بين إسرائيل وإيران؟". BBC News عربي. مؤرشف من الأصل في 2024-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
- ^ "UN Security Council to review Iran's demand to condemn Israeli strike". TASS. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
- ^ "مجلس الأمن ينظر في طلب إيران عقد اجتماع بعد قصف قنصليتها في دمشق". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
- ^ عربي، سبوتنيك (20231227T0643+0000). "إيران في رسالة إلى مجلس الأمن: سنرد على إسرائيل في الوقت المناسب". سبوتنيك عربي. مؤرشف من الأصل في 2024-01-07. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - ^ سما الإخبارية (6 أبريل 2024). ""القسام" تعلن قتل 14 جنديا إسرائيليا في خانيونس". سما الإخبارية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-08.
- ^ "خبير عسكري: عملية الزنة نوعية وتؤكد أن المقاومة تحتفظ بقدراتها". الجزيرة نت (بar-EG). 6 Apr 2024. Archived from the original on 2024-04-07. Retrieved 2024-04-08.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ admin (6 Apr 2024). "Growing Stronger - Fourteen Israeli Soldiers Killed, Others Wounded". Palestine Chronicle (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-04-07. Retrieved 2024-04-08.
- ^ ا ب "Israel to reopen Erez crossing into Gaza after Biden sounds warning over protecting civilians". الغارديان. 5 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-08.
- ^ "لأول مرة منذ 7 أكتوبر...الكابينيت الإسرائيلي يوافق على فتح معبر إيريز". RT عربي. 5 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-08.
- ^ "هآرتس: الجيش الإسرائيلي انسحب من خان يونس بدون تحقيق أهدافه". الجزيرة نت. 8 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-08.
- ^ "خان يونس: إسرائيل تسحب كامل قواتها من جنوبي غزة، وتستكمل "مرحلة أخرى" استعداداً "للحرب" على حدود لبنان". BBC News عربي. 7 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-08.
- ^ "خبير عسكري: هذه أسباب انسحاب الاحتلال من خان يونس ومستقبل الحرب". الجزيرة نت (بar-EG). 7 Apr 2024. Archived from the original on 2024-04-08. Retrieved 2024-04-08.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ المركز الفلسطيني للإعلام (7 أبريل 2024). "الإعلام الحكومي يشكك بإعلان الاحتلال الانسحاب من خان يونس ويحذر من نواياه". palinfo.com. مؤرشف من الأصل في 2024-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-08.
- ^ "IDF withdraws ground troops from south Gaza, leaving just one brigade in whole enclave". تايمز أوف إسرائيل. 7 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-08.
- ^ ""كتائب المجاهدين": استهدفنا حشود من قوات الاحتلال بقذائف الهاون جنوب غزة". وكـالـة مـعـا الاخـبـارية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-11.
- ^ "حساب حركة المجاهين الفلسطينية الرسمي". مؤرشف من الأصل في 2023-12-16.
- ^ "الاحتلال يسحب لواء ناحال من غزة ويقر بخسائر جديدة". الجزيرة نت (بar-EG). 26 Apr 2024. Archived from the original on 2024-04-26. Retrieved 2024-04-26.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "IDF says Nahal Brigade withdrawn from Gaza to prepare for looming Rafah operation". Times of Israel. 26 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-26.
- ^ "الأونروا: عام 2023 الأكثر دموية لفلسطيني الضفة الغربية". www.aa.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2023-12-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ "مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية - الأراض الفلسطينية المحتلة | الأعمال القتالية في قطاع غزة وإسرائيل | تقرير موجز بالمستجدات رقم 25". مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية - الأراض الفلسطينية المحتلة. 31 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ "مستعمرون يهاجمون بلدة قصرة جنوب نابلس". وكالة وقا للأنباء. 11 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-28.
