انتقل إلى المحتوى

الهجمات على المدارس أثناء الاجتياح الإسرائيلي لغزة: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم
لا ملخص تعديل
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم
سطر 45: سطر 45:


=== جامعة الإسراء ===
=== جامعة الإسراء ===
دمرت القوات الإسرائيلية جامعة الإسراء في الزهراء، جنوب مدينة غزة، في يناير/كانون الثاني 2024. وأفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن جيش الدفاع الإسرائيلي كان يستخدم الحرم الجامعي باعتباره "مرفق احتجاز مخصص لاستجواب المعتقلين الفلسطينيين قبل نقلهم إلى مكان مجهول". واتهمت جامعة بيرزيت جيش الدفاع الإسرائيلي بسرقة 3000 قطعة أثرية نادرة قبل تدمير الجامعة.
دمرت القوات الإسرائيلية جامعة الإسراء في الزهراء، جنوب مدينة غزة، في يناير/كانون الثاني 2024. وأفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن جيش الدفاع الإسرائيلي كان يستخدم الحرم الجامعي باعتباره "مرفق احتجاز مخصص لاستجواب المعتقلين الفلسطينيين قبل نقلهم إلى مكان مجهول". واتهمت جامعة بيرزيت جيش الدفاع الإسرائيلي بسرقة 3000 قطعة أثرية نادرة قبل تدمير الجامعة.<ref>{{استشهاد ويب|عنوان=شاهد- الاحتلال يدمر جامعة الإسراء جنوب غزة|مسار=https://www.maannews.net/news/2110336.html|تاريخ الوصول=2024-05-09|صحيفة=وكـالـة مـعـا الاخـبـارية|لغة=ar}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|عنوان=جيش الاحتلال ينسف بالكامل مبنى جامعة الإسراء جنوب غزة (فيديو)|مسار=https://arabi21.com/storyamp/1567352/%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%84%D8%A7%D9%84-%D9%8A%D9%86%D8%B3%D9%81-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84-%D9%85%D8%A8%D9%86%D9%89-%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88|تاريخ الوصول=2024-05-09|صحيفة=عربي21|تاريخ=2024-01-18|لغة=ar}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|عنوان=جيش الاحتلال الإسرائيلي يفجر مبنى جامعة “الإسراء” الرئيسي جنوب غزة- (فيديو)|مسار=https://www.alquds.co.uk/%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%8A%D9%81%D8%AC%D8%B1-%D9%85%D8%A8%D9%86%D9%89-%D8%AC%D8%A7%D9%85/}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|عنوان=الجيش الإسرائيلي يفجر مبنى جامعة "الإسراء" الرئيسي جنوب غزة|مسار=https://www.aa.com.tr/ar/%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%8A%D9%81%D8%AC%D8%B1-%D9%85%D8%A8%D9%86%D9%89-%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3%D9%8A-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8-%D8%BA%D8%B2%D8%A9/3112613|تاريخ الوصول=2024-05-09|صحيفة=www.aa.com.tr}}</ref>


== قائمة بالمدارس المدمرة ==
== قائمة بالمدارس المدمرة ==

نسخة 10:09، 9 مايو 2024

منذ بدأ عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر 2023، شنت قوات الدفاع الإسرائيلية العديد من الغارات الجوية على أكثر من 342 منشأة تعليمية،[1]بما في ذلك الجامعات، في قطاع غزة كجزء من عملياتها العسكرية في الحرب. ووفقاً للمصدر، بلغ عدد الضحايا من أسرة التعليم العالي 444 شهيداً منهم 425 طالباً و19 عاملاً، وأصيب الآلاف الذين يتعذر رصد أعدادهم بسبب الظروف الميدانية الخطيرة، والأعداد مستمرة الارتفاع في ظل العدوان المتواصل على قطاع غزة". وتوقعت المصادر أن يكون العدد أكبر من ذلك بكثير، "نتيجة استمرار المجازر اليومية بحق المدنيين"، فضلاً عن أعداد ضخمة للضحايا لا يزالوا تحت الأنقاض، ولم تتمكن أطقم الدفاع المدني من انتشالهم، إلى جانب ضحايا مجهولي الهوية، مشيراً إلى اعتقال 114 طالباً و7 من العاملين في قطاع التعليم، فيما قررت إدارة جامعة حيفا فصل 7 طلاب، بسبب تأييدهم القضية الفلسطينية.

