إسلام
لإسلام، هو واحد الدين براهيمي توحيدي، تيقول باللي كاين رب واحد ف لوجود هو الله، و عندو رسول ديالو هو محمد. لي عاش ف لقرن سّابع ديال لميلاد. لإسلام هو دّين جّاوج ف لعالم من حيت شحال من واحد متبعو، واللي عددهم على حساب لإحصائيات ديال 2020 تقريبًا واحد 1.9 مليار مسلم ف لعالم (%24.8 من ناس د لعالم).[1] الناس لي متبعين لإسلام تيتسماو مسلمين، و هوما أغلبية د السكان ف 49 بلاد. لكتاب لمقدس ف لإسلام هو لقرآن، و اللي تيآمنو لمسلمين باللي هو لهضرة د الله اللي تنزلات على النبي محمد باش يقولها للناس.
بدا لإسلام فلقرن 7 ميلادي ف مكة[2]، و معا لقرن 8 ميلادي، لخلافة لأموية توسعات من إيبيريا ولا لأندلس فلغرب تال واد السند فشّرق. لعصر ذّهبي د لإسلام كايشير لواحد لحقبة لي تقليديا كاتبدا من لقرن 8 ل لقرن 13 ميلادي، فلوقيتة د لخلافة لعبّاسية، منين كان لأغلبية د لعالم لي تاريخيا كان إسلامي كان كايعيش زدهار علمي و قتصادي و تقافي.[3]
لإسلام عندو خمسة د لأركان؛ و اللي هوما: الشهادة و الصلا و الزكا و الصيام رمضان و الحج (يلا كانت عند لواحد الصحة و لفلوس ليه). و كينقاسم ل جوج مداهب كبيرة تحاربات بيناتها لي هي لمدهب سّني ومدهب شّيعي. ؤ سّنيين كيمتلو 90٪ من لمسلمين، وكاين مداهب صغيرة ف كل واحد من هاد جوج مداهب.
* عصر نتاع نبي كيبدا تاريخ نتاع لإسلام ف شبه لجزيرة لعربية لي كتعتابر لبلاصة لي تولد فيها محمد بن عبد الله و لي غا يولي مؤسس نتاع دين لإسلامي حيت منين غا يدير 40 عام غا ياخد لوحي من عند جبريل ف غار حراء و تماك نزلات عليه أول اية ف لكتاب لمقدس نتاع لمسلمين لي هو قرآن اقرأ بسم ربك الذي خلق ، خلق الانسان من علق و هاد الآية غا تكون بداية نتاع دعوة ديالو حيتاش منين غا يرجع لدار غا يكون مدهوش من لمنضر لي شافو ف غار حراء و غا يطلب من خديجة تغطيه بسبب داك لحادتة لي وقعات ليه موراها محمد تدريجيا غا يبدا ياخد الوحي من عند جبريل و يطلق دعوة سرية على الناس و آمنت بيه خديجة و ولد عمو علي بن ابي طالب و بزاف نتاع صحابة و تابعين و موراها غا يبدا دعوة لهجرية لي تماك غا يبدا ضغط و الاضطهاد ديال لمسلمين و بسبب داك الاضطهاد غا يطلب من شي مسلمين انهم يهاجرو لحبشة حيتاش كاين فيها ملك عادل غا يعاونهم و لهم بقا محمد مستقر ف لمدينة كينشر دعوة ديالو حيتاش جات حادثة صلح الحديبيه و لي فيها كفار قريش خالفو فيه لعهد و هكاك جا محمد بجيش كبير ل مكة فيه الآلاف لجنود و قدر يفتح مكة و هكاك كانت نهاية نتاع لوتنية ف لمنطقة و غا يدير محمد دستور كينظم فيه لقوانين و لعلاقات ما بين لمسلمين و لي ماشي مسلمين تحت نظام نتاع دولة إسلامية و ف عام 632 مات نبي محمد
* خلفاء راشدين بداو صحابة ف لحكم نتاع لخلافة تسمات بالخلافة راشدة و اول واحد حكم كان ابو بكر لي بانت في الفترة ديالو " لحروب نتاع ردة " و بداو لعرب كيخرجوا من الاسلام و بان حتى مسيلمة لي بدا ف دعوة لدين ديالو و لكن ابو بكر قدر يوقف هادشي و يسالي هاد لمشاكل و بعدو حكم عمر بن الخطاب لي ف لعهد ديالو توسعات دولة الإسلامية و بداو الانتصارات مور الانتصارات كيبانو و أبرز انتصار كان هو معركة لقادسية لي فيها طاحت دولة لفارسية على يد لمسلمين ! و قدرو لمسلمين ف لعهد ديال عمر يفرضو نفود ديالهم على شام و بداو لمسلمين كيلقبوا عمر " امير لمؤمنين " و موراها حكم عتمان بن عفان لي ف لعهد ديالو تفتحات شي مناطق من شمال افريقيا و حتى جزيرة قبرص و مات مقتول على يد شي توار ضد لحكم ديالو و مات ف دارو عام 656م و هنا صحابة ختارو يكون علي هو لحاكم و لخليفة نتاع دولة إسلامية واخا انه بعض روايات كتقول ان علي كان ما باغيش يولي خليفة و كان كاره لنضام نتاع لخلافة كان باغي يكون غا وزير و صاف و هادشي لي خلا من جهة أخرى انه يبان معاوية بن أبي سفيان لي تاهو بزاف نتاع ناس ختاروه لخلافة و ستاطع معاوية انه يحقق بزاف نتاع الانتصارات و يدخل لمصر و يفتحها و لكن علي بن ابي طالب فالفترة نتاع لحكم ديالو ما دار حتى فتح واحد و لكن حقق بزاف نتاع الانجازات منها تنظيم لقانون لي دارو ف لمدينة لمنورة واخا هكاك كانت بزاف نتاع صراعات بين معاوية و علي و لكن واخا هكاك قرروا انهم يديرو هدنة حتى لواقعة نتاع صفين لي تسالات بتحكيم و ف عام 661م جا واحد راجل من لخوارج سميتو عبد رحمان بن ملجم لي قتل علي بالسيف و هو ف صلاة نتاع لفجر ف جامع نتاع لكوفة ! و مع لموت نتاع علي ولا معاوية هو لخليفة نتاع مسلمين و هكاك كانت لبداية نتاع دولة لخلافة لأموية
- ^ "Religious Composition by Country, 2010-2050 | Pew Research Center". web.archive.org. 2020-11-12. مأرشيڤي من لأصل ف 12 نونبر 2020. تطّالع عليه ب تاريخ 2022-03-04.
- ^ Watt, William Montgomery (2003). Islam and the Integration of Society. Psychology Press. p. 5.
- ^ Saliba, George. 1994. A History of Arabic Astronomy: Planetary Theories During the Golden Age of Islam. New York: New York University Press. ISBN 0-8147-8023-7. pp. 245, 250, 256–57.
هادي زريعة ديال مقالة خاصها تّوسع. تقدر تشارك ف لكتبة ديالها. |