- ^ "موقع خبرني : مظاهرات حاشدة بالضفة تنديداً بعدوان الاحتلال على مستشفى المعمداني". موقع خبرني. 17 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ "طوفان الأقصى مباشر.. الاحتلال يرتكب مجزرة جديدة بقصف مستشفى المعمداني بغزة". الجزيرة نت (بar-EG). Archived from the original on 2023-12-31. Retrieved 2023-12-29.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "شهيدان وإصابات بقصف إسرائيلي استهدف مسجدا بمخيم جنين". الجزيرة نت (بar-EG). Archived from the original on 2023-12-31. Retrieved 2023-12-29.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ عربي، سبوتنيك (20231022T0111+0000). "الجيش الإسرائيلي يقصف مسجدا في جنين وسقوط قتلى ومصابين... فيديو". سبوتنيك عربي. مؤرشف من الأصل في 2023-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "استشهاد الأسير المحرر أيسر محمد العامر خلال اقتحام قوات الاحتلال لمدينة جنين". الميادين. 27 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ "حرب غزة: ما هو ثمن السلام؟". BBC News عربي. 14 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-28. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ "Rise in intimidation, settler violence in the West Bank, warns OCHA | UN News". news.un.org (بالإنجليزية). 1 Nov 2023. Archived from the original on 2023-12-10. Retrieved 2023-12-29.
- ^ عربي، سبوتنيك (20231130T1320+0000). "كتائب القسام تتبنى "عملية القدس" التي أسفرت عن مقتل 3 إسرائيليين". سبوتنيك عربي. مؤرشف من الأصل في 2023-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "حماس تتبنى عملية إطلاق النار بالقدس وتقول إنها رسالة للاحتلال". تلفزيون سوريا. 30 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ "«حماس» تتبنى مقتل 3 إسرائيليين في القدس وإصابة 6". aawsat.com. مؤرشف من الأصل في 2023-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ "قتيلان ومصابون بإطلاق نار في كريات ملاخي جنوبي إسرائيل". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-08.
- ^ "حماس تعتبر عملية كريات ملاخي "ردا على الإبادة" وبن غفير يتعهد بتسليح الإسرائيليين". الجزيرة نت (بar-EG). 16 Feb 2024. Archived from the original on 2024-03-31. Retrieved 2024-04-08.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "كتائب شهداء الأقصى - طولكرم: خضنا اشتباكات ضارية مع قوات الاحتلال الصهيوني المقتحمة لمدينة طولكرم". www.alahednews.com.lb. مؤرشف من الأصل في 2024-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-11.
- ^ "تلفزيون نابلس". ������� ����� (بar-aa). Archived from the original on 2024-04-12. Retrieved 2024-04-12.
{{استشهاد ويب}}
: replacement character في|صحيفة=
في مكان 1 (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "شهيد وإصابتان برصاص الاحتلال خلال اقتحامه طوباس في الضفة الغربية". اسلام تايمز. 12 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-12.
- ^ "بحجة البحث عن مستوطن مفقود.. الاحتلال والمستوطنون يهاجمون قرية المغيّر برام الله". palinfo.com. 12 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-12.
- ^ swissinfo.ch, S. W. I. (15 Apr 2024). "جنود إسرائيليون ومستوطنون مسلحون يقتلون 3 فلسطينيين في الضفة الغربية". SWI swissinfo.ch (بar-AE). Archived from the original on 2024-04-16. Retrieved 2024-04-22.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "«جسور بوست» مستوطنون إسرائيليون يقتلون فلسطينيين اثنين في نابلس بالضفة الغربية". جسور بوست. 15 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-22.
- ^ "ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين بالضفة الغربية.. وأميركا قلقة من تزايد العنف". العربية. 16 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-22.
- ^ المركز الفلسطيني للإعلام (18 أبريل 2024). "الاحتلال يقتحم مدينة طولكرم ويحاصر مخيم نور شمس". palinfo.com. مؤرشف من الأصل في 2024-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-21.
- ^ "القوات الإسرائيلية تحاصر مخيم نور شمس لليوم الثاني.. مقتل 7 فلسطينيين وإصابة 4 جنود إسرائيليين". RT Arabic. 20 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-21.
- ^ المركز الفلسطيني للإعلام (21 أبريل 2024). "مخيم نور شمس.. مجزرة صهيونية وصمود فلسطيني ملحمي". palinfo.com. مؤرشف من الأصل في 2024-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-21.
