الاجتياح الإسرائيلي لقطاع غزة (2023 - الآن): الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) ط بوت:إضافة وصلة أرشيفية. |
←دور: إضافة معلومات ومرجع |
||
سطر 269: | سطر 269: | ||
== دور == |
== دور == |
||
بحلول 7 كانون الأول (ديسمبر) 2023، دمرت إسرائيل أكثر من ثلث المنازل في غزة، مما أدى إلى توجيه اتهامات بالقتل، في إشارة إلى التدمير الشامل للمساكن. وعلى الرغم من أن هذا المصطلح مقبول في الأوساط الأكاديمية، إلا أنه لم يتم تعريفه بعد في القانون الدولي. <ref name="TG111">{{استشهاد ويب|مسار= https://www.theguardian.com/world/2023/dec/07/widespread-destruction-in-gaza-puts-concept-of-domicide-in-focus|عنوان=Widespread destruction in Gaza puts concept of 'domicide' in focus|عمل=The Guardian|تاريخ=7 December 2023|تاريخ الوصول=6 February 2024|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20240206235551/https://www.theguardian.com/world/2023/dec/07/widespread-destruction-in-gaza-puts-concept-of-domicide-in-focus|تاريخ أرشيف=2024-02-06}}</ref> وأظهرت مقاطع الفيديو التي نشرها جنود الجيش الإسرائيلي على وسائل التواصل الاجتماعي اقتحامهم منازل الفلسطينيين التي تم إخلاؤها أو تدميرها ونهب الأشياء الثمينة و/أو الأغراض اليومية. <ref>{{استشهاد ويب |تاريخ=14 February 2024 |عنوان=Israeli soldiers boast about looting from Gaza |مسار= https://www.aljazeera.com/program/newsfeed/2024/2/14/israeli-soldiers-boast-about-looting-from-gaza |تاريخ الوصول=22 March 2024 |موقع=Al Jazeera |لغة=en|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20240408130816/https://www.aljazeera.com/program/newsfeed/2024/2/14/israeli-soldiers-boast-about-looting-from-gaza|تاريخ أرشيف=2024-04-08}}</ref> أفاد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان عن عمليات نهب واسعة النطاق قامت بها قوات الجيش الإسرائيلي حيث سرقت الأصول والأموال من المواطنين الفلسطينيين، بما في ذلك أشياء مثل أجهزة الكمبيوتر والمجوهرات. طبقاً لباحث قانوني في منظمة "الحق" لحقوق الإنسان ومقرها رام الله، فقد بررت السلطات الإسرائيلية عملية النهب بأن الممتلكات والأموال مملوكة لحماس بطريقة أو بأخرى، بينما زعم آخرون أن هذا يظهر التدمير المتعمد للممتلكات والعقاب الجماعي. <ref>{{استشهاد ويب |الأخير=Bajec |الأول=Alessandra |تاريخ=18 January 2024 |عنوان=How looting by Israeli soldiers in Gaza is widespread |مسار= https://www.newarab.com/analysis/how-looting-israeli-soldiers-gaza-widespread |تاريخ الوصول=22 March 2024 |موقع=The NewArab |لغة=en|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20240203181920/https://www.newarab.com/analysis/how-looting-israeli-soldiers-gaza-widespread|تاريخ أرشيف=2024-02-03}}</ref> |
بحلول 7 كانون الأول (ديسمبر) 2023، دمرت إسرائيل أكثر من ثلث المنازل في غزة، مما أدى إلى توجيه اتهامات بالقتل، في إشارة إلى التدمير الشامل للمساكن. وعلى الرغم من أن هذا المصطلح مقبول في الأوساط الأكاديمية، إلا أنه لم يتم تعريفه بعد في القانون الدولي. <ref name="TG111">{{استشهاد ويب|مسار= https://www.theguardian.com/world/2023/dec/07/widespread-destruction-in-gaza-puts-concept-of-domicide-in-focus|عنوان=Widespread destruction in Gaza puts concept of 'domicide' in focus|عمل=The Guardian|تاريخ=7 December 2023|تاريخ الوصول=6 February 2024|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20240206235551/https://www.theguardian.com/world/2023/dec/07/widespread-destruction-in-gaza-puts-concept-of-domicide-in-focus|تاريخ أرشيف=2024-02-06}}</ref> وأظهرت مقاطع الفيديو التي نشرها جنود الجيش الإسرائيلي على وسائل التواصل الاجتماعي اقتحامهم منازل الفلسطينيين التي تم إخلاؤها أو تدميرها ونهب الأشياء الثمينة و/أو الأغراض اليومية. <ref>{{استشهاد ويب |تاريخ=14 February 2024 |عنوان=Israeli soldiers boast about looting from Gaza |مسار= https://www.aljazeera.com/program/newsfeed/2024/2/14/israeli-soldiers-boast-about-looting-from-gaza |تاريخ الوصول=22 March 2024 |موقع=Al Jazeera |لغة=en|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20240408130816/https://www.aljazeera.com/program/newsfeed/2024/2/14/israeli-soldiers-boast-about-looting-from-gaza|تاريخ أرشيف=2024-04-08}}</ref> أفاد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان عن عمليات نهب واسعة النطاق قامت بها قوات الجيش الإسرائيلي حيث سرقت الأصول والأموال من المواطنين الفلسطينيين، بما في ذلك أشياء مثل أجهزة الكمبيوتر والمجوهرات. طبقاً لباحث قانوني في منظمة "الحق" لحقوق الإنسان ومقرها رام الله، فقد بررت السلطات الإسرائيلية عملية النهب بأن الممتلكات والأموال مملوكة لحماس بطريقة أو بأخرى، بينما زعم آخرون أن هذا يظهر التدمير المتعمد للممتلكات والعقاب الجماعي. <ref>{{استشهاد ويب |الأخير=Bajec |الأول=Alessandra |تاريخ=18 January 2024 |عنوان=How looting by Israeli soldiers in Gaza is widespread |مسار= https://www.newarab.com/analysis/how-looting-israeli-soldiers-gaza-widespread |تاريخ الوصول=22 March 2024 |موقع=The NewArab |لغة=en|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20240203181920/https://www.newarab.com/analysis/how-looting-israeli-soldiers-gaza-widespread|تاريخ أرشيف=2024-02-03}}</ref> |
||
وفي 26 أبريل 2024 قال مسؤول بالأمم المتحدة إن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة خلفت نحو 37 مليون طن من الركام وهي كمية هائلة قد تستغرق نحو 14 عاماً لإزالتها، لافتا إلى أن معظم المدنيين بغزة باتوا بلا مأوى ويعانون الجوع وخطر الإصابة بالأمراض. <ref>{{استشهاد ويب|عنوان=ShieldSquare Captcha|مسار=https://www.skynewsarabia.com/middle-east/1709187-%D8%A7%D9%94%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B6-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-37-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%B7%D9%86-%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D8%A7%D8%AC-14-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A7-%D9%84%D8%A7%D9%95%D8%B2%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%87%D8%A7|تاريخ الوصول=2024-04-27|صحيفة=www.skynewsarabia.com|لغة=en}}</ref> |
|||
== تدنيس المقابر == |
== تدنيس المقابر == |
نسخة 15:24، 27 أبريل 2024
الأحداث الواردة في هذه المقالة هي أحداث جارية وقد تكون عرضة لتغيرات سريعة وكبيرة. |
الهجوم الإسرائيلي البري على قطاع غزة (2023) | |||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من الحرب الفلسطينية الإسرائيلية 2023 | |||||||||||
قطاع غزة
مناطق أخلتها إسرائيل أراضٍ في قطاع غزة سيطر عليها جيش الاحتلال الإسرائيلي أقصى نقاط استطاعت قوات المقاومة الفلسطينية وصولها
أماكن داخل قطاع غزة أمرت إسرائيل بإخلائها انظر هنا لخريطة تفصيلية محدثة. | |||||||||||
معلومات عامة | |||||||||||
| |||||||||||
المتحاربون | |||||||||||
إسرائيل | فلسطين:
حركة حماس | ||||||||||
القادة | |||||||||||
بنيامين نتنياهو |
محمد الضيف | ||||||||||
الوحدات | |||||||||||
كتائب الشهيد القسام قوات النُّخبة | |||||||||||
الخسائر | |||||||||||
القتلى | 13000 (23 نوفمبر 2023)[2] 30275 (29 فبراير 2024)[3] 12000 (19 فبراير 2024)[4] 21052 (29 فبراير 2024)[5] |
||||||||||
تعديل مصدري - تعديل |
في مساء يوم 27 أكتوبر 2023، شن جيش الاحتلال الإسرائيلي توغلًا بريًا داخل قطاع غزة، وذلك بهدف الاشتباك مع مقاتلي حماس وتحديد موقع الرهائن الإسرائيليين المختطفين وإنقاذهم.
وقد قُتل أكثر من 31000 فلسطيني في غزة منذ بدء العملية الإسرائيلية،[6] ومن بينهم أكثر من 13000 طفل و9000 امرأة،[7] بالإضافة إلى 7000 شخص آخرين في عداد المفقودين ويفترض أنهم لقوا حتفهم تحت أنقاض المباني المدمرة.[8][9] وبحلول منتصف ديسمبر/كانون الأول، كانت إسرائيل قد أسقطت 29 ألف قذيفة على غزة، فدمرت أو ألحقت أضراراً بـ 70 بالمائة من المنازل، ودمرت مئات المعالم الثقافية، وألحقت أضراراً بعشرات المقابر.[10][11][12][13] ويقول الخبراء أن حجم ووتيرة الدمار في غزة هو من بين أشد الدمار في التاريخ الحديث.[14][15]
تطورت أزمة إنسانية حادة، حيث أصبحت الرعاية الصحية في حالة انهيار،[16] ونقص الغذاء والمياه النظيفة والأدوية والوقود بسبب الحصار،[17][18][19] انقطاع التيار الكهربائي والاتصالات،[20] وتحذير الأمم المتحدة من مجاعة محتملة.[21] أفادت التقارير على نطاق واسع أنه "لا يوجد مكان آمن في غزة" حيث قصفت إسرائيل المناطق التي طلبت من الفلسطينيين في السابق الإخلاء إليها.[22][23][24] أدى مقتل المدنيين على نطاق واسع إلى اتهامات بارتكاب جرائم حرب ضد كل من إسرائيل وحماس.[25][26] لقد تم تهجير جميع سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة تقريبًا[27]، كما نزح حوالي 250.000 إلى 500.000 إسرائيلي داخليًا[28][29][30] بينما احتجزت إسرائيل آلاف الفلسطينيين،[31][32][33] وذكرت إسرائيل أنها فقدت 225 جنديًا إضافيًا في غزوها اعتبارًا من 4 فبراير 2024.[34]
ونتيجة للغزو، أقامت جنوب أفريقيا دعوى ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية، متهمة إسرائيل بأنها مذنبة بارتكاب جريمة إبادة جماعية،[35] وطالبت محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير حماية مؤقتة.
