انتقل إلى المحتوى

جهاز الطلاقة الإلكتروني

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يرجى إضافة وصلات داخلية للمقالات المتعلّقة بموضوع المقالة.
غير مفحوصة
يرجى إضافة قالب معلومات متعلّقة بموضوع المقالة.
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
جهاز الطلاقة الإلكترونية

أجهزة الطلاقة الإلكترونية (المعروفة أيضًا باسم الأجهزة المساعدة والمساعدات الإلكترونية وأجهزة التغذية الراجعة السمعية المتغيرة وأجهزة التغذية الراجعة المتغيرة) هي أجهزة إلكترونية تهدف إلى تحسين طلاقة الأشخاص الذين يتلعثمون ويعانون من ضعف الكلام واللغة. تقوم معظم أجهزة الطلاقة الإلكترونية بتغيير صوت المستخدم في أذنه.

الأنواع

[عدل]

يمكن تقسيم أجهزة الطلاقة الإلكترونية إلى فئتين أساسيتين:

  • توفر أجهزة التغذية الراجعة المحوسبة ملاحظات حول التحكم الفسيولوجي في التنفس والنطق، بما في ذلك جهارة الصوت وكثافة الصوت وأنماط التنفس.[1]
  • تعمل أجهزة التغذية المرتدة السمعية المعدلة (AAF) على تغيير إشارة الكلام بحيث يسمع المتحدثون أصواتهم بشكل مختلف.[2]

أجهزة التغذية الراجعة المحوسبة

[عدل]

تستخدم أجهزة التغذية الراجعة المحوسبة (مثل سي إيه أف إي تي أو د.الطلاقة "فلونسي") تكنولوجيا الكمبيوتر لزيادة التحكم في التنفس والنطق. حيث يقوم الميكروفون بجمع معلومات حول كلام المتلعثم ويتم تقديم الملاحظات على شاشة الكمبيوتر. وتشمل القياسات شدة الصوت وجودة الصوت وأنماط التنفس واستراتيجيات الصوت.[1] تم تصميم هذه البرامج لتدريب الميزات المتعلقة بالكلام المطول، وهي تقنية علاجية تُستخدم بشكل متكرر في علاج التأتأة. لم يتم نشر أي دراسات تمت مراجعتها من قبل النظراء والتي توضح فعالية الأنظمة التجارية في السياق السريري.[3] وجدت دراسة لملاحظات تخطيط كهربية العضل (EMG) لدى الأطفال والمراهقين أنها فعالة مثل العلاجات الأخرى (التدريب السلس على الكلام في المنزل أو في العيادة) على المدى القصير والطويل.[4][5]

أجهزة التغذية المرتدة السمعية المعدلة

[عدل]

من المعروف منذ فترة طويلة أن ردود الفعل السمعية المتغيرة (AAF) مثل الغناء أو التحدث الكورالي أو الإخفاء أو ردود الفعل المتأخرة أو المتغيرة التردد تقلل من التأتأة.[6][7]

المراجع

[عدل]
  1. ^ ا ب Ward (2006) p. 300
  2. ^ Lincoln M، Packman A، Onslow M (2006). "Altered auditory feedback and the treatment of stuttering: a review". J Fluency Disord. ج. 31 ع. 2: 71–89. DOI:10.1016/j.jfludis.2006.04.001. PMID:16750562.
  3. ^ Ingham RJ، Kilgo M، Ingham JC، Moglia R، Belknap H، Sanchez T (2001). "Evaluation of a stuttering treatment based on reduction of short phonation intervals". J. Speech Lang. Hear. Res. ج. 44 ع. 6: 1229–44. DOI:10.1044/1092-4388(2001/096). PMID:11776361. مؤرشف من الأصل في 2016-06-29.[وصلة مكسورة]
  4. ^ Craig A، Hancock K، Chang E، وآخرون (أغسطس 1996). "A controlled clinical trial for stuttering in persons aged 9 to 14 years". J Speech Hear Res. ج. 39 ع. 4: 808–26. DOI:10.1044/jshr.3904.808. PMID:8844560.
  5. ^ Hancock K، Craig A، McCready C، وآخرون (ديسمبر 1998). "Two- to six-year controlled-trial stuttering outcomes for children and adolescents". J. Speech Lang. Hear. Res. ج. 41 ع. 6: 1242–52. DOI:10.1044/jslhr.4106.1242. PMID:9859881.
  6. ^ Ward (2006) p. 293
  7. ^ Saltuklaroglu and Kalinowski (2006) p. 173-4