- ^ "طولكرم: 7 شهداء بينهم قائد بسرايا القدس وإصابة 4 عسكريين إسرائيليين". الجزيرة نت (بar-EG). 19 Apr 2024. Archived from the original on 2024-04-19. Retrieved 2024-04-21.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ المركز الفلسطيني للإعلام (19 أبريل 2024). "استشهاد القائد في سرايا القدس "أبو شجاع" و3 من رفاقه في اشتباكات بـ"نور شمس"". palinfo.com. مؤرشف من الأصل في 2024-04-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-21.
- ^ عاطف دغلس (21 Apr 2024). ""أبو شجاع" يفاجئ الجميع ويظهر في جنازة شهداء طولكرم". الجزيرة نت (بar-EG). Archived from the original on 2024-04-21. Retrieved 2024-04-22.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "ظهور "أبو شجاع" قائد كتيبة "نور شمس" حيا بعد أنباء اغتياله (صورة + فيديو)". RT Arabic. 21 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-22.
- ^ "سخرية من قوات الاحتلال بعد ظهور "أبو شجاع" حيا في طولكرم". الجزيرة نت. 22 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-22.
- ^ "نور شمس: ماذا نعرف عن تاريخ المواجهات في المخيم؟". BBC News عربي. 21 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-21.
- ^ "كتائب القسام تستهدف آليات الاحتلال عند مدخل مخيم طولكرم بالعبوات الناسفة – حرية نيوز". الحرية نيوز. 19 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-21.
- ^ "الاحتلال ينسحب من مخيم نور شمس في طولكرم.. والفصائل تدعو للإضراب والنفير العام". الميادين. 21 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-21.
- ^ "جيش الاحتلال ينسحب من مخيم نور شمس واستشهاد 14 فلسطينيا". الجزيرة نت (بar-EG). 20 Apr 2024. Archived from the original on 2024-04-20. Retrieved 2024-04-21.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "جيش الاحتلال: إصابة 9 جنود بمخيم "نور شمس" وقتلنا 10 فلسطينيين". assabeel.net. 20 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-21.
- ^ "Israel says it has killed 10 "terrorists" in the West Bank". Koha.net. 20 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-21.
- ^ "Israeli army storms town in occupied West Bank". www.aa.com.tr. 4 مايو 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-05.
- ^ موقع العهد الإخباري (4 مايو 2024). "استشهاد 5 فلسطينيين في اقتحام الاحتلال لبلدة دير الغصون بطولكرم". www.alahednews.com.lb. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-05.
- ^ "ارتفاع حصيلة شهداء اقتحام جيش الاحتلال لبلدة دير الغصون بطولكرم إلى 6 - بوابة الشروق". www.shorouknews.com (بar-eg). 4 May 2024. Retrieved 2024-05-05.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "القسّام تزفّ 3 شهداء ارتقوا خلال اشتباكهم مع جنود الاحتلال في دير الغصون". الميادين. 4 مايو 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-05.
- ^ "بعد 15 ساعة من الحصار.. قوات الاحتلال تنسحب من دير الغصون شمال طولكرم". المركز الفلسطيني للإعلام. 4 مايو 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-05.
- ^ "IDF surrounds West Bank house with terrorists from November shooting holed up inside — Palestinian reports". تايمز أوف إسرائيل. 4 مايو 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-05.
- ^ "Israel Army Fires Artillery at Lebanon as Hezbollah Claims Attack". english.aawsat.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-11-15. Retrieved 2023-12-30.
- ^ "Israel, Hezbollah exchange fire, raising regional tensions". Al Jazeera (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-12-25. Retrieved 2023-12-30.
- ^ "While diplomatic efforts go on, IDF is bracing for short but devastating war in Lebanon". تايمز أوف إسرائيل. 30 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-07.
- ^ ""الحوثي" تعلن استهداف إيلات بدفعة صواريخ باليستية". www.aa.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2023-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-08.