الهجوم البري
في مساء يوم 27 أكتوبر/تشرين الأول، شن جيش الاحتلال الإسرائيلي هجوماً برياً على بلدتي بيت حانون والبريج في قطاع غزة.[36] حدث الهجوم وسط سلسلة من الغارات الجوية الإسرائيلية واسعة النطاق التي أدت إلى قطع الاتصالات المتنقلة والوصول إلى الإنترنت في غزة.[37][38]
في 28 أكتوبر، ادَّعت إسرائيل إن الوحدات المنتشرة داخل قطاع غزة في الليلة السابقة لا تزال على الأرض، مما يمثل بداية الغزو الإسرائيلي لقطاع غزة.[39] أعلن الجيش الإسرائيلي أنه "يوسع عملياته البرية" في قطاع غزة.[40] أعاد الجيش الإسرائيلي إصدار نداء لسكان غزة لإخلاء الشمال حيث قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن "المرحلة الثانية من الحرب قد بدأت".[41]
وفي 29 أكتوبر، استولى الجنود الإسرائيليون على بلدة السيافا في قطاع غزة ورفعوا علمهم في البلدة. تقدم جيش الاحتلال الإسرائيلي على ثلاثة محاور، وفي الوقت نفسه زادت حدة الغارات الجوية والقصف المدفعي. ووصف تيدروس أدهانوم غيبريسوس، رئيس منظمة الصحة العالمية، التقارير الواردة من الهلال الأحمر الفلسطيني بشأن الدخان والغبار بأنها "مثيرة للقلق العميق"، مما دفع الموظفين إلى إعطاء أقنعة التنفس لبعض المرضى.[42] ويُعتقد أن حوالي 14 ألف مدني يحتمون بالمستشفى أو بالقرب منه.[42] وكان مستشفى القدس قد تلقى تحذيراً بالإخلاء العاجل مع إشعار بأنه "سيتم قصفه". وأكد مجددا أنه "من المستحيل إخلاء المستشفيات المليئة بالمرضى دون تعريض حياتهم للخطر".[43] واستهدفت الغارات الجوية الإسرائيلية المنطقة المحيطة بالمستشفى، مما أدى إلى ملء أجزاء من المبنى. وذكرت وكالة أسوشيتد برس أن الغارات الجوية الإسرائيلية دمرت أيضًا الطرق المؤدية إلى مستشفى الشفاء، مما زاد من صعوبة الوصول إليه.[44] وفي وقت لاحق من اليوم، قالت حماس إن المسلحين الفلسطينيين اشتبكوا مع الدبابات الإسرائيلية في شارع صلاح الدين بغزة وأجبروها على التراجع.[45] كما ذكر معهد دراسة الحرب أن إسرائيل انسحبت من الطريق.[46] ووصف تيدروس أدهانوم غيبريسوس، رئيس منظمة الصحة العالمية، التقارير الواردة من الهلال الأحمر الفلسطيني بشأن الدخان والغبار بأنها "مثيرة للقلق العميق"، مما دفع الموظفين إلى إعطاء أقنعة التنفس لبعض المرضى.[42] ويُعتقد أن حوالي 14 ألف مدني يحتمون بالمستشفى أو بالقرب منه.[42] وكان مستشفى القدس قد تلقى تحذيراً بالإخلاء العاجل مع إشعار بأنه "سيتم قصفه". وأكد مجددا أنه "من المستحيل إخلاء المستشفيات المليئة بالمرضى دون تعريض حياتهم للخطر".[43] واستهدفت الغارات الجوية الإسرائيلية المنطقة المحيطة بالمستشفى، مما أدى إلى ملء أجزاء من المبنى. وذكرت وكالة أسوشيتد برس أن الغارات الجوية الإسرائيلية دمرت أيضًا الطرق المؤدية إلى مستشفى الشفاء، مما زاد من صعوبة الوصول إليه.[44] وفي وقت لاحق من اليوم، قالت حماس إن المسلحين الفلسطينيين اشتبكوا مع الدبابات الإسرائيلية في شارع صلاح الدين بغزة وأجبروها على التراجع.[45] كما ذكر معهد دراسة الحرب أن إسرائيل انسحبت من الطريق.[46]
في 30 أكتوبر، أغلق جيش الاحتلال الإسرائيلي قطعه طريق صلاح الدين، وهو طريق رئيسي يربط بين الأجزاء الشمالية والجنوبية من قطاع غزة. بالإضافة إلى ذلك، شوهدت دبابات إسرائيلية في حي الزيتون بمدينة غزة.[47][48] وقال أحد السكان المحليين لوكالة فرانس برس إن الإسرائيليين "قطعوا طريق صلاح الدين ويطلقون النار على أي مركبة تحاول السير على طوله".[49] كما أفاد شهود عيان، وأظهر مقطع فيديو، أن دبابة إسرائيلية أطلقت النار على سيارة أجرة ترفع علماً أبيض على سطحها، كانت تحاول الدوران، وقال متحدث عسكري إسرائيلي "لم يظهر للجيش الإسرائيلي أي دليل على أن هذه سيارة مدنية ولا توجد معلومات عمن بداخلها".[50] تم إطلاق سراح جندي إسرائيلي مختطف في نفس اليوم في عملية قادها جيش الدفاع الإسرائيلي بمساعدة الشاباك والموساد.[51]
لم تصف الحكومة الإسرائيلية حتى 30 أكتوبر العمليات بأنها غزو على الرغم من أن لديها، وفقًا لفوكس "أسباب سياسية وتكتيكية للتعتيم" بينما تقول صحيفة نيويورك تايمز: "يبدو أن الجيش الإسرائيلي قد بدأ غزو قطاع غزة".[52][53] صرح زوران كوسوفاتس من قناة الجزيرة أنه من غير الواضح ما إذا كانت الإجراءات هي "تحقيق" أم بداية لشيء أكبر.[54] وحثت الولايات المتحدة إسرائيل على تجنب غزو واسع النطاق والقيام بدلا من ذلك بعمليات "جراحية" [55] لتجنب وقوع إصابات والتصعيد الإقليمي.[56]
في 30 أكتوبر، اشتبكت كتائب القسام وكتائب المقاومة الوطنية التابعة للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين مع القوات الإسرائيلية في شمال غرب غزة. إلى ذلك، قصفت كتائب المقاومة الوطنية آليات الاحتلال بقذائف الهاون الثقيلة.[57]
في 31 أكتوبر، شنت الغارات الجويَّة الإسرائيلية هجوماً عنيفاً على مدينة جباليا، في مجمع سكني مزدحم، ما أدَّى لحدوث مجزرة ذهبت ضحيتها أكثر من 100 شخص على الأقل.[58]
في 4 نوفمبر، أكدت متحدثة باسم الأونروا التقارير التي تفيد بأن إسرائيل شنت غارة جوية على مدرسة تديرها الأمم المتحدة في مخيم جباليا للاجئين. [59] طبقاً لوزارة الصحة في غزة، فقد أدى الهجوم إلى مقتل 15 شخصاً وإصابة عشرات آخرين. [59] بحسب الأونروا، أصابت غارة واحدة على الأقل ساحة المدرسة، حيث نصبت العائلات النازحة خيامها. [59] وقالت وزارة الصحة في غزة إن هجوماً صاروخياً إسرائيلياً آخر على مدخل مستشفى ناصر للأطفال أدى إلى مقتل سيدتين. [59] وذكرت حماس أنها دمرت خلال اليومين الماضيين 24 مركبة إسرائيلية، بما في ذلك دبابة وناقلة جنود مدرعة وجرافة مزودة بأسلحة مضادة للدروع. [60]
واستدعت تركيا سفيرها لدى إسرائيل "في ضوء المأساة الإنسانية التي تتكشف في غزة بسبب الهجمات المستمرة التي تشنها إسرائيل على المدنيين ورفض إسرائيل (قبول) وقف إطلاق النار". وقال الرئيس رجب طيب أردوغان للصحفيين إنه يحمل نتنياهو المسؤولية الشخصية عن مقتل المدنيين في غزة، وقال إنه "لم يعد شخصًا يمكننا التحدث إليه". [61]
أفاد أبو عبيدة، المتحدث باسم كتائب عز الدين القسام، أنه بسبب الغارات الجوية الإسرائيلية، دُفنت جثث 23 رهينة إسرائيليًا مفقودًا تحت الأنقاض. [62][63] في 6 نوفمبر، استهدفت الهجمات الصاروخية الإسرائيلية مجمع الناصر الطبي في مدينة غزة، فأصابت مستشفى الناصر للأطفال، مما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص وإصابة العشرات، وفقًا لقناة الجزيرة. [64] ودعت هيومن رايتس ووتش إلى فرض حظر على الأسلحة ضد إسرائيل وحماس والجماعات الفلسطينية المسلحة الأخرى، واتهمتهم بارتكاب جرائم حرب ضد المدنيين. [65] وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن إدارة بايدن الأمريكية كانت تخطط لإرسال ما قيمته 320 مليون دولار من "مجموعات القنابل المنزلقة لعائلة سبايس"، وهو نوع من الأسلحة الموجهة بدقة التي تطلقها الطائرات الحربية، إلى إسرائيل. وبموجب الاتفاق، ستقوم شركة رافائيل الأمريكية لصناعة الأسلحة بإرسال القنابل إلى الشركة الإسرائيلية الأم رافائيل لأنظمة الدفاع المتقدمة لتستخدمها وزارة الدفاع الإسرائيلية. [66]
وفي 13 نوفمبر 2023، اعتبر وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين، أن "الوقت المتاح للقتال في قطاع غزة ينفد"، مشيرا في تصريحات نقلتها القناة "12" الإسرائيلية: "بقي لدينا حوالي أسبوعين أو 3"، للقتال في غزة.[67]
في 20 نوفمبر/تشرين الثاني، حاصرت دبابات جيش الدفاع الإسرائيلي المستشفى الإندونيسي في غزة بالكامل بعد إطلاق نار كثيف باستخدام أسلحة المدفعية ضده، وقُتل حوالي 12 فلسطينيًا في اشتباكات حول المستشفى وفقًا لوزارة الصحة في غزة. وكان نحو 700 شخص، بمن فيهم الجرحى والطاقم الطبي، داخل المنشأة عندما حاصرها الجيش الإسرائيلي. [68] ورد رئيس منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس على موقع X (المعروف سابقا بتويتر) قائلا إنه "فزع" من القوات الإسرائيلية وإجراءاتها ضد المستشفى الإندونيسي من خلال إبقاء المصابين والطاقم الطبي داخل المبنى أثناء حصاره. [69]
وفي 21 نوفمبر 2023 وصل قتلى الجيش الإسرائيلي منذ بداية العملية العسكرية البرية في قطاع غزة إلى 70 قتيلا.[70]
وفي 6 ديسمبر 2023 يواصل الجيش الإسرائيلي محاصرة مدينة خان يونس في جنوب قطاع غزة حيث تجري اشتباكات من الأعنف على الأرض منذ بدء الحرب قبل شهرين.[71]
وفي 31 ديسمبر 2023، أعلن الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، أن حصيلة القتلى هذا العام تعد أكبر حصيلة شهدتها فلسطين منذ نكبة 1948.[72]
وفي 22 يناير 2024، أفادت وزارة الصحة في قطاغ غزة، بأن حصيلة الضحايا جراء الضربات الإسرائيلية على القطاع منذ 7 أكتوبر بلغت 25295 قتيلا و63 ألف مصاب.[73]
وفي 24 يناير 2024، أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة ارتفاع عدد القتلى إلى 25700، بينما زاد عدد المصابين إلى 63740.[74]
وفي 29 يناير 2024، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية ارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي والعمليات البرية في قطاع غزة إلى 26637 قتيلا، بينهم ما يزيد على 7100 امرأة أكثر من 10400 طفل.[75]
وفي 7 فبراير 2024، قالت وزارة الصحة في قطاع غزة إن ما لا يقل عن 27708 فلسطينيين قتلوا وأصيب 67147 بسبب الغارات الإسرائيلية على غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي.[76]
وفي 13 فبراير 2024، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة ارتفاع عدد قتلى الهجوم الإسرائيلي إلى 28473 قتيلا و68146 جريحا منذ السابع من أكتوبر 2023.[77]
وفي 17 فبراير 2024، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، أن حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع ارتفعت إلى 28858 شهيدًا و68677 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.[78]
وفي 24 فبراير 2024، أعلنت الصحة الفلسطينية عن ارتفاع عدد القتلى جراء العمليات الإسرائيلية في غزة إلى 29,606.[79]
وفي 29 فبراير 2024، اعترفت واشنطن بحصيلة قتلى الحرب الإسرائيلية على غزة لأول مرة، حيث قال وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن إن إسرائيل قتلت أكثر من 25 ألف امرأة وطفل منذ السابع من أكتوبر.[80]
وفي 2 مارس 2024، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، ارتفاع عدد الشهداء منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 30320 شهيدًا.[81]
الهدنة الإنسانية
في 22 نوفمبر2023، أعلنت حركة حماس التوصل لهدنة إنسانية ووقف نار لـ4 أيام بجهود قطرية ومصرية.[82] وتبدأ سريانها في السابعة صباح الجمعة 24 نوفمبر.[83]
وفي 23 نوفمبر 2023 قال وزير الدفاع الإسرائيلي إن القتال في غزة قد يستمر لشهرين آخرين بعد انتهاء الهدنة.[84]
وفي 24 نوفمبر 2023 تم الإفراج عن 13 إسرائيليا و39 فلسطينيا في أول أيام الهدنة[85]
وفي ثاني أيام الهدنة أفرجت حماس عن 13 إسرائيلياً و4 أجانب فيما خرج من السجون الإسرائيلية 39 معتقلاً فلسطينياً[86] بينهم 6 سيدات و33 طفلا[87]
وفي ثالث أيام الهدنة أفرجت حماس عن 13 محتجزًا إسرائيليا في غزة مقابل 39 معتقلا فلسطينيا من السجون الإسرائيلية[88] كما أفرجت حماس عن أربع رهائن آخرين خارج الصفقة.[89]
وفي خامس أيام الهدنة أكدت إسرائيل تسلم 12 رهينة من حماس.[90] كما أفرجت إسرائيل عن 30 أسيراً فلسطينياً.[91]
وفي 27 نوفمبر 2023 أعلنت قطر تمديد الهدنة بين إسرائيل وحماس ليومين إضافيين في غزة[92] وقالت حماس إنها بنفس شروط الهدنة السابقة[93]
وفي 28 نوفمبر 2023 تبادلت كل من إسرائيل وحركة حماس الاتهامات بشأن خرق الهدنة القصيرة.[94]
