علي فودة
علي فودة | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1946 قرية قنير - حيفا |
الوفاة | 1982 (35–36 سنة) بيروت لبنان |
الجنسية | فلسطين |
الحياة العملية | |
المواضيع | شعر |
المدرسة الأم | المدرسة الفاضلية |
المهنة | كاتب، شاعر |
اللغة الأم | العربية |
اللغات | اللغة العربية |
مجال العمل | شعر |
الجوائز | |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
علي فودة (1946 - 1982م)، هو شاعر وكاتب فلسطيني برز خلال فترة حصار بيروت كواحد من الجيل الثاني لـ«شعراء المقاومة»، واستُشهد إثر القصف الإسرائيلي لبيروت، بينما كان يوزّع صحيفة «رصيف 81» التي كان يصدرها مع أصدقائه. كان شاعراً ملتزماً بهموم شعبه، ملتحماً بقواه الشعبية الداعية للثورة والمقاومة والتحرير``. وهو كاتب قصيدة ``إني اخترتك يا وطني`` التي غناها مارسيل خليفة ولاقت شهرةً كبيرة.
علي فودة من مواليد قرية قنير - حيفا عام 1946م، وهجّر بعد أقل من عامين إلى مخيم جنزور قرب جنين، وبعدها بعامين انتقل أهالي المخيم إلى مخيم نور شمس في طولكرم، وفي سن السابعة فقد أمه.. أكمل تعليمه، ودرس في معهد المعلمين في حوارة ثم في إربد، وعمل مدرساً في أم عبهرة- مرج الحمام بالقرب من عمّان.
استشهاده
[عدل]في منتصف آب/ أغسطس 1982، وفي ذروة اشتداد القصف الإسرائيلي لبيروت من الجو والبر والبحر، كان علي فودة يوزّع على المقاتلين في عين المريسة ببيروت، جريدته التي أسسها مع زميله رسمي أبو علي، وأطلق عيها اسم «الرصيف». سقطت قذيفة على علي فودة فأصيب بجروح خطيرة، ليستشهد بعدها بأيام، ويكون من القلائل الذين قرأوا ما كتب فيهم من رثاء قبل موتهم، حيث أعلن استشهاده وهو حي.[1]
من مؤلفاته
[عدل]أصدر الشهيد علي فودة خمس مجموعات شعرية:
- «فلسطيني كحد السيف» (1969).
- «قصائد من عيون امرأة» (1973).
- «عواء الذئب» (1977).
- «الغجري» (1981).
- «منشورات سرية للعشب» (1982).
وفي مجال الرواية
[عدل]- «الفلسطيني الطيب» (1979).
- «أعواد المشانق» (1983).
كُتب عنه
[عدل]- كتاب: ``علي فودة.. شاعر الثورة والحياة`` (من إعداد وتقديم نضال القاسم وسليم النجار).[2]
وصلات خارجية
[عدل]المراجع
[عدل]- ^ علي فودة الشاعر الشهيد والاغاني الباقية نسخة محفوظة 16 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ العربي الجديد__ علي فودة.. شاعر الرصيف في كتاب نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.