- ^ "ماذا قالت وزارة الدفاع الأمريكية عن اعتراض صواريخ أطلقها الحوثيون؟". CNN Arabic. 19 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
- ^ عربي، سبوتنيك (20231019T2046+0000). "البنتاغون: البحرية الأمريكية تعترض صواريخ من اليمن يعتقد بأنها موجهة نحو إسرائيل". سبوتنيك عربي. مؤرشف من الأصل في 2023-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "تحليل معمق: الحوثيون يعلنون الحرب على إسرائيل بعد إطلاق وابل من الصواريخ والطائرات المسيرة". امواج.میدیا. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
- ^ "الحوثيون: إطلاق دفعة كبيرة من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة باتجاه إسرائيل". سكاي نيوز عربية. 31 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
- ^ "جماعة الحوثي تعلن إطلاقها صواريخ بالستية وطائرات مسيّرة تجاه إسرائيل". CNN Arabic. 31 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
- ^ "الحوثيون يعلنون احتجاز سفينة إسرائيلية | سكاي نيوز عربية". web.archive.org. 24 نوفمبر 2023. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
- ^ "الحوثيون يعلنون استهداف سفينتين إسرائيليتين بالبحر الأحمر". الجزيرة نت (بar-EG). Archived from the original on 2023-12-20. Retrieved 2023-12-30.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "الحوثيون يعلنون استهداف "سفينتين إسرائيليتين" بمضيق باب المندب". CNN Arabic. 3 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-30.
- ^ "مقتل 8 عسكريين سوريين في غارة إسرائيلية على درعا". الجزيرة نت (بar-EG). Archived from the original on 2023-12-31. Retrieved 2023-12-29.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "قصف صاروخي إسرائيلي على سوريا يخرج مطاري دمشق وحلب عن الخدمة". الجزيرة نت (بar-EG). 12 Oct 2023. Archived from the original on 2024-01-20. Retrieved 2024-04-22.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "إعلام سوري: خروج مطاري دمشق وحلب عن الخدمة جراء قصف إسرائيلي – 12 أكتوبر 2023 DW -". dw.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-22.
- ^ "إسرائيل تستهدف مواقع لقوات الجيش السوري في ريف القنيطرة". aawsat.com. مؤرشف من الأصل في 2023-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ حائي آل رسول (21 Jan 2024). "ما حدود رد إيران على اغتيال مستشاريها العسكريين في سوريا؟". الجزيرة نت (بar-EG). Archived from the original on 2024-02-13. Retrieved 2024-04-22.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "الحرس الثوري يعلن مقتل مستشار إيراني إضافي بالهجوم الإسرائيلي على دمشق". RT Arabic. 20 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-22.
- ^ "الفصائل العراقية تعلن ضرب "هدف حيوي" في اسرائيل". شفق نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-12-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ "المقاومة الإسلامية في العراق تقصف هدفا في إيلات - بوابة الشروق". www.shorouknews.com (بar-eg). Archived from the original on 2023-12-31. Retrieved 2023-12-29.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ عربي، سبوتنيك (20231112T0058+0000). "فصائل عراقية تعلن استهداف مدينة إيلات الإسرائيلية بالأسلحة المناسبة". سبوتنيك عربي. مؤرشف من الأصل في 2023-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "مسيّرة من العراق إلى البحر المتوسط.. هل كانت تستهدف حقل كاريش؟". التلفزيون العربي. 27 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ i24NEWS (22 ديسمبر 2023). "تقرير|"فصيل عراقي": "استهدفنا قبل أيام منصة غاز كاريش الإسرائيلية بالبحر الأبيض المتوسط"". I24news. مؤرشف من الأصل في 2023-12-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link) - ^ "«المقاومة الإسلامية» في العراق تقصف هدفاً في إيلات". aawsat.com. 22 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ "الحرس الثوري الإيراني يحتجز سفينة تجارية مرتبطة بإسرائيل". الجزيرة نت (بar-EG). 13 Apr 2024. Archived from the original on 2024-04-16. Retrieved 2024-04-19.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "سپاه" کشتی مرتبط با اسرائیل را توقیف کرد (+فیلم) / ارتش اسرائیل بیانیه داد". عصر ايران. 13 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-19.
- ^ "مضيق هرمز: إعلام إيراني يؤكد مسؤولية الحرس الثوري عن الاستيلاء على سفينة "مرتبطة بإسرائيل"". BBC News عربي. 13 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-19.
- ^ "إيران تشن هجوما على إسرائيل بعشرات الصواريخ والمسيرات وردود فعل بين الإدانة والدعوة لضبط النفس". مونت كارلو الدولية / MCD. 13 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-19.
- ^ "هجوم إيران: ما الذي حققته الجمهورية الإسلامية من هجومها على إسرائيل؟". BBC News عربي. 15 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-19.