وفي 29 نوفمبر 2023 أعلنت حركة حماس، إطلاق سراح امرأتين روسيتين خارج اتفاق الهدنة[95] كما وصلت سادس دفعة من الأسرى الإسرائيليين في غزة إلى معبر رفح[96]
وفي 30 نوفمبر 2023 أعلنت الخارجية القطرية عن توصل الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي إلى اتفاق لتمديد الهدنة الإنسانية ليوم إضافي.[97]
وبدأ في 30 نوفمبر 2023 سابع عملية تبادل للأسرى بين إسرائيل وحركة حماس وتشمل العملية 10 إسرائيليين مقابل إطلاق 30 فلسطينيا.[98] يشملون 23 قاصرا و7 نساء.[99]
وفي 31 ديسمبر 2023، أعلن الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، أن حصيلة القتلى هذا العام تعد أكبر حصيلة شهدتها فلسطين منذ نكبة 1948.[72]
انتهاء الهدنة
في 1 ديسمبر 2023 أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، استئناف القتال في قطاع غزة، بعد انتهاء الهدنة.[100] وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي، إن الطائرات الحربية تشن غارات على جميع أنحاء القطاع.[101][102] وأعلنت وزارة الصحة في غزة عن مقتل 178 فلسطينياً وإصابة 589 آخرين جراء القصف الإسرائيلي.[103][104] وقالت حماس إن إسرائيل تتحمل المسؤولية بعد رفضها كل العروض للإفراج عن محتجزين آخرين.[105]
وفي 7 ديسمبر 2023 أعلن البيت الأبيض، أن إسرائيل وحركة حماس ليسا قريبين من التوصل إلى اتفاق آخر بشأن هدنة إنسانية جديدة.[106]
وفي 11 ديسمبر 2023 دعت دول في الاتحاد الأوروبي إلى هدنة في الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في غزة لوقف "المذبحة".[107]
وفي 21 ديسمبر 2023، أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، سحب لواء "جولاني" من قطاع غزة بعد ستين يوما من القتال تكبد فيها خسائر كبيرة.[108]
وفي 24 ديسمبر 2023، دعت حركة حماس إلى إجراء تحقيق دولي في "إعدامات ميدانية" نفذها الجيش الإسرائيلي بحق فلسطينيين في قطاع غزة، مؤكدة أنها سجلت ما لا يقل عن 137 عملية إعدام منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر.[109][110]
وفي 20 يناير 2024، أكد جون كيربي، المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض، أن الولايات المتحدة لا تزال تعارض وقفا عاما لإطلاق النار في غزة، وأنها تعتقد أنه سيعود بالنفع على حركة حماس.[111]
وفي 21 يناير 2024، كشف تحقيق أجرته شبكة "سي إن إن" أن الجيش الإسرائيلي قام بتدمير ما لا يقل عن 16 مقبرة في هجومه البري في غزة، مما أدى إلى تدمير شواهد القبور، وقلب التربة، وفي بعض الحالات، استخراج الجثث من داخلها.[112]
وفي 23 يناير 2023، قال مفوض وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، إن "الأطقم والمرضى والنازحون محاصرون داخل المستشفيات القليلة المتبقية في خان يونس مع استمرار القتال العنيف".[113]
وفي 26 يناير 2024، حذّر مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، من أن الطقس البارد والممطر في غزة يهدد بجعل القطاع الفلسطيني الذي مزقته الحرب "غير صالح للعيش على الإطلاق".[114]
وفي 29 يناير 2024، قال المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا": "إذا لم يتم استئناف التمويل فلن نتمكن من مواصلة خدماتنا وعملياتنا في أنحاء المنطقة، بما في ذلك غزة بعد نهاية فبراير".[115]
وفي 31 يناير 2024، حذر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جيبريسوس، من أن وقف التمويل لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) التابعة للأمم المتحدة سيكون له "عواقب كارثية" على سكان قطاع غزة الذي دمرته الحرب.[116]
وفي 2 فبراير 2024، أظهرت صور التقطتها أقمار صناعية وحللها مركز تابع للأمم المتحدة أن 30 بالمئة من المباني في قطاع غزة دُمرت كليا أو جزئيا خلال الهجوم الإسرائيلي على القطاع الفلسطيني المكتظ بالسكان.[117][118]
وفي 12 فبراير 2024، أكد عضو حكومة الحرب الإسرائيلية، بيني غانتس، بأن تحرك عسكري واسع النطاق سيحدث بالفعل في مدينة رفح في جنوب قطاع غزة.[119]
وفي 17 فبراير 2024، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن على الجيش الإسرائيلي أن ينفذ عمليته في مدينة رفح في جنوب قطاع غزة، لأن عدم قيامه بذلك يعني "خسارة الحرب" ضد حماس.[120] فيما قال وزير الخارجية المصري سامح شكري، إن أي عملية عسكرية إسرائيلية في رفح ستشكل تهديدًا مباشرا لـ"أمننا القومي".[121]
وفي 20 فبراير 2024، استخدمت الولايات المتحدة، حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار جزائري مقدم لمجلس الأمن الدولي يطالب بوقف "فوري" لإطلاق النار في غزة، وذلك للمرة الثالثة منذ اندلاع الحرب بين حليفتها إسرائيل وحركة حماس.[122][123][124]
وفي 25 فبراير 2024، أكد مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض، جاك سوليفان، أن إسرائيل ومصر وقطر وأميركا توصلت إلى تفاهم بشأن "الملامح الأساسية" لصفقة الأسرى من أجل الإعلان عن هدنة مؤقتة.[125][126]
وفي 27 فبراير 2024، قال الرئيس الأميركي جو بايدن، إن إسرائيل وافقت على عدم القيام بعمليات عسكرية خلال شهر رمضان في قطاع غزة، محذراً من أن تل أبيب تخاطر بفقد الدعم من بقية العالم مع استمرار سقوط ضحايا مدنيين فلسطينيين بأعداد كبيرة.[127]
وفي 29 فبراير 2024، استهدفت قوات الجيش الإسرائيلي، مدنيين فلسطينيين أثناء انتظارهم شاحنات مساعدات بشمال قطاع غزة، ما أدى إلى سقوط عشرات الضحايا، وإصابة المئات.[128]
وفي 4 مارس 2024، قال وزير الخارجية المصري سامح شكري، إن المفاوضات الجارية بين إسرائيل وحركة حماس لم تصل بعد إلى نقطة يمكن من خلالها أن نتحدث عن اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.[129]
وفي 12 مارس 2024، أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أن الاتحاد الأوروبي فعَّل آلية الحماية المدنية لتعزيز دعمه لقطاع غزة، ووجهت نداء لجميع الدول الأعضاء إلى المساهمة بأصولها من مظلات ومن حاويات تتيح إيصال إمدادات ومساعدات إلى قطاع غزة بصورة مستمرة.[130]
وفي 18 مارس 2024 أعلن الجيش الإسرائيلي أنّه يُنفّذ عمليّة تستهدف مستشفى الشفاء بمدينة غزة، فيما قال شهود عيان إنّهم سمعوا دويّ قصف أسفر عن سقوط ضحايا ومصابين بين المدنيين الفلسطينيين الذين كانوا يحتمون بمجمع الشفاء.[131]
وفي 28 مارس 2024 قصف إسرائيلي مكثف يودي بحياة 76 شخصاً خلال 24 ساعة عبر أكثر من 50 غارة.[132]
وفي 31 مارس 2024 قصفت القوات الإسرائيلية بالمدفعية والطائرات مدينة خان يونس جنوبي القطاع ومدينة غزة مما أدى إلى مقتل 14 شخصا.[133]
وفي 1 إبريل 2024 غارة جوية إسرائيلية قتلت 7 من موظفين منظمة "وورلد سنترال كيتشن" في قطاع غزة، حيث أعلنت المنظمة وقف عملها في المنطقة لإشعار آخر.[134][135]
وفي 3 إبريل صرحت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة إن القوات الإسرائيلية ارتكبت 5 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 59 قتيلا و83 جريحا، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.[136]
وفي 7 أبريل 2024 أعلن متحدث باسم الجيش الإسرائيلي سحب كل القوات البرية من جنوب قطاع غزة،[137] ما عدا كتيبة واحدة كما أعلن بأنه أنهى عملياته البرية في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، وسحب الفرقة 98 من هناك.[38]
وفي 10 أبريل 2024 ذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن 3 من أبناء رئيس المكتب السياسي إسماعيل هنية و3 من أحفاده استشهدوا بقصف سيارة مدنية كانت تقلهم في مخيم الشاطئ بغزة.[138]
وفي 11 أبريل 2024 قام الجيش الإسرائيلي بشن حملة عسكرية مباغتة في وسط قطاع غزة حيث أغار على عشرات الأهداف فوق الأرض وتحتها، فيما أفادت وسائل إعلام تابعة لـ"حماس" بسقوط عدد من القتلى والجرحى جراء قصف إسرائيلي عنيف على مخيم النصيرات وسط القطاع.[139]
وفي 13 أبريل 2024 دمر الطيران الحربي الإسرائيلي بصاروخين منزل مراسل قناة الشرق للأخبار عادل الزعنون، في حي تل الهوى جنوبي القطاع.[140]
وفي 14 أبريل صرحت وزارة الصحة في قطاع غزة أن 43 فلسطينيا قتلوا وأصيب 62 جراء القصف الإسرائيلي بالطائرات والسفن الحربية والمدفعية في الساعات الأربع والعشرين الماضية وأن 33729 فلسطينيا قتلوا في الهجوم الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر.[141]
وفي 15 أبريل 2024 إفرجت إسرائيل عن نحو 150 معتقلا بعد تعرضهم لمعاملة سيئة خلال فترة الاحتجاز، حيث تم نقل بعضهم إلى المستشفى في رفح جنوب القطاع لتلقي العلاج، بحسب هيئة المعابر ووكالة فرانس برس.[142]
وفي 19 أبريل 2024 قصف الطيران الإسرائيلي منصة إطلاق صواريخ في بيت حانون شمالي قطاع غزة بعد إطلاق صواريخ منها باتجاه مدينة سديروت.[143]
وفي 21 أبريل 2024 صرّح مسؤولون في قطاع الصحة بغزة أن 13 شخصا لقوا مصرعهم وبينهم 9 أطفال في غارتين إسرائيليتين على مدينة رفح جنوبي قطاع غزة خلال الليل.[144]
وفي 21 أبريل 2024 صرّح المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة باكتشاف مقبرتين جماعيتين بمستشفى ناصر في خان يونس، لافتا إلى العثور على جثث دون رؤوس وأجساد دون جلود وبعضهم سرقت أعضاؤهم مرجحا وجود 700 شهيد في مقابر جماعية أعدمهم الاحتلال داخل مجمع ناصر جنوب قطاع غزة.[145]
وفي 27 أبريل 2024 قامت القوات الإسرائيلية، فجراً بقصف منزلين مأهولين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة ما أدى إلى مقتل 8 مواطنين، بينهم أطفال ونساء، وإصابة العشرات، فيما قتل مواطنان فلسطينيان آخران غربي جنين.[146]
المقترح المصري لإنهاء الحرب
23 ديسمبر 2023 , قدمت الحكومة المصرية مقترح لوقف الحرب يتضمن 3 مراحل.[147][148][148][149]
24 ديسمبر 2023، وصل وفد تابع لحركة حماس والجهاد الاسلامي إلى القاهرة للتباحث حول الأوضاع الحالية بقطاع غزة.[150]
27 ديسمبر 2023، وصل وفد إسرائيلي إلي مصر لبحث موقف حركتي حماس والجهاد الإسلامي من عقد اتفاق تهدئة جديد لتبادل الرهائن الإسرائيليين بأسرى فلسطينيين.[151]
وفي 24 يناير 2024، استبعدت إسرائيل، وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ونفت متحدثة باسم الحكومة تقارير إعلامية أفادت باحتمال التوصل إلى اتفاق جديد مع حركة حماس يتم بموجبه وقف القتال مقابل إطلاق سراح رهائن.[152][153]
وفي 15 فبراير 2024، قال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحماس، إن أي اتفاق يجب أن يضمن وقف إطلاق النار، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من كامل غزة.[154]
ردود فعل الدول
المملكة العربية السعودية
في 27 أكتوبر، حذر المسؤولون السعوديون الولايات المتحدة بشدة من أن أي عملية برية إسرائيلية في غزة يمكن أن تكون لها عواقب مدمرة على الشرق الأوسط، كما أكد الأمير محمد بن سلمان التأكيد على موقف بلاده الثابت تجاه مناصرة القضية الفلسطينية، ودعم الجهود الرامية لتحقيق السلام الشامل والعادل الذي يكفل حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة.[155]
البحرين
اكد ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، موقف بلاده الثابت والداعم للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وأدانت البحرين القوات الإسرائيلة على استهداف المواطنين[156]،ودعا عاهل البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة، إلى سرعة احتواء التصعيد القائم في قطاع غزة، وأن يتم العمل على حماية المدنيين من الجانبين، وإطلاق سراح أي مدنيين محتجزين. وفق وكالة الأنباء البحرينية.[157][158]
مصر
في 25 أكتوبر، حذر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي من أن الغزو البري لقطاع غزة من شأنه أن يتسبب في وقوع "عدد كبير جدًا من الضحايا المدنيين".
