غدة تحت اللسان
غدة تحت اللسان | |
---|---|
الاسم العلمي glandula sublingualis |
|
الغدد اللعابية في الجانب الأيمن
| |
تفاصيل | |
الأعصاب | العقدة تحت الفك السفلي |
نوع من | غدة لعابية كبيرة [1]، وكيان تشريحي معين |
معرفات | |
غرايز | ص.1136 |
ترمينولوجيا أناتوميكا | 05.1.02.008 |
FMA | 59791 |
UBERON ID | 0001832 |
ن.ف.م.ط. | [1] |
ن.ف.م.ط. | D013361 |
دورلاند/إلزيفير | 12392700 |
تعديل مصدري - تعديل |
الغدة تحت اللسان (بالإنجليزية: Sublingual gland) إحدى الغدد اللعابية، تقع إلى الأمام من الغدة تحت الفك السفلي تحت اللسان وذلك إلى العمق من الغشاء المخاطي لأرضية الفم.[2]
هي تعد الأصغر بين الغدد اللعابية الأساسية والوحيدة الغير محاطة بكابسولة. وتفرز من 3 - 5 % من كمية اللعاب المفرزة داخل الفم.[3]
تستقر تحت الغشاء المخاطي في الثلم السنخي اللساني. وهي صغيرة مضغوطة من الأنسي إلى الوحشي. وزنها 3 غم ولونها أبيض وردي. يعتبر لها وجهان وحشي وأنسي وحافتان علوية وسفلية، ونهايتان أمامية وخلفية. للغدة (15-35) قناة مفرغة أكبرها تدعى بقناة الغدة تحت اللسان التي تنشأ من منتصف وجهها الأنسي وتسير مع قناة وارطون وتنفتح في وحشيها في ذروة الحليمة تحت اللسان. [4]
حدود الغدة
[عدل][4]
الوجه الوحشي: يناسب الحفرة تحت اللسان من الفك السفلي والعضلة الضرسية اللامية.
الوجه الأنسي: يناسب العضلتين الذقنية اللسانية واللسانية السفلية والعصب اللساني وقناة وارطون.
الحافة السفلية: تشغل الزاوية الكائنة بين العضلتين الذقنية اللسانية والضرسية اللامية.
الحافة العلوية: مستورة بالغشاء المخاطي من الثلم السنخي اللساني.
النهاية الأمامية: تلتقي خلف ارتفاق الذقن مع غدة الطرف المقابل.
النهاية الخلفية: تلتقي بالغدة تحت الفك باستطالتها الأمامية.
عروق الغدة تحت اللسان وأعصابها
[عدل][4]
تروى بالشريان اللساني (lingual artery). وتنصب أوردتها في الأوردة اللسانية. وينصب بلغمها في العقد تحت الفك. وتأتيها أعصاب من العقدة تحت اللسان ومن حبل الطبل بواسطة العصب اللساني.
معرض صور
[عدل]مراجع
[عدل]- ^ نموذج تأسيسي في التشريح، QID:Q1406710
- ^ Hupp JR، Ellis E، Tucker MR (2008). Contemporary oral and maxillofacial surgery (ط. 5th). St. Louis, Mo.: Mosby Elsevier. ص. 410–411. ISBN:9780323049030.
- ^ Illustrated Dental Embryology, Histology, and Anatomy, Bath-Balogh and Fehrenbach, Elsevier, 2011, page 136-137
- ^ ا ب ج د. محمد فائز المط (1989). الجسم البشري 2 (PDF) (ط. الأولى). بيروت، لبنان: مؤسسة الرسالة. ص. 345 - 346. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-12-15.