- ^ "ایران به حمله پاسخ میدهد، اسرائیل چه کار خواهد کرد؟/ تعداد موشکها ترسناک به نظر رسید". www.khabaronline.ir (بالفارسية). 17 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-19.
- ^ ایران، عصر (۱۴۰۳/۰۱/۲۶ - ۱۸:۵۰). "7 نکته درباره حمله ایران به اسرائیل : آیا اسرائیل پاسخ خواهد داد؟". fa (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2024-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-19.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "دول تغلق مجالها الجوي وحالة تأهب بالمنطقة بعد بدء إيران هجومها على إسرائيل". الجزيرة نت (بar-EG). 14 Apr 2024. Archived from the original on 2024-04-16. Retrieved 2024-04-19.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "هل ساعدت دول عربية إسرائيل في التصدي للهجوم الإيراني؟ – DW – 2024/4/15". dw.com. مؤرشف من الأصل في 2024-04-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-19.
- ^ "الجيش الإسرائيلي: إيران أطلقت أكثر من 300 قذيفة على إسرائيل خلال الليل تم التصدي لـ99% منها". قناة الغد. 14 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-19.
- ^ الجيش الإسرائيلي: إيران أطلقت أكثر من 300 صاروخ ومسيرة على إسرائيل، الجزيرة، 14 أبريل 2024، اطلع عليه بتاريخ 2024-04-19
- ^ Raine, Jeremy Diamond, Hamdi Alkhshali, Nectar Gan, Adam Pourahmadi, Tamar Michaelis, Andrew (13 Apr 2024). "Iran launches unprecedented strikes on Israel in major escalation of widening conflict". CNN (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-18. Retrieved 2024-04-19.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ "معاريف تفند رواية الجيش وتكشف إصابة إيران لمفاعل ديمونة". الجزيرة نت (بar-EG). 18 Apr 2024. Archived from the original on 2024-04-18. Retrieved 2024-04-19.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "هجوم أصفهان: ماذا نعرف حتى الآن عن الهجوم الأخير على إيران؟". BBC News عربي. 19 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-19.
- ^ "هل ضربت إسرائيل إيران؟ 7 نقاط تشرح الحدث". الجزيرة نت. 19 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-19.
- ^ "مصادر: سوريا تضع أنظمة الدفاع الجوي في حالة تأهب قصوى". aawsat.com. 13 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-19.
- ^ "Tehran plays down reported Israeli attacks, signals no retaliation". رويترز. 19 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-19.
- ^ "أنباء عن دوي انفجارات قرب قاعدة جوية في أصفهان، إيران تعلن تفعيل دفاعها الجوي وإسرائيل تقول: لا تعليق حاليا". BBC News عربي. 19 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-19.
- ^ "إيران تتصدى لمسيرات بأصفهان وإسرائيل تلتزم الصمت". الجزيرة نت (بar-EG). 19 Apr 2024. Archived from the original on 2024-04-19. Retrieved 2024-04-19.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ https://www.irfaasawtak.com/rights-and-liberties/2023/10/19/%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%85%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8F%D8%B2%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9 نسخة محفوظة 2023-10-22 على موقع واي باك مشين.
- ^ "صحة غزة تعلن "الانهيار التام" لمستشفياتها ودعوات أممية لإدخال الوقود والأدوية للقطاع". قناة الجزيرة. مؤرشف من الأصل في 2023-10-25.
- ^ "أرقام وأسئلة عن هجوم حماس على إسرائيل في 7 تشرين الأول/أكتوبر". euronews. 15 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-28.
- ^ "إسرائيل تشدد الرقابة على تغطية حرب غزة إعلاميا". الجزيرة نت. مؤرشف من الأصل في 2024-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-28.
- ^ "خطاب من وسائل إعلام عالمية يطالب بحماية الصحفيين في غزة – DW – 2024/3/2". dw.com. مؤرشف من الأصل في 2024-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-28.