كما أكد وزير الخارجية سامح شكري في كلمته خلال فعاليات مؤتمر باريس حول الأوضاع الإنسانية في غزة أن ما تقوم به إسرائيل يتعدى أي مفهوم لحق الدفاع الشرعي عن النفس، مشيرًا إلى أن نزوح المدنيين في قطاع غزة إلى جنوبه ليس تطورًا إيجابيًا بل استمرار لمخالفة القانون الدولي الإنساني.[159][160]
إيران
وبحسب قناة الجزيرة الإنجليزية، في 15 أكتوبر، "حذرت إيران إسرائيل من التصعيد الإقليمي إذا دخل الجيش الإسرائيلي غزة لغزو بري". صرح وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان أنه إذا فشلت الجهود الرامية إلى وقف الهجمات الإسرائيلية في غزة، فمن المرجح بشكل متزايد أن "يتم فتح جبهات أخرى".[161]
الجمهور الإسرائيلي
ووفقاً لاستطلاع للرأي أجرته صحيفة معاريف الإسرائيلية يومي 25 و26 أكتوبر/تشرين الأول، فإن 29% فقط من الإسرائيليين يؤيدون هجوماً برياً فورياً واسع النطاق على قطاع غزة. وقالت معاريف إنه "من شبه المؤكد أن التطورات المتعلقة بمسألة الرهائن، والتي تتصدر جدول الأعمال الآن، كان لها تأثير كبير على هذا التحول".[162] بحسب استطلاع أجرته الجامعة العبرية يوم 7 -9 كانون الأول (ديسمبر) بشأن التعامل مع غزة بعد الحرب: عارض 56% من الإسرائيليين ضم غزة مقابل 33% فقط مؤيدين بينما كان 11% غير متأكدين. عندما سئلوا عن من يجب أن يدير غزة في فترة ما بعد الحرب مباشرة، أيد 23% من الإسرائيليين تحالف الدول العربية المعتدلة، و22% أيدوا الحكم العسكري الإسرائيلي، و18% أيدوا قوة دولية لتتولى مسؤولية المنطقة، و18% أيدوا ضم إسرائيل. غزة و11% يؤيدون عودة السلطة الفلسطينية. [163]
واشتكى منتدى أسر الرهائن والمفقودين، الذي يمثل عائلات الإسرائيليين المختطفين، من أنه لم يشرح أحد "ما إذا كانت العملية البرية تعرض سلامة الرهائن الـ 229 للخطر".[164] صرح عضو الكنيست أحمد الطيبي أن الغزو الإسرائيلي لرفح سيكون بمثابة جريمة حرب. [165]
الفلسطينيين
كان رد فعل الفلسطينيين في غزة قويًا جدًا على العنف الذي تعرضوا له على أيدي جنود جيش الدفاع الإسرائيلي أثناء الغزو، حيث قال رجل قُتل شقيقه على يد قناص إسرائيلي: "هذا ليس احتلالًا. هذا عدو يقتل بلا سبب". [166] وقالت امرأة كانت قد غادرت شمال غزة إلى وسطها ثم جنوبها: "ليقتلنا الإسرائيليون جميعًا؛ فليقوموا بتطهير ما تبقى من الفلسطينيين عرقيًا".[167] وامرأة أخرى ظلت في مدينة غزة و كان يحتمي بمستشفى الشفاء، وقال في فبراير/شباط 2024: "دمرت منازلنا. قُتل أطفالنا. أين نذهب؟ يجب أن يتوقف إطلاق النار حتى نتمكن من العثور على مكان نعيش فيه".[168]
في 6 فبراير، صرح السياسي من الضفة الغربية مصطفى البرغوثي أن "أي عمليات عسكرية في رفح - بمساحتها المحدودة وازدحامها بأكثر من 1.5 مليون فلسطيني شردهم الجيش الإسرائيلي - ستؤدي إلى مجازر وحشية غير مسبوقة في التاريخ الحديث".[169] وفي رفح يخشى التهجير الدائم مثل ما حدث في عام 1948. [170] في 10 فبراير، صرح الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن الغزو الإسرائيلي الوشيك لرفح سيخلق "نكبة أخرى، مما سيدفع المنطقة بأكملها إلى حروب لا نهاية لها".[171] وقالت حنان عشراوي "نحن في خضم إبادة جماعية" في غزة. [172]
منظمات دولية
قبل الغزو البري المتوقع لرفح، صرح الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش: "مثل هذا الإجراء من شأنه أن يزيد بشكل كبير ما هو بالفعل كابوس إنساني مع عواقب إقليمية لا توصف".[173] صرح رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة دينيس فرانسيس: "أنا أشعر بالصدمة والفزع العميق إزاء أنباء الهجوم العسكري الإسرائيلي على جنوب قطاع غزة، وأضم صوتي إلى صوت الأمين العام في الدفاع عن جموع المدنيين الأبرياء الذين ليس لديهم مكان آمن يذهبون إليه".[174]
وقالت منظمة إنقاذ الطفولة: "أين بقي للسكان ليذهبوا؟ لقد تم نقلهم بالفعل من شمال غزة، من المناطق الوسطى في غزة - ويتحركون مثل قطع الشطرنج لتحقيق أهداف عسكرية. لا يوجد مكان [175] وقال المجلس النرويجي للاجئين: "إن توسع الأعمال العدائية يمكن أن يحول رفح إلى منطقة لإراقة الدماء والدمار، ولن يتمكن الناس من الهروب إليها". [176] وقال عمر شاكر، مدير هيومن رايتس ووتش في إسرائيل وفلسطين: "لا يوجد مكان آمن للذهاب إليه في غزة. وقد أمرت محكمة العدل الدولية إسرائيل بمنع الإبادة الجماعية. وينبغي على المجتمع [الدولي] أن يتحرك لمنع وقوع المزيد من الفظائع". [177]
وذكر مركز الميزان أنه "يجب على المجتمع الدولي أن يتحرك الآن لوقف الغزو البري لرفح".[178] وذكر مركز كارتر أن "الأمر بهذه الموجة الجديدة من تهجير الفلسطينيين سيزيد من تفاقم الأزمة الإنسانية".[179] صرحت كاثرين إم راسل، رئيسة اليونيسيف، أن "حوالي 1.3 مليون مدني تم دفعهم إلى الزاوية، ويعيشون في الشوارع أو الملاجئ. يجب حمايتهم. ليس لديهم مكان آمن يذهبون إليه".[180]
كما ان الولايات المتحدة الامريكية تخترق القوانين الدولية وتعمل على دعم إسرائيل بالأسلحة والطائرات الحربية للجيش الإسرائيلي الذي بدوره يقصف المدنيين الأبرياء ويهدم المنازل فوق رؤوس ساكنيها بالصواريخ في قطاع غزة ويقتل الأطفال ويعمل على عرقلة وصول المساعدات الإنسانية وايضا عرقلة سيارات الاسعاف حتى لا تتمكن من إسعاف المصابين من المدنيين في غزة .