ويدعي الجيش الإسرائيلي أن مثل هذه الغارات الجوية هي نتيجة لوضع البنية التحتية العسكرية وإطلاق الصواريخ من المناطق المدنية، بما في ذلك المدارس. بحلول أواخر مارس/آذار 2024، سجلت الأمم المتحدة أكثر من 200 هجوم إسرائيلي على المدارس في غزة، مع تدمير ما لا يقل عن 53 مدرسة بالكامل.

الحوادث

مدرسة المغازي التابعة للأونروا

مدرسة الفاخورة

مدرسة الفلاح

مدرسة أسامة بن زيد

مدرسة البراق

مدرسة ابو حسين

في 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2023، قصفت غارة جوية إسرائيلية مدرسة أبو حسين في مخيم جباليا، والتي كانت تستخدمها وكالة الأمم المتحدة للاجئين (الأونروا) كملجأ. قُتل ما لا يقل عن 27 شخصًا في الهجوم، مع أنباء عن إصابات متعددة. وسقط الصاروخ الإسرائيلي على مدرسة أبو الحسين في الصباح بينما كان آلاف الأشخاص يحتمون بها. وأدى الهجوم إلى مقتل 27 شخصا على الأقل وإصابة آخرين. ومن بين القتلى أيضا أطفال. وذكرت وزارة الصحة الفلسطينية أن حوالي 100 شخص آخرين أصيبوا في الهجوم.

صلاح الدين (والأسد الصفوتي)

في 4 ديسمبر/كانون الأول 2023، قُتل ما لا يقل عن 50 شخصًا وأصيب مئات الأشخاص في غارات جوية إسرائيلية على مدرستين تؤويان الفلسطينيين النازحين في مدينة غزة، وفقًا لوكالة الأنباء الرسمية وفا. وقصفت الطائرات المقاتلة ومدافع المدفعية الإسرائيلية مدرستين تديرهما الأمم المتحدة، بما في ذلك "مدرسة صلاح الدين" و"مدرسة الشهيد أسد صفوتي" في حي الدرج.

مدرسة العائلة المقدسة

في 3 ديسمبر/كانون الأول، قصفت القوات الجوية الإسرائيلية مدرسة العائلة المقدسة في مدينة غزة.[2][3][4]

مدرسة حيفا

في 15 ديسمبر/كانون الأول 2023، قصفت غارة جوية إسرائيلية مدرسة حيفا في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، والتي كانت تستخدمها وكالة الأمم المتحدة للاجئين (الأونروا) كملجأ. وأسفر الهجوم عن مقتل ما لا يقل عن 20 شخصًا، بالإضافة إلى وقوع إصابات متعددة. وأدى القصف الجوي إلى مقتل مصور الجزيرة سامر أبو دقة، وإصابة وائل الدحدوح مدير قناة الجزيرة في غزة.

مدرسة الأمم المتحدة

يوم الأحد، بينما بدأت إسرائيل سحب قواتها من المناطق المأهولة بالسكان في غزة، سقط صاروخ أطلقته القوات الجوية الإسرائيلية بالقرب من مدخل مدرسة تابعة للأمم المتحدة في رفح. وكانت هذه المدرسة بمثابة ملجأ للفلسطينيين النازحين، وقد أدى الهجوم بشكل مأساوي إلى مقتل 10 أشخاص وإصابة 35 آخرين. وأثار الحادث مرة أخرى إدانة دولية.

ونددت وزارة الخارجية بشدة بالقصف الذي وقع خارج المدرسة في رفح، مستخدمة لغة قوية للتعبير عن رفضها. وأفاد شهود عيان بالقرب من المدرسة، التي لجأ إليها حوالي 3000 فلسطيني، أن القتلى والجرحى كانوا ينتظرون في الطابور للحصول على الإمدادات الغذائية عندما سقط الصاروخ. وشددت جين بساكي، المتحدثة باسم وزارة الخارجية، على أن مجرد الاشتباه في وجود مسلحين يعملون في مكان قريب لا يبرر تعريض حياة العديد من المدنيين الأبرياء للخطر.

تعتبر مدرسة رفح الإعدادية (مدرسة للبنين)، وهي جزء من شبكة تضم أكثر من 90 ملجأ تديره الأمم المتحدة في غزة، بمثابة ملجأ للفلسطينيين الذين يبحثون عن الأمان من الصراع الدائر. على الرغم من "تغيير وتيرة" العملية العسكرية الإسرائيلية، استمرت الغارات الجوية والقصف في جميع أنحاء غزة يوم السبت، كما أفاد المتحدثون الرسميون. وفي خضم مشاهد الفوضى، تم نقل المصابين من المدرسة إلى المستشفىين الصغيرين المتبقيين في رفح. ونظرا لعدم وجود مشرحة، سارعت الأهالي إلى انتشال جثث المتوفين.