- ^ "Law allowing government to temporarily shut down Al Jazeera in Israel passed by Knesset". تايمز اسرائيل. 1 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
- ^ "الكنيست يقر القانون.. نتنياهو: الجزيرة لن تبث بعد اليوم". الجزيرة نت (بar-EG). 1 Apr 2024. Archived from the original on 2024-04-02. Retrieved 2024-04-03.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "Israel Passes Law Paving the Way to Expel Al Jazeera". TIME (بالإنجليزية). 2 Apr 2024. Archived from the original on 2024-04-02. Retrieved 2024-04-03.
- ^ "دول غربية "قلقة" من قانون إغلاق الجزيرة بإسرائيل". الجزيرة نت (بar-EG). Archived from the original on 2024-04-03. Retrieved 2024-04-03.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ ""الجزيرة" تُدين تصريحات نتنياهو وتُحمله مسؤولية سلامة أطقمها ومنشآتها". تي آر تي عربي (بar-AR). 1 Apr 2024. Archived from the original on 2024-04-03. Retrieved 2024-04-03.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "Police seize Al Jazeera broadcast equipment as network pulled off air in Israel". تايمز أوف إسرائيل. 5 مايو 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-05.
- ^ "Israel orders Al Jazeera to close its local operation and seizes some of its equipment". AP News (بالإنجليزية). 5 May 2024. Retrieved 2024-05-05.
- ^ "إدانات واسعة لإغلاق مكاتب الجزيرة في إسرائيل". الجزيرة نت (بar-EG). 5 May 2024. Retrieved 2024-05-05.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "نتنياهو يغلق مكتب الجزيرة في إسرائيل بزعم أنها شبكة "تحريضية"". BBC. 5 مايو 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-05.
- ^ Archive, View Author; feed, Get author RSS (10 Nov 2023). "More than 750 journalists sign letter condemning 'Israel's killing of journalists in Gaza'" (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-12-26. Retrieved 2023-12-17.
{{استشهاد ويب}}
:|الأول=
باسم عام (help) - ^ بوست, جسور. "جسور بوست » واشنطن بوست: أكثر من 750 صحفياً يوقعون على رسالة تدين قتل إسرائيل للصحفيين". جسور بوست (بar18). Archived from the original on 2024-01-02. Retrieved 2023-12-17.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ الإخباري، موقع يني يمين. "أكثر من 750 صحفيا يوقعون رسالة مفتوحة تدين قتل إسرائيل للصحفيين في غزة". يني يمن. مؤرشف من الأصل في 2024-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-17.
- ^ "اقتراب سفينة "أوبن آرمز" من غزة.. المجاعة والقتل يفتكان بأهالي القطاع". التلفزيون العربي. 14 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-15.
- ^ "منظمة "بروآكتيفا أوبن آرمز"... من طوق نجاة للمهاجرين إلى مزود للمساعدات بمناطق النزاعات". فرانس 24 / France 24. 13 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-15.
- ^ "بطريق يستخدم لأول مرة منذ الحرب.. المغرب يدخل مساعدات إلى غزة | الحرة". www.alhurra.com. مؤرشف من الأصل في 2024-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-15.
- ^ "Bolivia rompe relaciones con Israel por "la desproporcionada ofensiva militar" en Gaza y Chile y Colombia llaman a consulta a sus embajadores". BBC News Mundo (بالإسبانية). 31 Oct 2023. Archived from the original on 2023-11-08. Retrieved 2024-04-08.
- ^ Phillips, Tom; correspondent, Tom Phillips Latin America (1 Nov 2023). "South American countries recall ambassadors and cut ties with Israel over war with Hamas". الغاردبان (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2024-02-04. Retrieved 2024-04-08.
- ^ Laborde, Antonia (1 Nov 2023). "Boric cita a su embajador en Israel tras el bombardeo contra un campo de refugiados en Gaza". El País Chile (بes-CL). Archived from the original on 2024-01-05. Retrieved 2024-04-08.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Bushard، Brian. "South Africa And Chad Latest Pulling Ambassadors From Israel — Joining These 7 Other Countries". Forbes. مؤرشف من الأصل في 2023-11-09.
- ^ "MSN". إم إس إن. مؤرشف من الأصل في 2023-11-11.
- ^ "MSN". إم إس إن. مؤرشف من الأصل في 2023-12-05.
- ^ "Countries that have cut ties with Israel or recalled ambassadors". ICIT Digital Library. مؤرشف من الأصل في 2023-11-11.