اصابات
خسائر عسكرية
وقد تكبد الجيش الإسرائيلي خسائر فادحة خلال الغزو الحالي. بحلول 7 أبريل 2024، قُتل 260 جنديًا[181] وأصيب أكثر من 1552 آخرين، في إسرائيل. ومن بين الوفيات 29 كانت بسبب حوادث وحوادث نيران صديقة. [182] في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، خلال حلقة واحدة، أدى تدمير ناقلة جند مدرعة بصواريخ مضادة للدبابات إلى مقتل 9 جنود. [183] وفي واقعة أخرى قُتل 10 جنود من جيش الدفاع الإسرائيلي في كمين نصب لهم في 12 ديسمبر/كانون الأول في الشجاعية. [184] وكان اليوم الأكثر دموية حتى الآن هو يوم 22 يناير/كانون الثاني عندما قُتل 24 جندياً من جيش الدفاع الإسرائيلي بعد هجوم على دبابة مفخخة. [185] ويفوق عدد الضحايا الحالي عدد القتلى السابق الذي سجله جيش الدفاع الإسرائيلي في عملية الجرف الصامد وعملية الرصاص المصبوب حيث قتل 67 وستة على التوالي. [186]
في 13 يناير 2024، قدر المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان أنه منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر، قُتل أكثر من 2500 فلسطيني من المقاتلين، منهم 1542 ماتوا خلال الغزو الإسرائيلي. [187][188] سقوط ضحايا من المدنيين وقد واجه قطاع غزة خسائر جسيمة في صفوف المدنيين أثناء الغزو، إذ أفادت التقارير بمقتل ما لا يقل عن 31 ألف فلسطيني منذ 27 أكتوبر/تشرين الأول، وفقاً لوزارة الصحة في غزة، [189] وهو تقدير يُعتقد أنه أقل من العدد الحقيقي. [190] نظرًا لأن ما يقرب من نصف سكان غزة هم تحت سن 14 عامًا، فقد قُتل عدد كبير جدًا من الأطفال مما أدى إلى إعلان غزة "أخطر مكان يمكن أن يعيش فيه الأطفال" [191]
معظم الوفيات بين المدنيين أثناء الغزو كانت بسبب الغارات الجوية، حيث قُتل العديد منهم خلال الغارات على جباليا ومدرسة الفاخورة والمغازي. كما قُتل مدنيون بنيران الجنود الإسرائيليين أو قصف الدبابات، في كل من الحوادث المبلغ عنها والتي تم التحقق منها. [192][193][194] ورغم أن وزارة الصحة في غزة لا تميز بين المقاتلين والمدنيين، فقد تم تقدير معدلات الوفيات بين المدنيين من مصادر خارجية. وقدر المرصد الأورومتوسطي، الذي تتجاوز تقديراته تقديرات وزارة الصحة في غزة بسبب وجود جثث مفقودة تحت الأنقاض، أن ما لا يقل عن 22 ألف مدني قتلوا منذ 27 أكتوبر/تشرين الأول. وجدت دراسة من الجامعة المفتوحة في إسرائيل أن ما لا يقل عن 61% من القتلى الفلسطينيين كانوا من المدنيين، وأشارت إلى أن نسبة الوفيات بين المدنيين والمقاتلين كانت أعلى من المتوسط في جميع الحروب في النصف الثاني من القرن العشرين. [195] وعلى الرغم من الشكوك الدولية، فقد اعتبرت مصادر إسرائيلية، بما في ذلك مسؤولون في الجيش الإسرائيلي، أن عدد القتلى الذي أعلنته وزارة الصحة في غزة دقيق. [196] ذكر مقطع فيديو لمنظمة أطباء بلا حدود شاركته رئيسة منظمة العفو الدولية أنييس كالامارد أن "هذه الإبادة الوحشية للنظام الصحي لسكان بأكملها تمتد إلى ما هو أبعد مما يمكن للمساعدات الإنسانية إصلاحه". [197] في 4 ديسمبر، قامت رئيسة الصليب الأحمر ميريانا سبولجاريك إيجر بزيارة قطاع غزة. قائلة: "إن الأشياء التي رأيتها هناك تفوق أي شيء يمكن لأي شخص أن يكون في وضع يمكنه من وصفه". [198] وفي 10 ديسمبر/كانون الأول، ذكرت بشرى الخالدي، الخبيرة في منظمة أوكسفام، أن الوضع لم يعد "مجرد كارثة، إنه مجرد كارثة". نهاية العالم." [199]
وقد اعتبرت المخابرات الإسرائيلية عدد الضحايا المبلغ عنه من وزارة الصحة في غزة موثوقًا به، [200] وتم دعمه من خلال تحقيق مستقل في التقرير. [201]
آثار على الأطفال
وقال المتحدث باسم اليونيسف توبي فريكر: "لا يوجد مكان آمن للأطفال في أي مكان عبر القطاع في الوقت الحالي". [202] اليونيسف: تأثر الأطفال بشكل غير متناسب بالهجوم الإسرائيلي على غزة. [203] في 13 نوفمبر، ذكرت اليونيسف أن أكثر من 700.000 طفل في غزة قد نزحوا. [204] ذكرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن الأطفال النازحين يعانون بسبب انقطاع التيار الكهربائي، ونقص الضروريات الأساسية، و"مشاهد الألم والخوف". [205] وقام المدير التنفيذي لليونيسيف بجولة في غزة في 15 نوفمبر/تشرين الثاني، مشيراً إلى دفن العديد من الأطفال. تحت الأنقاض ويفتقرون إلى الرعاية الطبية. [206] وقال رئيس قسم طب الأطفال في مجمع ناصر الطبي في خان يونس، إنه بسبب نقص المياه النظيفة، كان يشهد "أخطر وباء التهاب المعدة والأمعاء" بين الأطفال الذين رآهم على الإطلاق. [207]
إستراتيجية
الاستراتيجية الإسرائيلية
وفي 29 أكتوبر/تشرين الأول، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت إنه يتوقع أن تستمر "المرحلة الثانية من الحرب" "أشهراً". ومن المتوقع أن تكون المراحل اللاحقة هي إزالة جيوب المقاومة الصغيرة، وأخيراً الانسحاب من غزة. [208]
وحتى بعد دخول القوات الإسرائيلية قطاع غزة وبدء الحفاظ على وجودها المادي المستمر في المنطقة اعتبارًا من 27 أكتوبر/تشرين الأول، تبنى الجيش الإسرائيلي استراتيجية الإشارة إلى الغزو على أنه "عمليات" و"غارات" بدلاً من "غزو". ووفقاً لوكالة أسوشيتد برس، تم تنفيذ استراتيجية الاتصالات هذه للحفاظ على المرونة التشغيلية ولإبقاء القوات المعادية في حالة تخمين بشأن الخطط العسكرية الإسرائيلية. [209] وقد حثت الولايات المتحدة إسرائيل على تجنب غزو واسع النطاق والقيام بدلاً من ذلك بعمليات "جراحية" لتجنب وقوع إصابات والتصعيد الإقليمي. [210] وقالت مصادر عسكرية إسرائيلية إن هناك أكثر من 20 ألف جندي من جيش الدفاع الإسرائيلي في غزة حتى 31 أكتوبر/تشرين الأول. [211]
صرح رئيس المفوضية الأوروبية فون دير لاين بأنه لا ينبغي أن يكون هناك وجود أمني إسرائيلي طويل الأمد في غزة، واقترح تشكيل قوة سلام بتفويض من الأمم المتحدة كاحتمال؛ [212] بينما قال الرئيس الأمريكي جو بايدن: "عندما تنتهي هذه الأزمة، يجب أن تكون هناك رؤية لما سيأتي بعد ذلك، ومن وجهة نظرنا يجب أن يكون حل الدولتين. [213] وللسلطة الفلسطينية دور هناك. [214] في 12 نوفمبر 2023، وصف عضو مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي آفي ديختر الإستراتيجية الإسرائيلية في شمال غزة بأنها "النكبة 2023". [215]
استراتيجية حماس
وقد شملت الاستراتيجيات العسكرية التي استخدمتها حماس تاريخياً مزيجاً من التكتيكات التقليدية وتكتيكات التمرد. [216] وفقا لجون سبنسر من معهد الحرب الحديثة في ويست بوينت، في حرب 2023-2024، بعد غزو القوات الإسرائيلية لغزة، لم تكن استراتيجية حماس الرئيسية هي السيطرة على الأرض أو هزيمة القوات الإسرائيلية بل إطالة أمد القتال حتى يتم التوصل إلى قرار دولي. والضغط يجبر إسرائيل على وقف عملياتها. [217] وجادل محللون آخرون بأن ارتفاع عدد الضحايا المدنيين يزيد من الضغط الدولي على إسرائيل لإنهاء عمليتها في غزة. [218][219] وتعتمد استراتيجية حماس أيضاً على نظام الأنفاق تحت الأرض الذي يمكن استخدامه لتوفير المأوى لمقاتلي حماس وقادتها، وتخزين الأسلحة واحتجاز الرهائن. [217]
قضية الإبادة الجماعية لمحكمة العدل الدولية
خلال غزو قطاع غزة، زعمت جنوب أفريقيا أن إسرائيل مذنبة بارتكاب إبادة جماعية في غزة ورفعت دعوى ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية. وضع تقرير جنوب أفريقيا الاتهامات في السياق الأوسع لسلوك إسرائيل تجاه الفلسطينيين، بما في ذلك ادعاءات 75 عامًا من الفصل العنصري، والاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية، والحصار المستمر منذ 16 عامًا على قطاع غزة. [220][35] طلبت جنوب أفريقيا من محكمة العدل الدولية اتخاذ تدابير حماية مؤقتة. [221]
وعلى هذا الأساس فإن إسرائيل استمرت بشن الحرب على المدنيين الفلسطينين الأبرياء في قطاع غزة ورفح ومخيم النصيرات وفي خان يونس وفي مخيم نور الشمس بطولكرم وايضا في مخيم جنين ومخيمات اللاجئين والنازحين. علما بأن الدعوى المرفوعة من قبل جنوب افريقيا والتي تمت الموافقة عليها من قبل 14 عضو في محكمة العدل الدولية . لم تحرك ساكنا ولم تردع الجرائم والمجازر والابادة الجماعية التي لاتزال إسرائيل تمارسها ضد الأبرياء المدنيين.
التدمير والنهب
التراث الثقافي
وقد تم تدمير أو إتلاف أكثر من 100 معلم من جراء الهجمات الإسرائيلية في قطاع غزة وفقاً لتقرير صادر عن مجموعة التراث من أجل السلام. [222] اتفاقية لاهاي لحماية الممتلكات الثقافية في حالة النزاع المسلح، والتي وافق عليها الفلسطينيون والإسرائيليون، تحمي مواقع التراث الثقافي. [223] ووفقا لمنظمة "عيمك شافيه" غير الحكومية الإسرائيلية، تعرضت مئات المواقع القديمة والمعالم التاريخية والمتاحف والمحفوظات للأضرار أو دمرت منذ بدء الحرب. من بين 325 موقعًا أثريًا وقديمًا مسجلاً، دمر الجيش الإسرائيلي 200 منها بحلول يناير/كانون الثاني 2024، وفقًا للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إلى جانب سرقة ما يقدر بنحو 90 مليون شيكل (24.5 مليون دولار) من الأموال والذهب والتحف. على يد جنود جيش الدفاع الإسرائيلي. [224]
ولم يتبق من المسجد الكبير في غزة سوى المئذنة [225]، في حين أن المواقع التي تضررت أو دمرت تشمل متحف رفح، ومتحف القرارة الثقافي، ومركز رشاد الشوا الثقافي، وحمام السمارة، وتل العجول. [12] وتعرضت كنيسة القديس بورفيريوس، ثالث أقدم كنيسة في العالم، لأضرار في غارة جوية، وكذلك دير القديس هيلاريون. تم تدمير كنيسة جباليا البيزنطية، التي يعود تاريخها إلى القرن الخامس وتم ترميمها عام 2022. [12] تمت مقارنة تدمير المكتبة العامة والأرشيف المركزي في مدينة غزة بهجمات عام 1992 على المكتبة الوطنية والجامعية في البوسنة والهرسك. [226][223][227][228] وقصفت القوات الإسرائيلية جميع الجامعات في قطاع غزة، بما في ذلك تدمير جامعة الإسراء ومتحفها الذي يحتوي على عدة آلاف من القطع الأثرية النادرة. [229]
دور
بحلول 7 كانون الأول (ديسمبر) 2023، دمرت إسرائيل أكثر من ثلث المنازل في غزة، مما أدى إلى توجيه اتهامات بالقتل، في إشارة إلى التدمير الشامل للمساكن. وعلى الرغم من أن هذا المصطلح مقبول في الأوساط الأكاديمية، إلا أنه لم يتم تعريفه بعد في القانون الدولي. [11] وأظهرت مقاطع الفيديو التي نشرها جنود الجيش الإسرائيلي على وسائل التواصل الاجتماعي اقتحامهم منازل الفلسطينيين التي تم إخلاؤها أو تدميرها ونهب الأشياء الثمينة و/أو الأغراض اليومية. [230] أفاد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان عن عمليات نهب واسعة النطاق قامت بها قوات الجيش الإسرائيلي حيث سرقت الأصول والأموال من المواطنين الفلسطينيين، بما في ذلك أشياء مثل أجهزة الكمبيوتر والمجوهرات. طبقاً لباحث قانوني في منظمة "الحق" لحقوق الإنسان ومقرها رام الله، فقد بررت السلطات الإسرائيلية عملية النهب بأن الممتلكات والأموال مملوكة لحماس بطريقة أو بأخرى، بينما زعم آخرون أن هذا يظهر التدمير المتعمد للممتلكات والعقاب الجماعي. [231]
وفي 26 أبريل 2024 قال مسؤول بالأمم المتحدة إن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة خلفت نحو 37 مليون طن من الركام وهي كمية هائلة قد تستغرق نحو 14 عاماً لإزالتها، لافتا إلى أن معظم المدنيين بغزة باتوا بلا مأوى ويعانون الجوع وخطر الإصابة بالأمراض. [232]
تدنيس المقابر
في 14 ديسمبر 2023، ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن القوات الإسرائيلية دمرت أو دمرت ما لا يقل عن ستة مقابر في غزة، [233] وفي 20 يناير 2024، ذكرت شبكة سي إن إن أن القوات الإسرائيلية دنست ما لا يقل عن ستة عشر مقبرة وحولت بعضها إلى مقابر عسكرية. البؤر الاستيطانية. [13] أفادت شركة Forensic Architecture في 19 ديسمبر/كانون الأول 2023 أن إسرائيل دمرت أحد أهم المواقع الأثرية في غزة، والذي يقع بالقرب من مخيم الشاطئ للاجئين. [234]
انظر أيضاً
- الخط الزمني للحرب بين إسرائيل وحماس 2023
- الحصار الشامل على غزة (2023)
- عملية طوفان الأقصى
- الخط الزمني لعملية طوفان الأقصى
- دعم الولايات المتحدة لإسرائيل في الحرب بين إسرائيل وحماس 2023
- خطة فك الارتباط الأحادية الإسرائيلية 2005
- الإحصاءات السكانية للمستوطنات الإسرائيلية في قطاع غزة
المصادر
- ^ "الدبابات الإسرائيلية تعود إلى شمال غزة وسط غارات على رفح". فرانس 24 / France 24. 16 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-17.