جامعة الإسراء

دمرت القوات الإسرائيلية جامعة الإسراء في الزهراء، جنوب مدينة غزة، في يناير/كانون الثاني 2024. وأفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن جيش الدفاع الإسرائيلي كان يستخدم الحرم الجامعي باعتباره "مرفق احتجاز مخصص لاستجواب المعتقلين الفلسطينيين قبل نقلهم إلى مكان مجهول". واتهمت جامعة بيرزيت جيش الدفاع الإسرائيلي بسرقة 3000 قطعة أثرية نادرة قبل تدمير الجامعة.[5][6][7][8]

قائمة بالمدارس المدمرة

وفقاً لمكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، فإن حوالي 500,000 طفل فلسطيني في غزة غير قادرين على استئناف تعليمهم الروتيني بسبب الصراع المستمر. وقد أدت الحرب إلى تدمير 174 مدرسة في غزة، حيث تم هدم 26 مدرسة رسمية ومدرسة واحدة تابعة للأونروا بالكامل وعدم القدرة على فتح أبوابها للعام الدراسي 2014/2015. علاوة على ذلك، لا تزال 30 مدرسة أخرى مغلقة بسبب احتلال عدد كبير من النازحين لها. 447 طفلاً فقدوا أرواحهم في الهجمات العسكرية الإسرائيلية لن تتاح لهم أبدًا فرصة العودة إلى المدرسة. أصدرت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية قائمة بالمدارس الحكومية في غزة التي تعرضت لأضرار جسيمة أو دمرت، وتشمل بعض المدارس مايلي:[تحقق من المصدر]

مدرسة هاني نعيم للزراعة

مدرسة أبو تمام الأساسية،

مدرسة هائل عبد الحميد,

مدرسة المهدية الشوا،

مدرسة صبحي أبو كرش،

مدرسة شهداء الشجاعية،

مدرسة بيت دجن،

مدرسة علي بن أبي طالب،

مدرسة الشجاعية الأساسية،

مدرسة عباس الثانوية،

مدرسة جمال عبد الناصر،

مدرسة معاذ بن جبل،

مدرسة محطة مياه الكرامة,

مدرسة قيصرية،

مدرسة سكينة بن الحسين،

مدرسة خولة بنت الأزور،

مدرسة رودولف فيلتر,

مدرسة ابن زيدون،

مدرسة البريج،

مدرسة فتحي البلوي،

مدرسة المعري للبنات،

مدرسة المعري للبنين،

مدرسة ابن النفيس،

مدرسة عبسان الجديدة,

مدرسة غسان كنفاني للبنات،

مدرسة غسان كنفاني للبنين.

مراجع

  1. ^ الشرق (26 ديسمبر 2023). "مأساة التعليم في غزة.. غارات إسرائيل تهدم المدارس وتقتل التلاميذ". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-09.
  2. ^ Interactive, Bee. "تأوي مئات النازحين.. الاحتلال يقصف مدرسة "العائلة المقدسة" في غزة | القاهرة الاخبارية". Al QaheraNews Tv (بالإنجليزية). Retrieved 2024-05-09.
  3. ^ Quillen, Virginia Pietromarchi,Stephen. "Israel-Gaza war updates: 100s killed in last 24 hours in Israeli strikes". Al Jazeera (بالإنجليزية). Retrieved 2024-05-09.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  4. ^ سبق (3 ديسمبر 2023). "تؤوي عددًا كبيرًا من النازحين.. "الاحتلال" يقصف مدرسة العائلة المقدسة في غزة ونداء استغاثة للمساندة". صحيفة سبق الالكترونية. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-09.
  5. ^ "شاهد- الاحتلال يدمر جامعة الإسراء جنوب غزة". وكـالـة مـعـا الاخـبـارية. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-09.
  6. ^ "جيش الاحتلال ينسف بالكامل مبنى جامعة الإسراء جنوب غزة (فيديو)". عربي21. 18 يناير 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-09.
  7. ^ "جيش الاحتلال الإسرائيلي يفجر مبنى جامعة "الإسراء" الرئيسي جنوب غزة- (فيديو)".
  8. ^ "الجيش الإسرائيلي يفجر مبنى جامعة "الإسراء" الرئيسي جنوب غزة". www.aa.com.tr. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-09.