- ^ شاهد على العصر | عبد الحكيم حنيني (4) التعذيب النفسي والبدني الذي يمارسه الاحتلال أثناء التحقيق، اطلع عليه بتاريخ 2024-05-01
- ^ "دول عدة تبدأ إجلاء رعاياها من إسرائيل". aawsat.com. 10 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-30.
- ^ "Governo prepara seis aviões para resgatar brasileiros na zona de conflito entre Israel e Hamas". G1 (بالبرتغالية البرازيلية). 8 Oct 2023. Archived from the original on 2024-01-06. Retrieved 2024-04-30.
- ^ "Poland to evacuate its citizens from Israel". رويترز. 8 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-30.
- ^ Service, RFE/RL's Romanian (9 Oct 2023). "Romania, Hungary Evacuate Citizens From Israel By Air". RadioFreeEurope/RadioLiberty (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-02-14. Retrieved 2024-04-30.
- ^ Hurst, Daniel; affairs, Daniel Hurst Foreign; correspondent, defence (11 Oct 2023). "Qantas to help repatriate Australians from Israel starting Friday". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2023-12-05. Retrieved 2024-04-30.
- ^ Africanews (2023-10-11CEST16:49:11+02:00). "Israel-Hamas war: Nigeria repatriates 310 pilgrims to Jerusalem". أفريكانيوز (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-03-25. Retrieved 2024-04-30.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(help) - ^ "Israele, i primi 200 italiani rimpatriati con due voli dell'Aeronautica Militare". Il Sole 24 ORE (بالإيطالية). 10 Oct 2023. Archived from the original on 2024-02-07. Retrieved 2024-04-30.
- ^ بي بي سي نيوز (12 Oct 2023). "UK arranges flights for Britons stranded in Israel" (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2024-01-22. Retrieved 2024-04-30.
- ^ "इजरायलबाट २५४ जना नेपाली नागरिक उद्धार गरी स्वदेश ल्याइयो". dineshkhabar.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-12-08. Retrieved 2024-04-30.
- ^ "India launches Operation Ajay today to bring home citizens from Israel-Hamas war zone". إنديان إكسبريس (بالإنجليزية). 11 Oct 2023. Archived from the original on 2024-04-05. Retrieved 2024-04-30.
- ^ "Наступний евакуаційний рейс для українців з Ізраїлю запланований на 19 жовтня". www.ukrinform.ua (بالأوكرانية). 18 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-18. Retrieved 2024-04-30.
- ^ "Deputy FM tells Senate govt determined to evacuate Thai workers from Israel". nationthailand (بالإنجليزية). 9 Oct 2023. Archived from the original on 2024-05-01. Retrieved 2024-04-30.
- ^ "Stay in Israel, or flee? Thai workers caught up in Hamas attack and war are faced with a dilemma". AP News (بالإنجليزية). 2 Nov 2023. Archived from the original on 2024-01-02. Retrieved 2024-04-30.
وصلات خارجية
- أحداث جارية
- الحرب الفلسطينية الإسرائيلية 2023
- الحرب على غزة
- أحداث أبريل 2024 في إسرائيل
- أحداث أكتوبر 2023 في إسرائيل
- أحداث ديسمبر 2023 في إسرائيل
- أحداث فبراير 2024 في إسرائيل
- أحداث مارس 2024 في إسرائيل
- أحداث يناير 2024 في إسرائيل
- أنصار الله الحوثيون
- بنيامين نتنياهو
- حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
- حروب اليمن
- حروب إسرائيل
- حروب إيران
- حروب حزب الله
- حروب فلسطين
- خسائر حرب فلسطينية
- دولة فلسطين في 2024
- صراع إسرائيل وإيران بالوكالة
- عمليات القسام
- عمليات عسكرية في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
- فلسطين في 2023
- قطاع غزة في 2023
- معارك في 2023
- نزاعات جارية في الشرق الأوسط
- نزاعات في 2023
- نزاعات في 2024
- هجمات الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- هجمات الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- هجمات إسرائيلية على قطاع غزة
- هجمات حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
- هجمات حماس
- هجمات على مبان ومنشآت في 2023
- هجمات في آسيا في 2023
- حروب أنصار الله الحوثيين