- ^ https://www.economist.com/graphic-detail/2023/11/23/deaths-in-gaza-surpass-14000-according-to-its-authorities. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-25.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://www.unocha.org/publications/report/occupied-palestinian-territory/hostilities-gaza-strip-and-israel-reported-impact-29-february-2024-1500. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-29.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://www.timesofisrael.com/idf-says-12000-hamas-fighters-killed-in-gaza-war-double-the-terror-groups-claim/. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-29.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://www.bbc.com/news/world-middle-east-68387864. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-29.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ Siddiqui، Usaid؛ Motamedi، Maziar (18 مارس 2024). "Israel's war on Gaza live: World condemns arrest of Al Jazeera journalist". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-18.
- ^ Singh، Kanishka (18 مارس 2024). "UNICEF says over 13,000 children killed in Gaza in Israel offensive". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2024-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-18.
- ^ "Health Ministry In Hamas-run Gaza Says War Death Toll At 24,927". Barron's. 20 يناير 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-20.
- ^ "The government media in Gaza calls on the world to intervene to stop the humanitarian catastrophe in Gaza". The Palestinian Information Center. 8 يناير 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-09.
- ^ Malsin، Jared؛ Shah، Saeed (30 ديسمبر 2023). "The Ruined Landscape of Gaza After Nearly Three Months of Bombing". وول ستريت جورنال. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-04.
- ^ ا ب "Widespread destruction in Gaza puts concept of 'domicide' in focus". The Guardian. 7 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-06.
- ^ ا ب ج Saber، Indlieb Farazi (14 يناير 2024). "A 'cultural genocide': Which of Gaza's heritage sites have been destroyed?". Al Jazeera. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-14.
- ^ ا ب Diamond، Jeremy (20 يناير 2024). "At least 16 cemeteries in Gaza have been desecrated by Israeli forces, satellite imagery and videos reveal". سي إن إن. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-20.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعBurke 2023
- ^ "Israel's military campaign in Gaza seen as among the most destructive in recent history, experts say". أسوشيتد برس. 21 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-22.
- ^ "Under US Pressure, Israel Agrees to Allow Limited Fuel Into Gaza Strip". صوت أمريكا. 17 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-18.
- ^ "'Barely a drop to drink': children in the Gaza Strip do not access 90 per cent of their normal water use". يونيسف. 20 ديسمبر 2023.
- ^ Abu Alouf، Rushdi؛ Slow، Oliver (10 أكتوبر 2023). "Gaza 'soon without fuel, medicine and food' – Israel authorities". بي بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
- ^ Paddison، Laura؛ Marsh، Rene (24 أكتوبر 2023). "Gazans forced to drink dirty, salty water as the fuel needed to run water systems runs out". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2023-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-26.
- ^ "The UN stops delivery of food and supplies to Gaza as a communications blackout hinders coordination". أسوشيتد برس. 17 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-17.
- ^ Graham-Harrison، Emma (17 نوفمبر 2023). "Gaza faces 'immediate possibility' of starvation as disease spreads, UN says". الغارديان. ISSN:0261-3077. مؤرشف من الأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-17.
- ^ Stein، Robin؛ Willis، Haley؛ Jhaveri، Ishaan؛ Miller، Danielle؛ Byrd، Aaron؛ Reneau، Natalie (22 ديسمبر 2023). "A Times Investigation Tracked Israel's Use of One of Its Most Destructive Bombs in South Gaza". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-10.
- ^ Abou-Ghazala، Yahya (13 أكتوبر 2023). "In Gaza, Palestinians have no safe place from Israel's bombs". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2023-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-11.
- ^ "Israel continues bombarding Gaza, including places it told Palestinians to evacuate to". ساعة الأخبار لقناة البث العامة . 9 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-11.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ "Israel/occupied Palestinian territory: UN experts deplore attacks on civilians, call for truce and urge international community to address root causes of violence". المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان. مؤرشف من الأصل في 2023-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-15.
- ^ Corder، Mike؛ Frankel، Julia (13 أكتوبر 2023). "Experts say Hamas and Israel are committing war crimes in their fight". أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 2023-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
- ^ "Israel Widens Attack on Hamas; Palestinians Pour Into Southern Gaza". صوت أمريكا. 29 ديسمبر 2023.
- ^ "Around Half A Million Israelis Displaced Inside Israel: Military". Barron's. 16 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-19.
- ^ Lappin، Yaakov (31 أكتوبر 2023). "250,000 Israelis displaced, bodies identified three weeks after mass murder". Israel Today. مؤرشف من الأصل في 2024-02-07.
- ^ "Israel allows return of residents in settlements 4 kilometers from Gaza border: Media reports". Anadolu Agency. 21 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-02-05.
- ^ "Urgently investigate inhumane treatment and enforced disappearance of Palestinians detainees from Gaza". منظمة العفو الدولية. 20 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-22.
- ^ "Hungry, thirsty and humiliated: Israel's mass arrest campaign sows fear in northern Gaza". أسوشيتد برس. 14 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-22.
- ^ "Mass arrests of Palestinians in occupied West Bank". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-22.
- ^ "Swords of Iron: IDF Casualties". مجلس وزراء إسرائيل. 3 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-18.
- ^ ا ب Powell، Anita (5 يناير 2024). "South Africa to Take Israel to Top UN Court on Genocide Claim in Gaza". صوت أمريكا. مؤرشف من الأصل في 2024-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-14.
- ^ "Israel pummels Gaza with strikes as it expands ground operations". France 24 (بالإنجليزية). Agence France-Presse. 27 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-28. Retrieved 2023-10-30.
- ^ Ravid، Barak (28 أكتوبر 2023). "Israeli military launches major ground incursion in Gaza". Axios. مؤرشف من الأصل في 2023-10-28. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-28.
- ^ ا ب دبي- العربية.نت، العربية (28 أكتوبر ,2023). "إسرائيل تختبر الاجتياح وتشتبك مع حماس.. تفاصيل ليلة غزة المرعبة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-10-31. اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - ^ Mackenzie، James (28 أكتوبر 2023). "Hamas vows 'full force'; Israel says troops still on the ground in Gaza". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2023-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-28.
- ^ "IDF announces expanded ground operation in Gaza, amid communications blackout in the enclave". CNN. 28 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-28. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-28.
- ^ "Israel-Gaza latest: War against Hamas in 'next stage'; Netanyahu warns conflict will be 'long and difficult'". Sky News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-28. Retrieved 2023-10-28.
- ^ ا ب ج د Jackson, Patrick. "Israel Gaza live news: Doctors in Gaza say Israel has told them to evacuate a key hospital in Gaza City" (بالإنجليزية البريطانية). بي بي سي نيوز. Archived from the original on 2023-10-30. Retrieved 2023-10-29.
- ^ ا ب Lowe، Yohannes؛ Hall، Rachel؛ Ratcliffe، Rebecca (29 أكتوبر 2023). "Israel-Hamas war live: WHO 'deeply concerned' by report of evacuation warning to Gaza's al-Quds hospital". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2023-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-29.
- ^ ا ب Lowe، Yohannes؛ Hall، Rachel؛ Ratcliffe، Rebecca (29 أكتوبر 2023). "Israel-Hamas war live: WHO 'deeply concerned' by report of evacuation warning to Gaza's al-Quds hospital". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2023-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-29.
- ^ ا ب "بعد الوصول لشارع صلاح الدين.. حماس تحبط خطة دبابات إسرائيل l 30 أكتوبر 2023 – 15:25 بتوقيت أبوظبي س" [After reaching Salah al-Din Street.. Hamas thwarts Israel's tank plan l October 30, 2023 – 15:25 Abu Dhabi time]. skynewsarabia.com. 29 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-31.
- ^ ا ب "Institute for the Study of War". Institute for the Study of War. مؤرشف من الأصل في 2022-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-08.
- ^ "Israeli Tanks On The Edge Of Gaza City, Key Road Cut: Witnesses". Barron's. 30 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-30.
- ^ "Heavy clashes as Israeli tanks reach Gaza City outskirts, cut key road". Al Jazeera English. 30 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-30.
- ^ "Heavy clashes as Israeli tanks reach Gaza City outskirts, cut key road". Al Jazeera. 30 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-30.
- ^ "Witness Describes Seeing Israeli Tank Fire on Taxi Southeast of Gaza City". WSJ. 30 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-30.
- ^ "Abducted soldier freed by IDF troops in Gaza". واي نت. 30 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-30.
- ^ Tavernise، Sabrina؛ Cheung، Jessica؛ Harper، Sydney؛ Bonja، Rachelle؛ Novetsky، Rikki؛ Willens، Patricia؛ Chow، Lisa؛ Ittoop، Elisheba؛ Lozano، Marion (30 أكتوبر 2023). "Israel's Invasion Begins". مؤرشف من الأصل في 2023-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-30 – عبر نيويورك تايمز.
- ^ Ioanes، Ellen (29 أكتوبر 2023). "Israel's ground assault of Gaza is happening. Here's what we know". Vox. مؤرشف من الأصل في 2023-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-30.
- ^ Kusovac، Zoran (28 أكتوبر 2023). "Analysis: Israel's ground attacks yield lots of bang, little success". قناة الجزيرة. مؤرشف من الأصل في 2023-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-30.
- ^ الشرق,وكالات (26 نوفمبر 2023). "نتنياهو يلتقي قوات إسرائيلية في غزة: لدينا 3 أهداف من الحرب". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2023-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-26.
- ^ Irwin، Lauren (27 أكتوبر 2023). "US pressuring Israel to avoid major ground offensive: Washington Post". The Hill. مؤرشف من الأصل في 2023-10-31.
- ^ https://www.almayadeen.net/news/politics/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%88%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D9%89-%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D8%BA%D9%84-%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%84%D8%A7%D9%84-%D9%88%D8%AA%D8%AF%D9%83-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%AA نسخة محفوظة 2023-10-31 على موقع واي باك مشين.
- ^ "قصف إسرائيلي على مخيم جباليا يخلف مقتل أكثر من 100 شخص". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-31.
- ^ ا ب ج د Al-Mughrabi, Nidal; Lewis, Simon; Al-Khalidi, Suleiman (4 Nov 2023). "Palestinians say Israeli strike hits U.N.-run school as Blinken meets Arab leaders" (بالإنجليزية). رويترز. Archived from the original on 2023-11-05. Retrieved 2023-11-04.
- ^ "Qassam Brigades fighting Israeli troops on several fronts: Abu Obaida". Al Jazeera. 4 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-04. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-10.
In the last 48 hours, Hamas fighters destroyed 24 Israeli military vehicles, including a tank, an armoured personnel carrier, and a bulldozer with anti-armour weapons, notably Al Yassin 105 shells.
- ^ "Turkey recalls envoy to Israel, 'writes off' Netanyahu". فرانس 24. 4 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-04. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-04.
- ^ "Hamas armed wing: More than 60 hostages are missing due to Israeli airstrikes". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2023-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-07.
- ^ "Protests in Israel target Netanyahu over release of captives". Al Jazeera. 4 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-08.
- ^ "Israel continues to attack hospitals in Gaza, killing at least 8" (بالإنجليزية). Al Jazeera. Archived from the original on 2023-11-07. Retrieved 2023-11-08.
- ^ "Suspend Arms to Israel, Palestinian Armed Groups" (بالإنجليزية). هيومن رايتس ووتش. 6 Nov 2023. Archived from the original on 2023-11-07. Retrieved 2023-11-07.
- ^ Malsin، Jared (6 نوفمبر 2023). "U.S. Plans $320 Million Weapons Transfer to Israel as Gaza Toll Mounts". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2023-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-07.
- ^ "وزير خارجية إسرائيل: الوقت المتاح للقتال في غزة ينفد.. وهذا ما تبقى منه". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-13.
- ^ "Israeli tanks besiege Gaza's Indonesian Hospital". Al Jazeera (بالإنجليزية). 20 Nov 2023. Archived from the original on 2023-11-29. Retrieved 2023-11-20.
- ^ Gritten, David (20 Nov 2023). "Israeli tanks surround north Gaza's Indonesian Hospital". بي بي سي نيوز (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2023-11-26. Retrieved 2023-11-20.
- ^ "الجيش الإسرائيلي: مقتل جنديين واصابة 5 بمعارك شمال غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-23.
- ^ "أعنف المعارك البرية وواشنطن ستعترض على أي "منطقة عازلة" في غزة". اندبندنت عربية. 6 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-06. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-06.
- ^ ا ب "الإحصاء الفلسطيني يعلن تسجيل أكبر حصيلة قتلى منذ نكبة 1948". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-31.
- ^ العربية.نت، العربية (22 يناير ,2024). "قصف إسرائيلي عنيف على خان يونس.. تطويق مستشفى واقتحام آخر". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-22. اطلع عليه بتاريخ 22 يناير ,2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - ^ دبي - العربية.نت، دبي (24 يناير ,2024). "سقوط عدد كبير من القتلى بقصف استهدف مركزاً للأونروا في خان يونس". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-24. اطلع عليه بتاريخ 24 يناير ,2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "ارتفاع حصيلة القتلى في غزة إلى 26637 منذ بدء الحرب". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-02-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-04.
- ^ "حصيلة قتلى غزة تصل إلى 27708 والموساد يدرس مطالب "حماس" للهدنة". اندبندنت عربية. 7 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-08.
- ^ "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-02-13. Retrieved 2024-02-13.
- ^ "غزة: ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين إلى نحو 29 ألفا". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-02-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-18.
- ^ "ارتفاع عدد القتلى جراء العمليات الإسرائيلية في غزة إلى 29,606". العربية. نت. 24 فبراير ,2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-24. اطلع عليه بتاريخ 24 فبراير ,2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "وزير دفاع أميركا: إسرائيل قتلت أكثر من 25 ألف امرأة وطفل بغزة". العربية. نت. 29 فبراير ,2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-01. اطلع عليه بتاريخ 29 فبراير ,2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-03-02. Retrieved 2024-03-03.
- ^ العربية.نت، العربية (22 نوفمبر ,2023:). "حماس تعلن التوصل لهدنة إنسانية ووقف نار لـ4 أيام بجهود قطرية ومصرية". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-11-22. اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر ,2023:.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ "السابعة صباح الجمعة موعد جديد لسريان الهدنة في غزة". اندبندنت عربية. 23 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-23.
- ^ دبي - العربية.نت، دبي (23 نوفمبر ,2023). "وزير دفاع إسرائيل: القتال قد يستمر لشهرين بعد هدنة غزة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-11-24. اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "الإفراج عن 13 إسرائيليا و39 فلسطينيا في أول أيام الهدنة". اندبندنت عربية. 24 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-25.
- ^ ""حماس" تعلن مقتل 4 من قادتها العسكريين في غزة". اندبندنت عربية. 26 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-26.
- ^ "إسرائيل تفرج عن 39 معتقلا فلسطينيا بينهم 6 سيدات و33 طفلا". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-26.
- ^ الشرق (26 نوفمبر 2023). "إسرائيل تعلن الإفراج عن 39 فلسطينياً بموجب اتفاق الهدنة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2023-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-27.
- ^ "إتمام تبادل الدفعة الثالثة من اتفاق الأسرى بين إسرائيل و"حماس"". اندبندنت عربية. 26 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-27.
- ^ "إسرائيل تؤكد تسلم 12 رهينة من حماس". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-28.
- ^ "إسرائيل تطلق سراح 30 سجينا فلسطينيا و"حماس" تفرج عن 12 رهينة". اندبندنت عربية. 28 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-30.
- ^ الشرق (27 نوفمبر 2023). "قطر تعلن تمديد الهدنة بين إسرائيل و"حماس" ليومين إضافيين في غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2023-11-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-27.
- ^ "قطر وحماس تعلنان تمديد هدنة غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-27.
- ^ دبي- العربية.نت، دبي (28 نوفمبر ,2023). "خرق شمال غزة.. إسرائيل تتهم حماس والقسام ترد". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-11-29. اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "حماس تطلق سراح محتجزتين روسيتين استجابة لجهود بوتين". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-11-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-29.
- ^ دبي - العربية.نت، دبي (29 نوفمبر ,2023). "وصول سادس دفعة من الأسرى الإسرائيليين في غزة إلى معبر رفح". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-11-30. اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "تمديد الهدنة بين حماس وإسرائيل ليوم واحد". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-11-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-30.
- ^ العربية.نت، العربية (30 نوفمبر ,2023). "بالأسماء وبالتفاصيل.. سابع تبادل للأسرى بين إسرائيل وحماس". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-01. اطلع عليه بتاريخ 30 نوفمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "سابع عملية تبادل.. 30 فلسطينيا مقابل 10 رهائن من غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-30.
- ^ "إسرائيل تعلن استئناف القتال في غزة بعد انتهاء الهدنة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-01.
- ^ العربية.نت، مراسلو العربية ووكالات، العربية (01 ديسمبر ,2023). "استئناف القتال بغزة.. قصف إسرائيلي عنيف على القطاع شمالاً وجنوباً وسقوط عشرات القتلى". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-04. اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "الجيش الإسرائيلي يوسع غاراته على غزة وصفارات الإنذار تدوي في تل أبيب". اندبندنت عربية. 1 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-01.
- ^ العربية.نت، العربية (01 ديسمبر ,2023). "178 قتيلا في غزة.. وإسرائيل: سنقاتل حماس بكل الوسائل المتاحة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-03. اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - ^ الشرق (1 ديسمبر 2023). "وزارة الصحة بغزة تعلن ارتفاع ضحايا القصف الإسرائيلي منذ انتهاء الهدنة إلى 178 | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2023-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-01.
- ^ "حماس: إسرائيل رفضت كل العروض للإفراج عن محتجزين آخرين". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-01.
- ^ "البيت الأبيض: لسنا قريبين من هدنة جديدة في غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-09.
- ^ العربية.نت، العربية (11 ديسمبر ,2023). "دول أوروبية تدعو إلى هدنة دائمة لوقف "المذبحة" في غزة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-12. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر ,2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "بعد تكبده خسائر كبيرة.. سحب لواء "جولاني" من غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-21.
- ^ ب، أ ف (24 ديسمبر 2023). "حماس تتهم إسرائيل بتنفيذ إعدامات ميدانية في غزة.. وتطلب تحقيقاً دولياً". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2023-12-25. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-24.
- ^ "حماس تدعو لتحقيق دولي متهمة إسرائيل بتنفيذ "إعدامات ميدانية" في غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-12-25. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-24.
- ^ دبي - العربية.نت، دبي (20 يناير ,2024). "البيت الأبيض: ما زلنا نعارض وقفاً عاماً لإطلاق النار في غزة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-19. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير ,2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "استخرجت الجثث منها.. إسرائيل دمرت قبورا بحثا عن الرهائن". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-01-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-22.
- ^ دبي - العربية.نت، دبي (23 يناير ,2024). "الأونروا: قتلى بقصف قرب أحد أكبر ملاجئنا في خان يونس". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-23. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير ,2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "غزة تحت المطر.. المنخفض الجوي يؤزم الوضع المعيشي في القطاع". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-27.
- ^ دبي - العربية.نت، دبي (29 يناير ,2024). "الأونروا تحذر: قد تتوقف خدماتنا في غزة خلال شهر". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-30. اطلع عليه بتاريخ 29 يناير ,2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "الصحة العالمية: وقف تمويل الأونروا ستكون له عواقب "كارثية" على سكان غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-31.
- ^ "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-02-01. Retrieved 2024-02-04.
- ^ "الأقمار الاصطناعية تظهر تدمير 30 في المئة من قطاع غزة". اندبندنت عربية. 2 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-04.
- ^ "غانتس يؤكد: إسرائيل ستبدأ تحركا عسكريا واسعا في رفح". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-12.
- ^ "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-02-18. Retrieved 2024-02-17.
- ^ "شكري: أي عملية عسكرية برفح ستشكل تهديدًا لأمن مصر القومي". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-02-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-17.
- ^ ""فيتو" أميركي يحبط مشروع قرار جزائريا بمجلس الأمن بشأن غزة". العربية. نت. 20 فبراير ,2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-20. اطلع عليه بتاريخ 20 فبراير ,2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - ^ ""فيتو" ضد مشروع قرار جزائري حول غزة.. أميركا تكشف السبب". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-20.
- ^ الشرق (20 فبراير 2024). "أميركا تُبرر معارضة "مشروع الجزائر" بمجلس الأمن: يهدد محادثات غزة". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-20.
- ^ "واشنطن: توصلنا لخطوط رئيسية حول هدنة غزة وتبادل الأسرى". العربية. نت. 25 فبراير ,2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-25. اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير ,2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "واشنطن تعلن التوصل إلى تفاهم بشأن اتفاق "هدنة غزة"". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-25.
- ^ رويترز (27 فبراير 2024). "بايدن: إسرائيل توافق على وقف نشاطها العسكري في غزة خلال رمضان". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-27.
- ^ الشرق,وكالات (29 فبراير 2024). ""مجزرة" في غزة.. دبابات إسرائيل تستهدف فلسطينيين بانتظار المساعدات". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-02-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-29.
- ^ المجد، الشرق,إسلام أبو (4 مارس 2024). "شكري: المفاوضات لم تصل حتى الآن لـ"نقطة اتفاق" لوقف النار في غزة". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-04.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ AWP (12 مارس 2024). "الاتحاد الأوروبي يعلن تفعيل آلية الحماية المدنية لتعزيز دعم غزة". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-12. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-12.
- ^ الزعنون، وكالات,عادل (18 مارس 2024). "الجيش الإسرائيلي يهاجم "الشفاء" في غزة فجراً.. والفلسطينيون: جريمة حرب". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-18.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ "معارك شرسة في غزة ومقتل 66 فلسطينيا بقصف ليلي". اندبندنت عربية. 28 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-28.
- ^ "في اليوم الـ177: مقتل 14 بغارات وقصف على خان يونس وغزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-31.
- ^ الشرق (1 أبريل 2024). "إسرائيل تقتل 7 من موظفي "وورلد سنترال كيتشن" في قصف على غزة". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
- ^ "أستراليا تكلف "جنرالا" لمراقبة التحقيق الإسرائيلي بمقتل عمال الإغاثة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-08.
- ^ "غزة.. مقتل 32975 فلسطينيا بالهجوم العسكري الإسرائيلي منذ أكتوبر". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
- ^ "البيت الأبيض يعلّق على انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-07.
- ^ الشرق,رويترز (10 أبريل 2024). "غارة إسرائيلية تقتل 3 من أبناء إسماعيل هنية في غزة". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-10.
- ^ "الجيش الإسرائيلي يشن حملة عسكرية "مباغتة" وسط قطاع غزة". اندبندنت عربية. 11 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-11.
- ^ الشرق (13 أبريل 2024). "غارة جوية إسرائيلية تدمر منزل مراسل "الشرق" في قطاع غزة". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-13.
- ^ "غزة.. مقتل 33729 فلسطينيا في الهجوم الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-14.
- ^ "إسرائيل تفرج عن 150 معتقلا فلسطينيا من قطاع غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-15.
- ^ "إسرائيل تقصف منصة إطلاق صواريخ شمالي غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-20.
- ^ "تفاصيل.. غارتان إسرائيليتان على رفح تقتلان 13 فلسطينيا". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-21.
- ^ "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-21. Retrieved 2024-04-21.
- ^ "مقتل 8 وإصابة العشرات بقصف إسرائيلي على النصيرات". سكاي نيوز عربية. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-27.
- ^ "حرب غزة: ماذا نعرف عن المبادرة المصرية لحلها؟". BBC News عربي. 28 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-28.
- ^ ا ب "السلطة الفلسطينية تعلن موقفها من "المبادرة المصرية المعدلة" لإنهاء حرب غزة". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 2023-12-28. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-28.
- ^ مبادرة مصرية من 3 مراحل لإنهاء القتال في غزة، مؤرشف من الأصل في 2023-12-28، اطلع عليه بتاريخ 2023-12-28
- ^ ""هآرتس": مسؤولون فلسطينيون يتوجهون إلى القاهرة لبحث مستقبل غزة". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 2023-12-28. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-28.
- ^ "مسؤول مصري: وفد إسرائيلي يصل إلى القاهرة لدراسة موقف "حماس" من التهدئة". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 2023-12-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-28.
- ^ "إسرائيل تستبعد وقف إطلاق النار في قطاع غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-24.
- ^ "إسرائيل تستبعد وقف الحرب في غزة والسيسي يحملها عرقلة المساعدات". اندبندنت عربية. 24 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-24.
- ^ "حماس: أي اتفاق يجب أن يضمن هدنة وانسحاب إسرائيل من غزة". العربية. نت. 15 فبراير ,2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-16. اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير ,2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "ولي العهد السعودي يشدد على موقف المملكة الرافض استهداف المدنيين في غزة". aawsat.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-14.
- ^ "عاهل البحرين يدعو لسرعة احتواء التصعيد القائم في قطاع غزة". اليوم السابع. 20 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-14.
- ^ "ملك البحرين: نرفض التهجير.. وحل الدولتين "ضمانة" للتعايش". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-14.
- ^ "البحرين تدين "بشدة" الغارات الإسرائيلية على غزة". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 2023-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-14.
- ^ "الرئيس السيسى: مصر تبذل جهودا لاحتواء الموقف في غزة وعدم دخول أطراف أخرى للصراع". اليوم السابع. 15 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-14.
- ^ "وزير الخارجية المصري يتهم إسرائيل بـ"جريمة حرب مكتملة الأركان"". CNN Arabic. 14 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-14.
- ^ Motamedi, Maziar. "Iran warns Israel of regional escalation if Gaza ground offensive launched". Al Jazeera (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-11-13. Retrieved 2023-11-14.
- ^ "Israelis hesitant over Gaza ground invasion amid hostage fears, poll shows". الغارديان. 27 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-03. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-05.
- ^ "Majority of Israelis oppose annexation, resettlement of Gaza – poll". Time of Israel. مؤرشف من الأصل في 2024-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-18.
- ^ "Netanyahu meets Israeli hostages' families anxious over Gaza war plans". بي بي سي نيوز. 28 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-05.
- ^ "'Anyone who intends to invade Rafah intends to commit a war crime': Ahmad Tibi". Al Jazeera. 12 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-13.
- ^ "'Enemy who kills without a reason': Displaced man mourns brother killed by Israeli sniper". Al Jazeera. 28 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-29.
- ^ "Uprooted and constantly on the move, Palestinians feel 'forgotten'". Al Jazeera. 1 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-02.
- ^ "'Shooting must stop so we can find a place to live'". Al Jazeera. 2 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-04.
- ^ "Attack on Rafah will lead to 'unprecedented massacres'". Al Jazeera. 6 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-08.
- ^ "Palestinians in Gaza fear permanent displacement". Al Jazeera. 8 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-10.
- ^ "PA President Abbas says Israel planning to force Palestinians out of Gaza with Rafah plan". Al Jazeera. 9 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-11.
- ^ "Israel's primary objective is to destroy 'all of Palestine': Activist". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-15.
- ^ "UN chief warns Israeli assault on Rafah would have 'untold' consequences". Al Jazeera. 7 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-08.
- ^ "UN General Assembly President 'dismayed' by plan for Israeli assault on Rafah". Al Jazeera. 9 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-10.
- ^ "Civilians in Gaza moved around like chess pieces, says Save the Children country director". Al Jazeera. 8 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-09.
- ^ "'Zone of bloodshed': NGO warns against Israeli ground attack on Rafah". Al Jazeera. 8 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-09.
- ^ "Human Rights Watch says Rafah evacuation would have 'catastrophic' consequences". Al Jazeera. 9 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-10.
- ^ "Gaza rights group says 'time is running out' to stop Rafah incursion". Al Jazeera. 9 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-11.
- ^ "Former US president's non-profit joins calls for Israel to abort Rafah assault". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-11.
- ^ "Civilians in Rafah must be protected: UNICEF chief". Al Jazeera. 11 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-12.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعIDFkilled
- ^ "חללי ופצועי צה"ל במלחמה". 1 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-12. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-09.
- ^ "IDF: Nine Israeli soldiers killed Tuesday after anti-tank missile hits vehicle in northern Gaza". Haaretz. 1 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-02. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-09.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعShujaiyya121212013
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجع22J24
- ^ "2014 deaths". واي نت. مؤرشف من الأصل في 2023-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-06.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعEMD
- ^ "Statistics on the Israeli attack on the Gaza Strip (07 - 26 October 2023)". Euro-Med Monitor. 27 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-18.
- ^ Uras، Umut؛ Alsaafin، Linah (10 مارس 2024). "Israel's war on Gaza live: At least 15 women, children killed in attacks - Gaza death toll crosses 31,000". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-10.
- ^ "US official says Gaza death toll is believed to possibly be higher than claimed". تايمز إسرائيل. مؤرشف من الأصل في 2024-01-18.
- ^ Nichols، Michelle (23 نوفمبر 2023). "Gaza 'most dangerous place in the world to be a child' – UNICEF". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2023-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-06.
- ^ "العدوان الإسرائيلي Video appears to show an Israeli tank firing at a car in Gaza". إن بي سي. 30 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-04.
- ^ ElSayed، Youmna. "Israeli forces fire on civilian vehicles evacuating Gaza City". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-30.
- ^ "Video likely shows Gaza civilians shot by Hamas as they were trying to evacuate to safety". Ynetnews (بالإنجليزية). 4 Nov 2023. Archived from the original on 2023-11-09. Retrieved 2023-11-11.
- ^ Borger، Julian (9 ديسمبر 2023). "Civilians make up 61% of Gaza deaths from airstrikes, Israeli study finds". الغارديان. Jerusalem. مؤرشف من الأصل في 2024-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-27.
- ^ "IDF officials: 15,000 likely killed in Gaza since start of war, 5,000 of them are Hamas". تايمز إسرائيل. مؤرشف من الأصل في 2024-01-11.
- ^ AgnesCallamard. "This brutal annihilation of an entire populations health system stretches beyond what humanitarian aid can fix. Doctors can't stop bombs" (تغريدة). Missing or empty |date= (help)
- ^ "Red Cross Chief Arrives In Gaza, Calls For Political Solution". Barron's. وكالة فرانس برس. مؤرشف من الأصل في 2024-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-05.
- ^ "Israeli forces battle Palestinian militants in south Gaza". France 24. 10 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-10.
- ^ Prothero، Mitchell (25 يناير 2024). "Israeli Intelligence Has Deemed Hamas-Run Health Ministry's Death Toll Figures Generally Accurate". فايس نيوز. مؤرشف من الأصل في 2024-03-03.
- ^ Huynh، Benjamin Q.؛ Chin، Elizabeth T.؛ Spiegel، Paul B. (6 ديسمبر 2023). "No evidence of inflated mortality reporting from the Gaza Ministry of Health". ذا لانسيت. ج. 403 ع. 10421: 23–24. DOI:10.1016/S0140-6736(23)02713-7. PMID:38070526.
- ^ "'No place safe for children in Gaza': UNICEF". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-12.
- ^ Kekatos، Mary. "Why women, children are disproportionately impacted by the conflict in Gaza: Experts". إيه بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-19.
- ^ "In Gaza, more than 700,000 children have been displaced – forced to leave everything behind". X post by UNICEF. يونيسف. مؤرشف من الأصل في 2023-11-14. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-13.
- ^ "PRCS tries to 'alleviate suffering of displaced children'". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-12.
- ^ "First Person: UNICEF chief in Gaza visit, bears witness to grave violations against children". UN News. الأمم المتحدة. 15 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-15.
- ^ "Overcrowding at hospitals grows as more move south". Al Jazeera. 16 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-16.
- ^ Keller-Lynn, Carrie (29 Oct 2023). "Gallant: Second stage of war may last months, 'pockets of resistance' will remain". تايمز إسرائيل (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-10-30. Retrieved 2023-10-31.
- ^ "Has Israel invaded Gaza? The military has been vague, even if its objectives are clear". أسوشيتد برس. 31 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-02.
- ^ Irwin، Lauren (27 أكتوبر 2023). "US pressuring Israel to avoid major ground offensive: Washington Post". The Hill. مؤرشف من الأصل في 2023-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-31.
- ^ Sengupta، Kim (1 نوفمبر 2023). "More than 20,000 Israeli troops engaged in fierce fighting with Hamas 'deep inside' Gaza". ذي إندبندنت. مؤرشف من الأصل في 2023-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-31.
- ^ "'Hamas Cannot Govern Gaza:' EU Chief Presents Roadmap for After Israel-Hamas War". هاآرتس. مؤرشف من الأصل في 2023-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-07.
- ^ Shotter، James؛ Schwartz، Felicia (4 نوفمبر 2023). "US shifts focus on Gaza to what follows an end to the war". فاينانشال تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-07.
- ^ "Benjamin Netanyahu rules out return of Palestinian Authority in Gaza". فاينانشال تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-12.
- ^ "'We're Rolling Out Nakba 2023,' Israeli Minister Says on Northern Gaza Strip Evacuation". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2024-02-10.
- ^ Berti, B.؛ Gutiérrez, B. (2016). "Rebel-to-political and back? Hamas as a security provider in Gaza between rebellion, politics and governance". Democratization. ج. 23 ع. 6: 2. DOI:10.1080/13510347.2016.1170008. مؤرشف من الأصل في 2024-04-23.
- ^ ا ب "Gaza's Underground: Hamas's Entire Politico-Military Strategy Rests on Its Tunnels". Modern War Institute at West Point. 18 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-12. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-30.
- ^ "Focus on Strategy, Not Tactics in the Israel-Hamas War". The Atlantic. 1 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-01-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-30.
- ^ "How Hamas aims to trap Israel in Gaza quagmire". Reuters. 4 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-30.
- ^ Maupas، Stéphanie (1 يناير 2024). "Israel-Hamas war: South Africa brings 'genocide' case before international courts". لو موند.fr. مؤرشف من الأصل في 2024-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-14.
- ^ The request for provisional measures is made under Article 74 of the Rules of the Court, which states that "A request for the indication of provisional measures shall have priority over all other cases." نسخة محفوظة 2024-02-11 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Report on the Impact of the Recent War in 2023 on the Cultural Heritage in Gaza Strip – Palestine" (PDF). Heritage for Peace. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-08.
- ^ ا ب Veltman، Chloe (3 ديسمبر 2023). "More than 100 Gaza heritage sites have been damaged or destroyed by Israeli attacks". الإذاعة الوطنية العامة.
- ^ admin (24 Jan 2024). "Israeli Forces Display Stolen Gaza Artifacts in Knesset – Reports". Palestine Chronicle (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-01-30. Retrieved 2024-03-22.
- ^ "Outrage after Israel destroys Gaza's largest, oldest mosque". The New Arab. 8 ديسمبر 2023.
- ^ Osman، Nadda (7 ديسمبر 2023). "Israel-Palestine war: Israeli forces destroy central archive of Gaza city". ميدل إيست آي. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-08.
- ^ "Israeli Airstrikes Destroys Ancient Mosque in Gaza City". Palestine Chronicle. 7 ديسمبر 2023.
- ^ "Israel/OPT: 'Nowhere safe in Gaza': Unlawful Israeli strikes illustrate callous disregard for Palestinian lives". منظمة العفو الدولية. 20 نوفمبر 2023. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-08.
- ^ Pollock، Laura (18 يناير 2024). "Israel destroys last university in Gaza as strikes continue". The National Scotland . اطلع عليه بتاريخ 2024-01-20.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ "Israeli soldiers boast about looting from Gaza". Al Jazeera (بالإنجليزية). 14 Feb 2024. Archived from the original on 2024-04-08. Retrieved 2024-03-22.
- ^ Bajec, Alessandra (18 Jan 2024). "How looting by Israeli soldiers in Gaza is widespread". The NewArab (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-02-03. Retrieved 2024-03-22.
- ^ "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Retrieved 2024-04-27.
- ^ Koettl، Christoph (14 ديسمبر 2023). "Satellite Imagery and Video Shows Some Gazan Cemeteries Razed by Israeli Forces". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-02.
- ^ "Important Gaza archaeological site mostly destroyed: Research group". Al Jazeera. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-20.